responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 89
فِي الْكَبِير عَن خزرج الْأنْصَارِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ نظر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِلَى ملك الْمَوْت عِنْد رَأس رجل من الْأَنْصَار فَقَالَ يَا ملك الْمَوْت ارْفُقْ بصاحبي فَإِنَّهُ مُؤمن
فَقَالَ ملك الْمَوْت طب نفسا وقر عينا وَاعْلَم أَنِّي بِكُل مُؤمن رَفِيق

(205) أَرِقَّاءَكُم أَرِقَّاءَكُم فَأَطْعِمُوهُمْ مِمَّا تَأْكُلُونَ وألبسوهم مِمَّا تلبسُونَ وَإِن جاؤوا بذنب لَا تُرِيدُونَ أَن تغفروه فبيعوا عباد الله وَلَا تعذبوهم
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ وَابْن سعد فِي طبقاته عَن زيد بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ
رمز السُّيُوطِيّ لحسنه
سَببه كَمَا فِي مُسْند أَحْمد عَن زيد قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي حجَّة الْوَدَاع أَرِقَّاءَكُم فَذكره

(206) اركبوا هَذِه الدَّوَابّ سَالِمَة واتدعوها سَالِمَة وَلَا تتخذوها كراسي لأحاديثكم فِي الطّرق والأسواق فَرب مركوبة خير من راكبها وَأكْثر ذكرا لله مِنْهُ
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو يعلى وَالْحَاكِم عَن معَاذ بن أنس رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الهيثمي أحد أَسَانِيد أَحْمد رِجَاله رجال الصَّحِيح غير سهل بن معَاذ وَثَّقَهُ ابْن حبَان وَفِيه ضعف
سَببه عَنهُ قَالَ مر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على قوم وهم وقُوف على دَوَاب لَهُم ورواحل فَذكره وَلَفظه فِي الطَّبَرَانِيّ ودعوها

(207) ارْمِ سعد فدَاك أبي وَأمي
أخرجه الشَّيْخَانِ وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه عَن عَليّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه أخرج الطَّبَرَانِيّ عَن سعد أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم جمع لَهُ بَين أَبَوَيْهِ قَالَ كَانَ رجل من الْمُشْركين قد أحذق الْمُسلمين فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ارْمِ سعد فدَاك أبي وَأمي
قَالَ صوعت بِسَهْم

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 89
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست