تعليقة على العلل لابن أبي حاتم - ابن عبد الهادي

اسم الکتاب : تعليقة على العلل لابن أبي حاتم المؤلف : ابن عبد الهادي الجزء : 1 صفحة : 298

إذا خرج من الخلاء قال: «غفرانك» . قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب، لا نعرفه إلا من حديث	4
يخرج فيبول فيتمسح بالتراب، فقال: يا رسول الله، الماء منك قريب! فقال: «ما أدري لعلي لا	7
الماء لا ينجس ". حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري، عن عبد الرزاق، عن الثوري، عن سماك بن حرب،	10
«إذا كان الماء قلتين لم يحمل الخبث» . وهكذا رواه إسحاق بن إبراهيم الحنظلي، وجماعة عن أبي	13
الماء لا ينجسه شيء إلا ما غلب على ريحه وطعمه ولونه» . قال الحافظ عبد الغني المقدسي: ورواه	22
السنور سبع ". ورواه البيهقي، عن أبي بكر أحمد بن الحسن القاضي، عن أبي العباس الأصم، عن	26
فجئته بإداوة، فإذا فيها نبيذ، فتوضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال الدارقطني: الرجل	30
واحدة واحدة، فقال: «هذا وضوء من لا يقبل الله منه صلاة إلا به» . ثم توضأ اثنتين اثنتين، فقال:	37
يتوضأ، فغسل كفيه ثلاثا، وتمضمض ثلاثا، واستنشق ثلاثا، وغسل وجهه ثلاثا، وذراعيه ثلاثا ومسح	44
فأمرني أن أمسح على الجبائر. وقال أبو الحسن بن سلمة: أبناه الدبري، عن عبد الرزاق نحوه. هذا	51
توضأ، ثم أخذ حفنة من ماء، فقال بها هكذا - يعني: انتضح بها. وقال الإمام أحمد بن حنبل: ثنا	53
إذا بال توضأ، وينتضح. كذا رواه الثوري، ومعمر، وزائدة، عن منصور. ورواه شعبة كما أخبرنا أبو	59
فتوضأ النبي صلى الله عليه وسلم فلما فرغ أخذ النبي صلى الله عليه وسلم بيده ماء، فنضح به	61
نزلت آية التيمم، ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده على الأرض، فمسح بها وجهه، وضرب	68
العين وكاء السه، فمن نام فليتوضأ ". وقال البيهقي: أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، وأبو عبد	70
«لا وضوء إلا من صوت أو ريح» . وهذا مختصر، وتمامه: فيما أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أبنا أبو	74
يقبلني، ثم يخرج إلى الصلاة ولا يحدث وضوء. قال ابن عدي: وهذا أيضا لا أعلم رواه عن منصور	76
يتوضأ، ثم يقبل، ثم يصلي ولا يتوضأ. وقال ابن ماجه: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ثنا محمد بن	78
قبل بعض نسائه، ثم خرج إلى الصلاة ولم يتوضأ. قال عروة قلت لها: من هي إلا أنت؟ قال: فضحكت.	80
رجل مس ذكره في الصلاة؟ قال: «وهل هو إلا مضغة منه - أو بضعة منه -» . وقال أبو القاسم البغوي:	83
سال من أنفي دم، فقال: أحدث وضوءا. وقال المحاملي: أحدث لما أحدثت وضوءا. حدثنا القاسم بن	103
أهراق الدم. فأمرها أن تغتسل عند كل صلاة وتصلي. ورواه الأوزاعي، عن يحيى، فجعل المستحاضة	103
«عدي أيام أقرائك» . وأمرها أن تحتشي وتصلي، وتغتسل لكل طهر. قال ابن عدي: وهذا الحديث لم يحدث	105
الذي يأتي امرأته وهي حائض: «يتصدق بدينار، أو بنصف دينار» . قال: عبد الله بن أحمد: قال أبي:	108
هو ركضة من ركضات الشيطان، فتحيضي ستة أو سبعة أيام في علم الله عز وجل، ثم اغتسلي حتى إذا	120
يذكر الله على كل أحيانه. رواه مسلم في «صحيحه» عن أبي كريب، ورواه أبو داود أيضا عن أبي كريب،	125
إنها ليست بنجس، إنها من الطوافين عليكم والطوافات» . هكذا رواه مالك بن أنس في «الموطأ» ، وقد	129
لا تستمتعوا من الميتة بإهاب ولا عصب ". وقال أيضا: حدثنا محمد بن إسماعيل مولى بني هاشم، ثنا	135
«لا صلاة لمن لا وضوء له، ولا وضوء لمن لم يذكر اسم الله عليه» . وقال الترمذي: حدثنا نصر بن	140
للوضوء شيطانا يقال له: ولهان، فاتقوا وسواس الماء ". اللفظ واحد. وقال عبد الله بن الإمام	145
يتوضأ، والماء يسيل من وجهه ولحيته على صدره، فرأيته يفصل بين المضمضة والاستنشاق. قال أبو	150
توضأ بأعلى نهر، فلما فرغ من وضوئه أفرغ فضله في النهر، وقال: «يبلغه الله قوما ينفعهم به» .	152
«الأذنان من الرأس» . هذا الحديث غير مخرج في شيء من السنن الأربعة، والصواب وقفه على أبي موسى.	154
توضأ عمر وبقي على بعض رجله قطعة لم يصبها الماء، فأمره رسول الله صلى الله عليه وسلم أن	156
مسح أعلى الخف وأسفله. فقال: ليس بمحفوظ، وسائر الأحاديث عن المغيرة أصح. انتهى ما ذكره. وقد	162
فلقيه رجل فسلم عليه، فلم يرد عليه حتى أقبل على الجدار، فمسح بوجهه ويديه، ثم رد عليه	163
" التيمم ضربتان: ضربة للوجه، وضربة لليدين إلى المرفقين ". وقال الدارقطني: حدثنا محمد بن	174
الاستطابة: «بثلاثة أحجار، ليس فيها رجيع» . وقال عبد الوهاب بن الحسن بن موسى الكلابي، أبنا	182
«عليكم بالسواك» . فقال أبو زرعة: هذا خطأ، رواه الزهري، عن عبيد بن السباق، يعني: عن النبي صلى	186
السواك من أذن النبي صلى الله عليه وسلم موضع القلم من أذن الكاتب. قال الطبراني: لم يروه عن	187
توضأ ثلاثا ثلاثا. قال سفيان: قال أبو النضر عن أبي أنس: وعنده رجال من أصحاب رسول الله صلى	191
فغسل يديه قبل أن يدخلهما الإناء، ثم قال: هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم صنع. هكذا	195
فأخذ بيمينه الإناء فكفأ على يده اليسرى، فغسل كفيه ثلاث مرات. قال عبد خير: كل ذلك لا يدخل	197
الوضوء مرة مرة، فقال: «هذا الذي افترض الله عليكم» . ثم توضأ مرتين مرتين، فقال: «من ضعف، ضعف	203
خرج من الخلاء، فاتبعته بالإداوة أو القدح، فجلست له بالطريق، فكان إذا أتى حاجة أبعد. كذا	204
«ويل للأعقاب من النار» . وحدثني حرملة بن يحيى، ثنا عبد الله بن وهب، أخبرني حيوة، أخبرني محمد	206
أتموا الوضوء، ويل للأعقاب من النار» . هكذا رواه ابن ماجه مختصرا، منفردا به عن أصحاب السنن،	210
«ويل للأعقاب من النار» . قد تقدم ذكر هذا الحديث. وقال ابن أبي حاتم: سئل أبو زرعة، عن حديث	212
«ويل للأعقاب من النار» . فقال أبو زرعة: مطرح ضعيف الحديث، انتهى ما ذكره. ولم يخرج أحد من	213
صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الفتح خمس صلوات بوضوء، ومسح على خفيه، فقال له عمر:	215
مخضب من صفر، قالت: فكنت أرجل رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال الإمام أحمد بن حنبل	218
مخضبا من صفر، فقالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يغتسل فيه. ورواه عقبة بن مكرم، عن	220
بال ثم توضأ، ومسح على خفيه. رواه مسلم في «الصحيح» عن يحيى بن يحيى وغيره عن أبي معاوية،	221
بال فتوضأ، ومسح على خفيه. وقال ابن أبي حاتم: سئل أبو زرعة، عن حديث رواه أبو نعيم، عن	223
يمسح على خفيه وخماره. رواه ابن ماجه، عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن يونس بن محمد المؤدب، عن	224
" للوضوء شيطان يقال له: الولهان ". فقال أبو زرعة: هو عندي منكر. انتهى ما ذكره. وقد تقدم	228
نغتسل من إناء واحد، وذلك القدح يومئذ يدعى الفرق. رواه البخاري في «الصحيح» عن آدم عن ابن أبي	229
«معك ماء؟» قلت: نعم. فنزل عن راحلته، ثم مشى حتى توارى عني في سواد الليل، ثم جاء فأفرغت عليه	231
اختلفت يدي ويد رسول الله صلى الله عليه وسلم في الوضوء من إناء واحد. خارجة بن الحارث بن	234
«إذا استيقظ أحدكم من نومه فلا يغمس يده في الإناء حتى يغسلها ثلاثا، فإنه لا يدري أين باتت	238
المرأة ترى ما يرى الرجل في المنام، فترى من نفسها ما يرى الرجل من نفسه؟ فقالت عائشة: يا أم	239
توضأ فمسح رأسه مرة. عطاء بن أبي رباح لم يدرك عثمان رضي الله عنه، وحجاج بن أرطأة سمع من	241
فأصب على رأسي ثلاث مرات» . قال أبو زرعة: وحدثنا عمرو بن قسيط الرقي، ثنا عبيد الله بن عمرو،	242
قبلها ثم مضى لوجهه ولم يحدث وضوء. قال ابن أبي حاتم: سمعت أبي يقول: (أبو سلام) هذا هو خطأ،	244
«بسم الله» . ثم يقول: «اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث» . أبو معشر: هو نجيح، وقد تكلم فيه	245
ترك الوضوء مما مست النار. وأخبرنا أبو بكر بن الحسن القاضي، ثنا أبو العباس الأصم، ثنا محمد	246
مسح على خفيه، ولكن أقبل «المائدة» أم بعدها؟ لا يخبرك أحد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم	249
«إذا استيقظ أحدكم من منامه فليغسل كفيه ثلاث مرات قبل أن يدخلها في الإناء، فإنه لا يدري أين	250
توضأ ثلاثا ثلاثا. زاد القعنبي في حديثه: ومرتين، ومرة. لم يخرج هذا الحديث في شيء من الكتب	251
توضأ مرة مرة، ثم قال: «هذا وضوءنا معشر الأنبياء فمن زاد على ذلك فقد أساء وأربى» . فقال أبو	252
تبرز وتوضأ ومسح على خفيه. . . وذكر الحديث. فقال أبي: هذا خطأ، إنما هو: (إسماعيل بن محمد	253
ترك الوضوء مما مست النار. فقال أبي: هذا حديث مضطرب المتن، إنما هو (أن النبي صلى الله عليه	256
أكل مع النبي صلى الله عليه وسلم لحما، ثم صلى ولم يتوضأ. فسمعت محمد بن عوف يقول: هذا خطأ،	257
توضأ وبقي على ظهر قدمه مثل ظفر إبهامه لم يمسه الماء، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم:	259
" إذا أخذت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن، ثم قل: اللهم إني أسلمت وجهي	262
«ويل للأعقاب من النار» . ورواه الأوزاعي، وحسين المعلم، عن يحيى بن أبي كثير، عن سالم الدوسي،	264
مسح على عمامته وخفيه. لفظ حديث عبد الله بن المبارك، وفي حديث الآخرين: أنه رأى رسول الله	265
توضأ وخلل لحيته. فقال: هذا حديث موضوع، وأبو سفيان الأنماري مجهول، انتهى ما ذكره. وهذا	268
أنتم الغر المحجلون من آثار الطهور، فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل ". قال أبي: إنما هو:	269
ذهب لحاجته في غزوة تبوك، قال المغيرة: فذهبت معه بماء، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم،	270
إذا ذهب إلى الغائط أبعد. يونس بن خباب: تكلم فيه يحيى بن معين وغيره، ولم يسمع من يعلى بن	272
«لينهكن أحدكم أصابعه قبل أن تنهكه النار» . قال ابن أبي حاتم: سمعت أبي يقول: رفعه منكر. انتهى	278
توضأ، فأفرغ على يديه ثلاثا فغسلهما، ثم مضمض واستنثر وغسل وجهه ثلاثا، وغسل يده اليمنى إلى	280
أشد ضفر رأسي، فأنقضه لغسل الجنابة؟ فقال: «لا، إنما يكفيك أن تحثي على رأسك ثلاث حثيات، ثم	283
«الوضوء مما مست النار» . قال ابن شهاب: أخبرني عمر بن عبد العزيز، أن عبد الله بن إبراهيم بن	287
«من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه،	290
شرب رسول الله صلى الله عليه وسلم لبنا، ثم قال: «هاتوا ماء» . فمضمض، وقال: إن له دسما ". فسمعت	293
«ويل للأعقاب من النار» . وقال ابن أبي حاتم: سألت أبي عن حديث رواه خلف بن الوليد، ثنا أيوب بن	295
يمسح على الموقين والخمار. قال: وأخبرنا أبو علي الروذباري، أبنا أبو طاهر محمد بن الحسن	296

اسم الکتاب : تعليقة على العلل لابن أبي حاتم المؤلف : ابن عبد الهادي الجزء : 1 صفحة : 298

صيغة PDF

شهادة

الفهرست