responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف الخفاء - ط القدسي المؤلف : العجلوني    الجزء : 1  صفحة : 182
541 - (اللهم إني أعوذ بك من جار السوء في دار المُقامة فإن جارَ البادية يتحول) رواه ابن ماجه والحاكم عن أبي هريرة.
542 - (اللهم استُر عَوْراتِنا وآمن رَوْعاتِنا) رواه أحمد في مسنده عن أبي سعيد الخدري قال قلنا يوم الخندق يا رسول الله هل من شئ نقوله فقد بلغت القلوب الحناجر قال نعم وذكره قال فضرب الله وجوه أعدائه بالريح وهزمهم بالريح، ورواه الطبراني بسند فيه مجهول عن رجل أنه قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول اللهم - وذكره بزيادة واقض ديني، ورواه البزار بسند ضعيف عن ابن عباس قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي اللهم استر عورتي وأمن روعتي واحفظني من بين يديَّ ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بك اللهم أن أغتال من تحتي، وله شاهد عند أبي داود عن ابن عمر أنه قال لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يدع هؤلاء الدعوات حين يمسي وحين يصبح اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة اللهم إني أسألك العفو وذكره بزيادة اللهم قبل احفظني وبلفظ وأعوذ بعظمتك أن أغتال وفي لفظ بالجمع عوراتي وآمن روعاتي وصححه الحاكم وعند أبي نعيم في الحلية عن ثلاثة من الصحابة منهم الحسن بن علي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو يقول اللهم أقلني عثرتي وآمن روعتي واستر عورتي
وانصرني على من بغى علي وأرني فيه ثأري، وروى الطبراني في الكبير عن خَبّاب الخُزَاعي سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول اللهم استر عورتي وأمن روعتي واقض عني ديني وخَبّاب هذا غير خَبّاب بن الأرَتِّ، كما ذكر الطبراني وأبو نعيم.
543 - (اللهم اصلِحِ الرَاعيَ والرَّعية) قال العراقي لم أجده وفسر في الإحياء الراعي بالقلب والرعية بالجوارح انتهى، ولو فسر الراعي بالأمير والسلطان ونحوهما والرعية بمن تحتهما لكان وجيها لكان وجيها أيضا فتدبر.
544 - (اللهم رب جبريل وميكائيل وإسرافيل ومحمد نعوذ بك من النار) رواه الطبراني والحاكم عن والد أبي المليح، ورواه النسائي عن عائشة بلفظ اللهم رب

اسم الکتاب : كشف الخفاء - ط القدسي المؤلف : العجلوني    الجزء : 1  صفحة : 182
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست