مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
مشكلات موطأ مالك بن أنس
المؤلف :
البطليوسي
الجزء :
1
صفحة :
181
وقوت الصلاة
33
إلا يصلي وتقدير الكلام على مذهب سيبويه إن رسول الله
37
قال له حافظ على العصرين قال وما كانت من لغتنا وإنما قيل لهما ذلك لأن الغداة والعشي يقال لهما العصران ويقال أيضا لليل والنهار العصران ومعنى غربت الشمس بعدت فلم تدركها الأبصار ومنه سمي الغريب لبعده عن وطنه
41
بين الخيل وكنت يومئذ فارسا فسبقت الناس وطفف بي الفرس مسجد بني زريق وتوهموه بمعنى جاوز وليس يلزم ما قالوه وإنما أراد أن الفرس وثب به حتى كاد يساور المسجد والمشهور في التطفيف إنما هو النقصان فإن قال قائل إن قوله تعالى ويل
45
حر الرمضاء فلم يشكنا هذه اللفظة من الأضداد يقال أشكيت الرجل إذا أحوجته إلى أن يشكو وأشكيته إذا اشتكى إليك فأزلت عنه ما يشكوه وقد اختلف في معنى قوله اشتكت النار فجعله قوم حقيقة وقالوا إن الله تعالى قادر على أن ينطق
47
إذا توضأ أحدكم فليستنشق بمنخره من الماء ثم لينثر فدل هذا على أن الاستنثار غير الاستنشاق وأصل المضمضة الغسل يقال مضمض إناءه ومصمصه بالصاد والضاد إذا غسله وذكر خفض الأرجل في قوله تعالى وأرجلكم إلى الكعبين
51
يا مقلب القلوب قلب قلبي على طاعتك والوجه الآخر أن العرب قد تشبه إن التي للشرط ب إذا كما تشبه إذا في بعض المواضع ب إن لأن إذا تضارع إن في أنها تحتاج إلى جواب والشيئان إذا تضارعا فقد يحمل كل واحد على
57
وحانت صلاة العصر المعنى وقد حانت ولا بد من تقدير قد هاهنا لأن الجملة في الحال موضع لأنه إنما أراد رأيت رسول الله
61
باب الغسل
66
باب التيمم
69
لعلك نفست لعل هاهنا ظن وتوقع والمعنى أظنك نفست يقال نفست المرأة إذا حاضت وكذلك في الولادة وحكى ابن الأعرابي نفست ومعنى قولهم نفست المرأة سال نفسها والنفس الدم سمي بذلك لأنه يوجد
70
كان يعجبه أن يستاك بالضرع والضرع جمع ضريع وهو قضيب من الأراك ينثني فيسقط من الشجر في الظل لا تصيبه الشمس وهو مع ذلك لم ينقطع من الشجرة وذكر أبو حنيفة أنه ألين من الفرع وأطيب ريحا والتهجير البدار إلى الصلاة في أول وقتها
72
الأذان
74
فإنه أندى صوتا منك وهو مفتوح الأول مقصور فإذا كسرت أوله مددت حتى يظل الرجل إن يدري بالظاء المشالة أي يقيم ويصير والرجل مرفوع به وإن مكسورة الهمزة وهي حرف نفي بمعنى ما والجملة في موضع نصب على خبر يظل التقدير
75
فأحرق ويروى فأحرق وهما لغتان أحرقت وحرقت والتشديد أبلغ في المعنى أو مرماتين يروى بكسر الميم وفتحها وفي العين المرماة سهم يتعلم به الرمي والمرماة ما بين ظلفتي الشاة وهو غير معروف والمشهور في المرماة أنها
85
القنوت
89
يتعاقبون فيكم ملائكة
89
الكسوف
91
الاستقساء
92
إلى السماء الدنيا كذا الرواية وهو الوجه والقياس ورواه بعضهم إلى سماء الدنيا فيكون هذا من باب صلاة الأولى ومسجد الجامع وقوله من يدعوني من رواه هكذا جعل من استفهاما ونصب ما بعد الفاء كما قال الله عز وجل
97
في جرير يطلع عليكم من هذا الفج خير ذي يمن عليه مسحه ملك من جمال وكان جرير من أجمل الناس وجها
98
كتاب الجنائز
100
كتاب الزكاة
108
كتاب الصيام
119
كتاب الجهاد
124
عام الفتح والرهان والمراهنة المسابقة سمي رهانا لما يوضع فيها من الرهون يقال أرهنت في المخاطرة فإذا أردت غير المخاطرة قلت
128
كتاب الحج
130
لحرمه هذا هو المعروف والحرم هو الإحرام وقال قاسم في الدلائل لحرمه بكسر الحاء وأنكر الضم
132
كتاب الضحايا
148
كتاب الفرائض
152
كتاب النكاح
153
للمغيرة رضي الله عنه وقد قال إني خطبت لو نظرت إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما وقوله من أدم البيت الوجه فيه أن يقال الأدم الأول هو الذي يراد به الواحد والثاني يراد به الجمع وقد يجوز أن يكونا جميعا الذي يراد به
156
كتاب الأقضية
162
ضالة المؤمن حرق النار الحرق يتصرف في اللغة على أربعة معان فتارة يجعلونه النار بعينها وتارة يجعلونه إحراق النار ومنه الحديث الحرق والغرق شهادة وتارة يجعلونه الأثر الذي يكون في الثوب من دق القصار والكاد فإن كان من النار
167
كتاب الجامع
169
مسيحا لحسن وجهه والمسيح في اللغة الجميل الوجه والمسيح قطع الفضة وقيل سمي مسيحا لأنه مسح عند ولادته بالدهن وقيل المسيح الصديق وقيل هو معرب من مشلخة بالعبرانية وقيل سمي الدجال لعنه الله مسيحا لأن المسيح الذي لا عين له ولا
171
الأيمن فالأيمن منصوب بفعل مضمر كأنه قال أعطوا الأيمن فالأيمن يقال أدمته بالقصر وآدمته بالمد لغتان ويقال لما يؤتدم به إدام وآدم وقد يكون أصله أدم بضم الدال ثم تسكن تخفيفا كما يقال عنق وعنق ويدل على أن الأدم
172
دون الجمة وفوق الوفرة العرب تسمي الشعر الذي على الرأس رأسا لكونه على الرأس وثائر الرأس قائم الشعر
176
أعطوا الركب أسنتها الركب جمع راكب وهي الإبل التي تركب وأصلها ركب ثم إن شئت سكنت تخفيفا كحمر وحمر وعنق وعنق وكذلك كل ضمتين تتالتا في كلمة فإن حذف الضمة الثانية جائز وواحد الركاب حمولة من غير لفظها وقيل ركوبة والأسنة جمع
179
اسم الکتاب :
مشكلات موطأ مالك بن أنس
المؤلف :
البطليوسي
الجزء :
1
صفحة :
181
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir