responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 93
استعيد للْمَوْت قبل نزُول الْمَوْت
أخرجه الطَّبَرَانِيّ وَالْحَاكِم عَن طَارق الْمحَاربي رَضِي الله عَنهُ قَالَ الْحَاكِم صَحِيح وَأقرهُ الذَّهَبِيّ وَتَبعهُ السُّيُوطِيّ
سَببه عَن طَارق قَالَ قَالَ لي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَا طَارق استعد فَذكره

(219) اسْتَعِنْ بيمينك على حفظك
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن عدي وَالْبَزَّار وَالطَّبَرَانِيّ وَابْن عَسَاكِر عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ وَلَفظه عِنْد التِّرْمِذِيّ اسْتَعِنْ بيمينك فَقَط وَكَذَا أخرجه الطَّبَرَانِيّ والحكيم التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه وعد فِي الْمِيزَان هَذَا الْخَبَر من الْمَنَاكِير لَكِن لَهُ شَوَاهِد مِنْهَا مَا رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ وَأَبُو نعيم فِي الْحِلْية وَغَيرهمَا عَن ابْن عمر مَرْفُوعا قيدوا الْعلم بِالْكتاب
سَببه عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ شكا رجل إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم سوء الْحِفْظ قَالَ اسْتَعِنْ فَذكره

(220) استفت قَلْبك الْبر مَا اطمأنت إِلَيْهِ النَّفس وَاطْمَأَنَّ إِلَيْهِ الْقلب وَالْإِثْم مَا حاك فِي النَّفس وَتردد فِي الصَّدْر وَإِن أَفْتَاك النَّاس وأفتوك
أخرجه الإِمَام أَحْمد والدارمي عَن وابصة بن معبد رَضِي الله عَنهُ بِإِسْنَاد حسن
سَببه عَن وابصة قَالَ أتيت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ جِئْت تسْأَل عَن الْبر قلت نعم قَالَ استفت قَلْبك فَذكره

(221) اسْتقْبل صَلَاتك فَلَا صَلَاة للَّذي خلف الصَّفّ
أخرجه ابْن أبي شيبَة عَن عَليّ بن شَيبَان رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ خرجنَا حَتَّى قدمنَا على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَبَايَعْنَاهُ وصلينا خَلفه فَرَأى رجلا يُصَلِّي خلف الصُّفُوف فَوقف عَلَيْهِ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حَتَّى انْصَرف

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 93
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست