responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف الخفاء - ط القدسي المؤلف : العجلوني    الجزء : 1  صفحة : 188
العقل في الغدوات والله أعلم.
557 - (اللهم بارِكْ بنا في شامنا وبارك لنا في يَمَنِنا) رواه الترمذي وحسنه عن ابن عمر، وزاد قالوا وفي نجدنا قال اللهم بارك لنا في شامنا وبارك لنا في يمننا قالوا وفي نجدنا قال هناك الزلازل وفتن وبها - أو قال ومنها - يخرج قرن الشيطان.
558 - (اللهم خر لي واختَرْ لي) رواه الترمذي والبيهقي في الشعب عن عائشة بسند فيه زنغل بن عبد الله ضعيف، قال النجم روى الترمذي وأبو يعلى والبيهقي وضعفه عن أبي بكر الصديق أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد الأمر قال اللهم خر لي واختر لي، قلت ومما جربته كثيرا أن يقال ذلك في الاستخارة سبع مرات وما سبق إلى قلبي فعلته فيكون فيه النجاح والسداد موافقة لما عند ابن السني عن أنس إن النبي صلى الله عليه وسلم قال يا أنس إذا هممت بأمر فاستخر ربك فيه سبع مرات ثم انظر إلى الذي سبق إلى قلبك فإن الخير فيه انتهى.
559 - (اللهم لا تُؤْمِنَّا مَكْرَك ولا تُنسِنا ذِكْرك ولا تهتك عنا سترك ولا تجعلْنا من الغافلين) رواه الديلمي في مسنده عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال من قال عند منامه هذا الدعاء بعث الله إليه ملكا في أحب الساعات إليه فيوقظه، وذكره بزيادة وسقط ولا تهتك عنا سترك في رواية.
560 - (اللهم لا خير إلا خيرُك ولا طَيْرَ إلا طَيْرُك ولا إله غيرُك) رواه أحمد من حديث ابن عمر مرفوعا من ردَّتْه الطِيَرة من حاجة فقد أشرك قالوا يا رسول الله ما كفارة ذلك قال أن يقول أحدكم اللهم لا خير إلا خيرك - الحديث، وعزاه في الدرر لأحمد عن ابن عمر بتقديم الطير على الخير وأخرجه الطبراني وغيره وكذا البزار عن بُرَيْدة بلفظ ذكرت الطير عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال من أصابه من ذلك شئ ولا بد فليقل اللهم وذكره مقدِّماً الجملة الثانية، وأخرجه البزار أيضا عن أبي هريرة بلفظ لا طائرَ إلا طائرُك ثلاثَ مرات.
561 - (اللهم لا تحوجني إلى أحد من خلقِك) قال ابن حجر المكي نقلا

اسم الکتاب : كشف الخفاء - ط القدسي المؤلف : العجلوني    الجزء : 1  صفحة : 188
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست