responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فتح الباري المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 462
ذُرِّيَّتِهُ الْمُؤْمِنِينَ فَيَقُولُ رُوحٌ طَيِّبَةٌ وَنَفْسٌ طَيِّبَةٌ اجْعَلُوهَا فِي عِلِّيِّينَ ثُمَّ تُعْرَضُ عَلَيْهِ أَرْوَاحُ ذُرِّيَّتِهِ الْفُجَّارِ فَيَقُولُ رُوحٌ خَبِيثَةٌ وَنَفْسٌ خَبِيثَةٌ اجْعَلُوهَا فِي سِجِّينٍ وَفِي حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ عِنْدَ الطَّبَرَانِيِّ وَالْبَزَّارِ فَإِذَا عَنْ يَمِينِهِ بَابٌ يَخْرُجُ مِنْهُ رِيحٌ طَيِّبَةٌ وَعَنْ شِمَالِهِ بَابٌ يَخْرُجُ مِنْهُ رِيحٌ خَبِيثَةٌ إِذَا نَظَرَ عَنْ يَمِينِهِ اسْتَبْشَرَ وَإِذَا نَظَرَ عَنْ شِمَالِهِ حَزِنَ فَهَذَا لَوْ صَحَّ لَكَانَ الْمَصِيرُ إِلَيْهِ أَوْلَى مِنْ جَمِيعِ مَا تَقَدَّمَ وَلَكِنَّ سَنَدَهُ ضَعِيفٌ قَوْلُهُ قَالَ أَنَسٌ فَذَكَرَ أَيْ أَبُو ذَرٍّ أَنَّهُ وَجَدَ أَيِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَوْلُهُ وَلَمْ يُثْبِتْ أَيْ أَبُو ذَرٍّ قَوْلُهُ وَإِبْرَاهِيمُ فِي السَّمَاءِ السَّادِسَةِ هُوَ مُوَافِقٌ لِرِوَايَةِ شَرِيكٍ عَنْ أَنَسٍ وَالثَّابِتُ فِي جَمِيعِ الرِّوَايَاتِ غَيْرِ هَاتَيْنِ أَنَّهُ فِي السَّابِعَةِ فَإِنْ قُلْنَا بِتَعَدُّدِ الْمِعْرَاجِ فَلَا تَعَارُضَ وَإِلَّا فَالْأَرْجَحُ رِوَايَةُ الْجَمَاعَةِ لِقَوْلِهِ فِيهَا أَنَّهُ رَآهُ مُسْنِدًا ظَهْرَهُ إِلَى الْبَيْتِ الْمَعْمُورِ وَهُوَ فِي السَّابِعَةِ بِلَا خِلَافٍ وَأَمَّا مَا جَاءَ عَنْ عَلِيٍّ أَنَّهُ فِي السَّادِسَةِ عِنْدَ شَجَرَةِ طُوبَى فَإِنْ ثَبَتَ حُمِلَ عَلَى أَنَّهُ الْبَيْتُ الَّذِي فِي السَّادِسَةِ بِجَانِبِ شَجَرَةِ طُوبَى لِأَنَّهُ جَاءَ عَنْهُ أَنَّ فِي كُلِّ سَمَاءٍ بَيْتًا يُحَاذِي الْكَعْبَةَ وَكُلٌّ مِنْهَا مَعْمُورٌ بِالْمَلَائِكَةِ وَكَذَا الْقَوْلُ فِيمَا جَاءَ عَنْ الرَّبِيعِ بْنِ أَنَسٍ وَغَيْرِهِ أَنَّ الْبَيْتَ الْمَعْمُورَ فِي السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَإِنَّهُ مَحْمُولٌ عَلَى أَوَّلِ بَيْتٍ يُحَاذِي الْكَعْبَةَ مِنْ بُيُوتِ السَّمَاوَاتِ وَيُقَالُ إِنَّ اسْمَ الْبَيْتِ الْمَعْمُورِ الضُّرَاحُ بِضَمِّ الْمُعْجَمَةِ وَتَخْفِيفِ الرَّاءِ وَآخِرُهُ مُهْمَلَةٌ وَيُقَالُ بَلْ هُوَ اسْمُ سَمَاءِ الدُّنْيَا وَلِأَنَّهُ قَالَ هُنَا إِنَّهُ لَمْ يُثْبِتْ كَيْفَ مَنَازِلُهُمْ فَرِوَايَةُ مَنْ أَثْبَتَهَا أَرْجَحُ وَسَأَذْكُرُ مَزِيدًا لِهَذَا فِي كِتَابِ التَّوْحِيدِ قَوْلُهُ قَالَ أَنَسٌ فَلَمَّا مَرَّ ظَاهِرُهُ أَنَّ هَذِهِ الْقِطْعَةَ لَمْ يَسْمَعْهَا أَنَسٌ مِنْ أَبِي ذَرٍّ قَوْلُهُ مَرَّ جِبْرِيلُ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِإِدْرِيسَ الْبَاءُ الْأُولَى لِلْمُصَاحَبَةِ وَالثَّانِيَةُ لِلْإِلْصَاقِ أَوْ بِمَعْنَى عَلَى قَوْلُهُ ثُمَّ مَرَرْتُ بِعِيسَى لَيْسَتْ ثُمَّ عَلَى بَابِهَا فِي التَّرْتِيبِ إِلَّا إِنْ قِيلَ بِتَعَدُّدِ الْمِعْرَاجِ إِذِ الرِّوَايَاتُ مُتَّفِقَةٌ عَلَى أَنَّ الْمُرُورَ بِهِ كَانَ قبل الْمُرُور بمُوسَى قَوْله قَالَ بن شهَاب فَأَخْبرنِي بن حَزْمٍ أَيْ أَبُو بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ وَأَمَّا أَبُوهُ مُحَمَّدٌ فَلَمْ يَسْمَعِ الزُّهْرِيُّ مِنْهُ لِتَقَدُّمِ مَوْتِهِ لَكِنَّ رِوَايَةَ أَبِي بَكْرٍ عَنْ أَبِي حَبَّةَ مُنْقَطِعَةٌ لِأَنَّهُ اسْتُشْهِدَ بِأُحُدٍ قَبْلَ مَوْلِدِ أَبِي بَكْرٍ بِدَهْرٍ وَقَبْلَ مَوْلِدِ أَبِيهِ مُحَمَّدٍ أَيْضًا وَأَبُو حَبَّةَ بِفَتْحِ الْمُهْمَلَةِ وَبِالْمُوَحَّدَةِ الْمُشَدَّدَةِ عَلَى الْمَشْهُورِ وَعِنْدَ الْقَابِسِيِّ بِمُثَنَّاةٍ تَحْتَانِيَّةٍ وَغَلِطَ فِي ذَلِكَ وَذَكَرَهُ الْوَاقِدِيُّ بِالنُّونِ قَوْلُهُ حَتَّى ظَهَرْتُ أَيِ ارْتَفَعْتُ والمستوى المصعد وصريف الْأَقْلَامِ بِفَتْحِ الصَّادِ الْمُهْمَلَةِ تَصْوِيتُهَا حَالَةَ الْكِتَابَةِ وَالْمُرَادُ مَا تَكْتُبُهُ الْمَلَائِكَةُ مِنْ أَقْضِيَةِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى قَوْله قَالَ بن حَزْمٍ أَيْ عَنْ شَيْخِهِ وَأَنَسٌ أَيْ عَنْ أَبِي ذَرٍّ كَذَا جَزَمَ بِهِ أَصْحَابُ الْأَطْرَافِ وَيحْتَمل أَن يكون مُرْسلا من جِهَة بن حَزْمٍ وَمِنْ رِوَايَةِ أَنَسٍ بِلَا وَاسِطَةٍ قَوْلُهُ فَفَرَضَ اللَّهُ عَلَى أُمَّتِي خَمْسِينَ صَلَاةً فِي رِوَايَةِ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ عِنْدَ مُسْلِمٍ فَرَضَ اللَّهُ عَلَيَّ خَمْسِينَ صَلَاةً كُلَّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ وَنَحْوُهُ فِي رِوَايَةِ مَالِكِ بْنِ صَعْصَعَةَ عِنْدَ الْمُصَنِّفِ فَيُحْتَمَلُ أَنْ يُقَالَ فِي كُلٍّ مِنْ رِوَايَةِ الْبَابِ وَالرِّوَايَةِ الْأُخْرَى اخْتِصَارٌ أَوْ يُقَالُ ذِكْرُ الْفَرْضِ عَلَيْهِ يَسْتَلْزِمُ الْفَرْضَ عَلَى الْأُمَّةِ وَبِالْعَكْسِ إِلَّا مَا يُسْتَثْنَى مِنْ خَصَائِصِهِ قَوْلُهُ فَرَاجَعَنِي وَلِلْكُشْمِيهَنِيِّ فَرَاجَعْتُ وَالْمَعْنَى وَاحِدٌ قَوْلُهُ فَوَضَعَ شَطْرَهَا فِي رِوَايَةِ مَالِكِ بْنِ صَعْصَعَةَ فَوَضَعَ عَنِّي عَشْرًا وَمِثْلُهُ لِشَرِيكٍ وَفِي رِوَايَةِ ثَابِتٍ فحط عني خمْسا قَالَ بن الْمُنِيرِ ذِكْرُ الشَّطْرِ أَعَمُّ مِنْ كَوْنِهِ وَقَعَ فِي دُفْعَةٍ وَاحِدَةٍ قُلْتُ وَكَذَا الْعَشْرُ فَكَأَنَّهُ وَضَعَ الْعَشْرَ فِي دُفْعَتَيْنِ وَالشَّطْرَ فِي خَمْسِ دُفُعَاتٍ أَوِ الْمُرَادُ بِالشَّطْرِ فِي حَدِيثِ الْبَابِ الْبَعْضُ وَقَدْ حَقَقْتُ رِوَايَةَ ثَابِتٍ أَنَّ التَّخْفِيفَ كَانَ خَمْسًا خَمْسًا وَهِيَ زِيَادَةٌ مُعْتَمَدَةٌ يَتَعَيَّنُ حَمْلُ بَاقِي الرِّوَايَاتِ عَلَيْهَا وَأَمَّا قَوْلُ الْكِرْمَانِيِّ الشَّطْرُ هُوَ النِّصْفُ فَفِي الْمُرَاجَعَةِ الْأُولَى وَضَعَ خَمْسًا وَعِشْرِينَ وَفِي الثَّانِيَةِ ثَلَاثَةَ عَشَرَ يَعْنِي نِصْفَ الْخَمْسَةِ وَالْعِشْرِينَ بِجَبْرِ الْكَسْرِ وَفِي الثَّالِثَةِ سَبْعًا كَذَا قَالَ وَلَيْسَ فِي حَدِيثِ الْبَابِ فِي الْمُرَاجَعَةِ الثَّالِثَةِ ذِكْرُ وَضْعِ شَيْءٍ إِلَّا أَنْ يُقَالَ حُذِفَ ذَلِكَ اخْتِصَارًا فَيُتَّجَهُ لَكِنَّ الْجَمْعَ بَيْنَ الرِّوَايَاتِ

بِلَا مُسْتَند الزبير بن الخريت تكلم فِيهِ لِأَن شُعْبَة لم يرو عَنهُ زَكَرِيَّا بن أبي زَائِدَة تكلم فِيهِ للتدليس زِيَاد بن الرّبيع اليحمدي ذكره بن عدي بِلَا حجَّة زيد بن أبي أنيسَة تكلم فِيهِ أَحْمد بِكَلَام لين زيد بن وهب تكلم فِيهِ يَعْقُوب بن سُفْيَان بعنت سُرَيج بن النُّعْمَان الْجَوْهَرِي تكلم أَبُو دَاوُد فِي بعض حَدِيثه سعيد بن إِيَاس الْجريرِي ذكره فِيمَن اخْتَلَط سعيد بن أبي سعيد المَقْبُري تغير حفظه فِي الآخر سعيد بن أبي عرُوبَة ذكر فِيمَن اخْتَلَط سعيد بن سُلَيْمَان الوَاسِطِيّ تكلمُوا فِيهِ بِلَا حجَّة سعيد بن أبي هِلَال ذكره السَّاجِي بِلَا حجَّة وَلم يَصح عَن أَحْمد تَضْعِيفه سلم بن قُتَيْبَة قَالَ أَبُو حَاتِم كَانَ كثير الْوَهم سُلَيْمَان بن بِلَال تكلم فِيهِ عُثْمَان بن أبي شيبَة بِلَا حجَّة سُلَيْمَان بن دَاوُد أَبُو الرّبيع الزهْرَانِي تكلم فِيهِ بن خرَاش بِلَا حجَّة سُلَيْمَان بن مهْرَان الْأَعْمَش تكلم فِيهِ للتدليس سهل بن بكار الْبَصْرِيّ ذكره بن حبَان بِلَا مُسْتَند سُهَيْل بن أبي صَالح ذكر فِيمَن تغير سَلام بن أبي مُطِيع تكلم فِي حَدِيثه عَن قَتَادَة خَاصَّة شُجَاع بن الْوَلِيد أَبُو بدر السكونِي تكلم فِيهِ أَبُو حَاتِم بعنت شَيبَان بن عبد الرَّحْمَن النَّحْوِيّ تكلم فِيهِ السَّاجِي بِلَا حجَّة صَالح بن صَالح بن حَيَّان وَالِد الْحسن لم يَصح أَن الْعجلِيّ تكلم فِيهِ صَخْر بن جوير ضَاعَ كِتَابه فَتكلم فِيهِ لذَلِك طلق بن غَنَّام ضعفه بن حزم بِلَا مُسْتَند طَلْحَة بن نَافِع أَبُو سُفْيَان تكلم فِيهِ للتدليس عَاصِم بن سُلَيْمَان الْأَحول تكلم فِيهِ وهيب لأجل ولَايَته الْحِسْبَة عَاصِم بن عمر بن قَتَادَة الْأنْصَارِيّ لم يَصح قَول عبد الْحق أَن بَعضهم ضعفه عَامر بن وَاثِلَة أَبُو الطُّفَيْل صَحَابِيّ أَخطَأ من تكلم فِيهِ عباد بن عباد المهلبي تكلم فِيهِ أَبُو حَاتِم بعنت عَبَّاس بن الْحُسَيْن الْقَنْطَرِي جَهله أَبُو حَاتِم وعرفه غَيره عبد الله بن بُرَيْدَة لم يثبت أَن أَحْمد ضعفه وَإِنَّمَا تكلم فِيهِ للإرسال عبد الله بن جَعْفَر الرقي ذكر فِيمَن تغير حفظه عبد الله بن ذكْوَان أَبُو الزِّنَاد كرهه مَالك لدُخُوله فِي عمل السُّلْطَان عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِنْدٍ تكلم فِيهِ أَبُو حَاتِم بعنت عبد الله بن الْعَلَاء بن زبر ضعفه بن حزم بِلَا مُسْتَند عبد الله بن عبيد الربذي تكلم فِيهِ والعهدة على أَخِيه مُوسَى عبد الله بن مُحَمَّد أَبُو بكر بن أبي الْأسود تكلم فِي سَمَاعه من أبي عوَانَة عبد الحميد بن عبد الله أَبُو بكر بن أبي أويس تكلم فِيهِ الْأَزْدِيّ بِلَا مُسْتَند عبد الرَّحْمَن بن ثروان أَبُو قيس تكلمُوا فِي بعض حَدِيثه عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأنْصَارِيّ تكلم فِيهِ بن سعد بِلَا حجَّة عبد الرَّحْمَن بن خَالِد بن مُسَافر تكلم فِيهِ السَّاجِي بِلَا حجَّة عبد الرَّحْمَن بن شُرَيْح أَبُو شُرَيْح تكلم فِيهِ بن سعد بِلَا مُسْتَند عبد الرَّحْمَن بن عبد الله أَبُو سعيد مولى بني هَاشم تكلم فِيهِ السَّاجِي بِلَا مُسْتَند وَلم يَصح عَن أَحْمد تَضْعِيفه عبد الرَّحْمَن بن أبي الموَالِي تكلم أَحْمد فِي بعض حَدِيثه عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد الْمحَاربي تكلم فِيهِ للتدليس عبد الرَّحْمَن بن نمر ضعف بِسَبَب تفرد الْوَلِيد بن مُسلم عَنهُ عبد الرَّحْمَن بن يزِيد بن جَابر ضعفه الفلاس بِلَا مُسْتَند عبد الرَّحْمَن بن يُونُس الْمُسْتَمْلِي كَانَ صَاعِقَة لَا يحمد أمره عبد الْعَزِيز بن أبي حَازِم تكلم فِي سَمَاعه من أَبِيه عبد الْعَزِيز بن عبد الله الأويسي لم يَصح أَن أَبَا دَاوُد ضعفه عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ لم يثبت عَن أَحْمد تَضْعِيفه عبد الْعَزِيز بن الْمُخْتَار اخْتلف قَول بن معِين فِيهِ وَلم يثبت عَنهُ تَضْعِيفه عبد الْكَرِيم بن مَالك الْجَزرِي تكلم بن معِين فِي حَدِيثه عَن عَطاء خَاصَّة عبد المتعال بن طَالب لم يثبت عَن بن معِين تَضْعِيفه عبد الْملك بن عُمَيْر ذكر فِيمَن تغير عبد الْوَاحِد بن زِيَاد الْبَصْرِيّ تكلم الْقطَّان فِي حفظه وأثنوا كلهم على كِتَابه عبد الْوَاحِد بن عبد الله الْبَصْرِيّ تكلم فِيهِ بن حَاتِم بعنت عبد الْوَهَّاب بن عبد الْمجِيد الثَّقَفِيّ ذكر فِيمَن اخْتَلَط وَقَالَ الْعقيلِيّ لم يحدث فِي تِلْكَ الْحَالة عبيد الله بن أبي جَعْفَر لم يثبت عَن أَحْمد تَضْعِيفه عبيد الله بن عبد الْمجِيد ضعفه الْعقيلِيّ بِلَا مُسْتَند

اسم الکتاب : فتح الباري المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 462
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست