responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف الخفاء - ط القدسي المؤلف : العجلوني    الجزء : 1  صفحة : 160
ليلة في بلاد الله) رواه ابن ماجه عن ابن عمر، وهو ضعيف وفي رواية للنسائي عن جرير بلفظ ثلاثة ليلة.
479 - (أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء) رواه مسلم وأبو داود والنسائي عن أبي هريرة رفعه، ورواه البزار عن ابن مسعود بلفظ أقرب ما يكون العبد من الله وهو ساجد، ورواه ابن النجار عن عائشة والطبراني عن ابن مسعود بلفظ أقرب ما يكون العبد من الله إذا كان ساجدا.
480 - (أقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحسنكم خلقا) رواه ابن النجار عن علي.
481 - (أقامها الله وأدامها وجعلني من صالحي أهلها) رواه أبو داود وابن السني عن أبي أمامة أو عن بعض الصحابة، وسببه أن بلالا أخذ في الإقامة فلما أن قال قد قامت الصلاة قاله النبي صلى الله عليه وسلم، فيسن قوله حينئذ اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم.
482 - (اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر) رواه أحمد والترمذي وابن ماجه عن حذيفة، زاد العقيلي واهتدوا بهدى عمار وما حدثكم ابن مسعود فاقبلوه ورواه الروياني بلفظ اقتدوا بالذين من بعدي من أصحابي أبي بكر وعمر واهتدوا بهدى عمار وتعهدوا بعهد ابن مسعود، وبهذا اللفظ أخرجه الترمذي عن ابن مسعود والطبراني عن أنس وله من حديث أبي الدرداء اقتدوا بالذين من بعدي أبي بكر وعمر فإنهما حبل الله الممدود ومن تمسك بهما فقد تمسك بالعروة الوثقى التي لا انفصام لها.
483 - (أُقضُوا الله تعالى فالله أحق بالوفاء) رواه البخاري عن ابن عباس.
484 - (اقطعوا لسانه عني) وسببه كما رواه الخطابي في الغريب عن ابن شهاب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قسم غنائم حنين فضَّل عيينةَ بن حصن والأقرعَ بن حابس في العطاء فقال العباس بن مرداس: كانت نهابا تلافيتها ... بِكرِّي [1] على المهر بالأجرع

[1] في الأصل " وكرى " والتصحيح من المصرية.
اسم الکتاب : كشف الخفاء - ط القدسي المؤلف : العجلوني    الجزء : 1  صفحة : 160
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست