responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقاصد الحسنة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 754
بالخواتيم،
حين تلقى تدرى،
من زرع حصد،
السعيد من وعظ بغيره والشقي من شقي في بطن أمه،
إن حدثت أن جبلا زال عن مكانه فصدق أو رجلا تحول عن طباعه فلا تصدق،
لا تغضبوا في كسر الآنية فإن لها آجالا،
القدرية مجوس هذه الأمة،
الزيدية كذلك،
تفترق الأمة على فرق الناجي منها ما أنا عليه وأصحابي،
اتبعوا ولا تبتدعوا،
إياكم وزي الأعاجم،
حكمي على الواحد حكمي على الجماعة،
الجماعة رحمة والفرقة عذاب،
ضعيفان يغلبان قويا،
آية المنافق ثلاث،
إذا وعد أحدكم فلا يخلف،
العدة دين،
إن في معاريض الكلام مندوحة عن الكذب،
ليس بالكاذب من أصلح بين الناس،
بئس مطية الرجل زعموا،
آفة الكذب النسيان،
الكذب مجانب للإيمان،
يطبع المؤمن على كل خلة،
المؤمن إذا قال صدق وإذا قيل له صدَّق،
المنافق يملك عينيه،
الغناء واللهو ينبتان النفاق،
لعن اللَّه المغني والمغنى له،
الغيرة من الإيمان والمذاء من النفاق،
الحسد يفسد الإيمان،
الحسود لا يسود،
كاد الحسد أن يغلب القدر،
الحسد في الجيران،
ما خلا جسد من حسد،
المحسود مرزوق،
الظلم ظلمات يوم القيامة،
ظلم دون ظلم،
اشتد غضب اللَّه على من ظلم من لم يجد له ناصرا غيره،
من مشى مع ظالم فقد أجرم،
الظالم عدل اللَّه في أرضه ينتقم من الناس ثم ينتقم منه،
من أعان ظالما سلط عليه،
دار الظالم خراب،
الجبروت في القلب،
وبمعناه: الظلم كمين،
لو بغى جبل على جبل لدك الباغي،
من لم يكن ذئبا أكلته الذئاب،
من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم،
لعن اللَّه الداخل فينا بغير نسب،
من أتت عليه أربعون سنة ولم يغلب خيره شره فليتجهز إلى النار،
من استوى يوماه فهو مغبون،
سددوا وقاربوا،
من يشاد هذا الدين يغلبه،
المنبت لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى،
إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه،
من أعطي حظه من الرفق فقد أعطي حظه من الخير،
التأني من اللَّه والعجلة من الشيطان،
بعثت بالحنيفية السمحة،
روحوا القلوب ساعة فساعة،
خير الأمور أوساطها،
أفضل العبادات أقواها،
المجاهد من جاهد نفسه في ذات اللَّه عز وجل،
الضرورات تبيح المحظورات.

اسم الکتاب : المقاصد الحسنة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 754
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست