responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقاصد الحسنة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 351
فيها مؤمن إلا حزينا، وكيف لا يحزن من جاءه عن اللَّه تعالى أنه وارد جهنم، ولم يأته أنه صادر عنها.

496 - حَدِيث: الدُّنْيَا مَتَاعٌ، وَخَيْرُ مَتَاعِهَا الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ، مسلم والنسائي وابن ماجه وغيرهم من حديث عبد اللَّه بن يزيد الحُبلي عن عبد اللَّه بن عمرو رفعه بهذا، فمسلم من جهة شراحيل بن شريك، والآخران من جهة عبد الرحمن بن زياد الأفريقي، كلاهما عن الحبلي.

497 - حَدِيث: الدُّنْيَا مَزْرَعَةُ الآخِرَةِ، لم أقف عليه مع إيراد الغزالي له في الإحياء، وفي الفردوس بلا سند عن ابن عمر مرفوعا: الدنيا قنطرة الآخرة فاعبروها، ولا تعمروها، وفي الضعفاء للعقيلي ومكارم الأخلاق لابن لال من حديث طارق بن أشيم رفعه: نعمت الدار الدنيا لمن تزود منها لآخرته، الحديث. وهو عند الحاكم في مستدركه وصححه، لكن تعقبه الذهبي بأنه منكر قال: وعبد الجبار يعني راويه لا يعرف.

498 - حَدِيث: دَوَاءُ الْعَيْنِ تَرْكُ مَسِّهَا، فِي: الْعَيْنِ.

499 - حَدِيث: الدِّيكُ الأَبْيَضُ صَدِيقِي، وَصَدِيقُ صَدِيقِي، وَعُدُّو عَدُوِّي،

اسم الکتاب : المقاصد الحسنة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 351
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست