responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح الأدب المفرد المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 347
عَطَسَ رَجُلٌ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: " يَرْحَمُكَ اللَّهُ"، ثُمَّ عَطَسَ أُخْرَى، فَقَالَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " هذا مزكوم".

374- باب لا يقل: آب - 422
721/937- (صحيح الإسناد) عن مجاهد؛ قال: عَطَسَ ابنٌ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ- إِمَّا أَبُو بَكْرٍ وَإِمَّا أبو عُمَرُ- فَقَالَ: آبَّ [1] .
فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: "وَمَا آبَّ؟ (3) إِنَّ آبَّ (3) اسْمُ شَيْطَانٍ مِنَ الشَّيَاطِينِ جَعَلَهَا بين العطسة والحمد".

[1] كذا في الأصل في المواضع الثلاثة، وفي مصنف ابن أبي شيبة (8/688/6044) " أشهب" في الموضع الأول والثالث.
وفي " الفتح" نقلاً عن " المصنف" "أش" بدل "آب"، ولعل الصواب ما نقلته عنه، لأنه أقرب إلى ما يسمع من بعضهم ولما رواه ابن أبي شيبة أيضاً عن إبراهيم أنه كان يكره أن يقول: " أشهب" إذا عطس، ورجاله ثقات.
اسم الکتاب : صحيح الأدب المفرد المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 347
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست