responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقاصد الحسنة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 586
وقع في شعر المبرد:
أقول للنفس وأعتبتها ... على التصابي مائتي مرة
يا نفس صبرا عن طلاب الهوى ... ما كل مرة تسلم الجرة

978 - حَدِيث: مَا الْمُعْطِي مِنْ سَعَةٍ بِأَعْظَمَ أَجْرًا مِنَ الآخِذِ مِنْ حَاجَةٍ، ابن حبان في الضعفاء، والطبراني في الأوسط، وأبو نُعيم في الحلية، عن أنس به مرفوعا، وهو عند الطبراني في الكبير، من حديث مجاهد عن ابن عمر بسند ضعيف أيضا، وبه يتأيد من ذهب إلى أن اليد العليا - خير من اليد السفلى - هي الآخذة، لا سيما وسيطوف الرجل بصدقته فلا يجد إلا غنيا لا يسقط به أداء الفرض عنه، ولكن الجمهور على خلافه.

979 - حَدِيث: مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلا وَقَدْ وُكِّلَ بِهِ قَرِينُهُ مِنَ الْجِنِّ وَقَرِينُهُ مِنَ الْمَلائِكَةِ، قَالُوا: وَإِيَّاكَ يَا رَسُولَ اللَّه، قَالَ: وَإِيَّايَ، لَكِنَّ اللَّه أَعَانَنِي عَلَيْهِ فَأَسْلَمَ، البخاري عن ابن مسعود به مرفوعا، وذكر الزركشي مما في معناه أحاديث كثيرة في الباب الأخير من كتابه.

980 - حَدِيث: مَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ أَصْحَابِي يَمُوتُ بِأَرْضٍ إِلا بُعِثَ قَائِدًا يَعْنِي لأَهْلِهَا أَوْ نُورًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ،

اسم الکتاب : المقاصد الحسنة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 586
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست