responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التحقيق في مسائل الخلاف المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 344
وَالْجَوَابُ أَنَّ هَذَا لَا حُجَّةٌ فِيهِ لِأَنَّ الْمُرَادَ أَنَّهُمْ كَانُوا يَسْتَفْتِحُونَ الْقِرَاءَةِ بِهَذَا يَدُلُّ عَلَيْهِ مَا
446 - أَخْبَرَنَا بِهِ ابْنُ الْحُصَيْنِ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ الْمُذْهِبِ قَالَ أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنَا سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَرُوبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وأَبَا بكر وَعمر وعُثْمَان كَانُوا يَفْتَتِحُونَ الْقِرَاءَةَ بِالْحَمْدِ للَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ قَالَ التِّرْمِذِيُّ هَذَا حَدِيثُ صَحِيحٌ
وَقَالَ الشَّافِعِيُّ الْمَعْنَى أَنَّهُمْ كَانُوا يَفْتَتِحُونَ بِهَذِهِ قَبْلَ قِرَاءَةِ السُّورَةِ
مَسْأَلَةٌ يَقْرَأُ بَعْدَ التَّعَوُّذِ الْبَسْمَلَةَ سِرًّا وَقَالَ مَالِكٌ لَا يَقْرَؤُهَا
447 - أَخْبَرَنَا ابْنُ عَبْدُ الْخَالِقِ قَالَ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ أَنْبَأَنَا ابْنُ بِشْرَانَ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمَّادِ بْنِ إِسْحَاقَ قَالَ حَدَّثَنَا أَخِي مُحَمَّدُ بْنُ حَمَّادٍ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَسَنٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَسَنِ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ فِي صَلَاتِهِ
وَقَدِ احْتَجُّوا بِالْحَدِيثِ الْمُتَقَدِّمِ كَانَ يَفْتَتِحُ الْقِرَاءَةِ بِالْحَمْدِ وَمَعْنَاهُ فِيمَا يَجْهَرُ بِهِ

اسم الکتاب : التحقيق في مسائل الخلاف المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 344
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست