responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التحقيق في مسائل الخلاف المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 102
وَفِي هَذَيْنِ الْحَدِيثَيْنِ مَقَالٌ أَمَّا الْأَوَّلُ مِنْهُمَا فَقَالَ أَحْمَدُ وَيَحْيَى بْنُ مَعِينٍ وَالنَّسَائِيُّ سَوَّارٌ مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ وَقَدِ اخْتُلِفَ عَنْهُ
أَخْبَرَنَا ابْنُ عَبْدِ الْخَالِقِ أَنْبَأَنَا ابْنُ يُوسُفَ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ بِشْرَانَ قَالَ حَدَّثَنَا الدَّارَقُطْنِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَصْرٍ الرَّازِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَجَاءٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُصْعَبُ بْنُ سَوَّارٍ عَنْ مُطَرِّفٍ عَنْ أَبِي الْجَهْمِ عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا أُكِلَ لَحْمُهُ فَلَا بَأْسَ بِسُؤْرِهِ قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ كَذَا يُسَمِّيهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَجَاءٍ مُصْعَبُ بْنُ سوار يقلب اسْمه وإِنَّمَا هُوَ سَوَّارُ بْنُ مُصْعَبٍ
وَأَمَّا الْحَدِيثُ الثَّانِي فَفِيهِ عَمْرُو بْنُ الْحُصَيْنِ قَالَ أَبُو حَاتِمٍ الرَّازِيُّ لَيْسَ بِشَيْءٍ وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ مَتْرُوكٌ وَأَمَّا يَحْيَى بْنُ الْعَلَاءِ فَقَالَ أَحْمَدُ كَذَّابٌ يَضَعُ الْحَدِيثَ وَقَالَ الْفَلَّاسُ مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ
مَسْأَلَةٌ بَوْلُ الْغُلَامِ الَّذِي لَمْ يَأْكُلِ الطَّعَامَ يُرَشُّ وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ وَمَالِكٌ يغسل لنا أَحَادِيث
الحَدِيث الأول
86 - أَخْبَرَنَا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ أَنْبَأَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ التَّمِيمِيُّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أُمِّ قَيْسِ بِنْتِ مُحْصَنٍ قَالَتْ دَخَلْتُ بِابْنٍ لِي عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَأْكُلِ الطَّعَامَ

اسم الکتاب : التحقيق في مسائل الخلاف المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 102
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست