responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح السيرة النبوية المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 206
قالوا: تعبد آلهتنا سنة: اللات والعزى ونعبد إلهك سنة. قال:
(حتى أنظر ما يأتي من عند ربي)
وكان لذلك سبب ذكره كثير من المفسرين عند قوله تعالى:؟ وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته فينسخ الله ما يلقي الشيطان ثم يحكم الله آياته والله عليم حكيم؟ [الحج: 52]
وذكروا قصة الغرانيق وقد أحببنا الإضراب عن ذكرها صفحا لئلا يسمعها من لا يضعها على مواضعها
إلا أن أصل القصة في (الصحيح)
روى البخاري دون مسلم عن ابن عباس قال:
فجاء الوحي من اللوح المحفوظ:؟ قل يا أيها الكافرون؟ السورة وأنزل الله:؟ قل أفغير الله تأمروني أعبد أيها الجاهلون؟ إلى قوله:؟ فاعبد الله وكن من
[206]

اسم الکتاب : صحيح السيرة النبوية المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 206
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست