responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 141
مُحَمَّدٌ مَجْهُولٌ قَالَ وَالْحَدِيثُ غَيْرُ ثَابِتٍ عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَهُوَ مَعَ هَذَا مُرْسَلٌ لأَنَّ ابْنَ سَابِطٍ لَمْ يُدْرِكْ أَبَا بَكْرٍ.
217-الْحَدِيثُ الثَّانِي أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ قَالَ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَلَّالُ قَالَ نا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ نا جَعْفَرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُجَاشِعٍ قَالَ نا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ الصَّفَّارُ قَالَ نا صَالِحُ بْنُ بَيَانٍ قَالَ حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ مَيْمُونٍ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"مَنْ تَكَلَّمَ فِي الْقَدَرِ سَأَلَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَنِ الْقَدَرِ فَإِنْ أَصَابَ أَعْطَاهُ ثَوَابَ الأَنْبِيَاءِ وَإِنْ أَخْطَأَ كُبَّ فِي النَّارِ فَإِنْ لَمْ يَتَكَلَّمْ فِي الْقَدَرِ لَمْ يَسْأَلْهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَنِ الْقَدَرِ".
قَالَ الْمُصَنِّفُ: هَذَا حَدِيثٌ لا يَصِحُّ قَالَ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ عِيسَى بْنُ مَيْمُونٍ لَيْسَ حَدِيثُهُ بِشَيْءٍ وَقَالَ النَّسَائِيُّ مَتْرُوكُ.
218-وَمِنْهُمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ أَنَا ابْنُ الْحُصَيْنِ قَالَ نا ابْنُ الْمُذْهِبِ قَالَ نا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ قَالَ نا سَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ قَالَ حَدَّثَنِي عَطَاءُ بْنُ دِينَارٍ عَنْ حَكِيمِ بْنِ شَرِيكٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ رَبِيعَةَ الْجَرَشِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ: قَالَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"لا تُجَالِسُوا أَهْلَ الْقَدَرِ وَلا تُفَاتِحُوهُمْ".

اسم الکتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 141
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست