responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 86
ضَعِيف انْفَرد بِهِ ابْن مَاجَه وَفِي سَنَده ضعف
قَالَ العلقمي لَعَلَّ تَصْحِيح شَيخنَا لَهُ لوروده من طرق وَلَعَلَّه فِي بَعْضهَا حسن ثمَّ تعدّدت طرقه فارتقى إِلَى دَرَجَة الصِّحَّة
سَببه أخرج ابْن مَاجَه عَن عَليّ رَضِي الله عَنهُ أَنه قَالَ خرج رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَإِذا نسْوَة جُلُوس فَقَالَ مَا يجلسكن قُلْنَ نَنْتَظِر الْجِنَازَة قَالَ هَل تغسلن قُلْنَ لَا
قَالَ هَل تحملن قُلْنَ لَا
قَالَ هَل تدلين فِيمَن يُدْلِي قُلْنَ لَا
قَالَ ارْجِعْنَ فَذكره

(194) أَربع كأربع الْجَنَائِز
أخرجه الطَّحَاوِيّ عَن رجل من الصَّحَابَة رَضِي الله عَنْهُم
سَببه عَن الْقَاسِم بن عبد الرَّحْمَن قَالَ حَدثنِي بعض أَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ صلى بِنَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَوْم عيد فَكبر أَرْبعا وأربعا ثمَّ أقبل علينا بِوَجْهِهِ حِين انْصَرف فَقَالَ لَا تنسوا كتكبير الْجَنَائِز وَأَشَارَ بأصابعه وَقبض إبهامه
قَالَ الطَّحَاوِيّ هَذَا حَدِيث صَحِيح الْإِسْنَاد
وَأخرج أَبُو دَاوُد عَن مَكْحُول قَالَ أَخْبرنِي أَبُو عَائِشَة جليس أبي هُرَيْرَة أَن سعيد بن الْعَاصِ سَأَلَ أَبَا مُوسَى وَحُذَيْفَة بن الْيَمَان كَيفَ كَانَ يكبر رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي الْأَضْحَى وَالْفطر فَقَالَ أَبُو مُوسَى أَرْبعا كتكبيره على الْجَنَائِز
فَقَالَ حُذَيْفَة صدق

(195) ارْجع فَأَتمَّ وضوءك
أخرجه الْعقيلِيّ وَالدَّارَقُطْنِيّ وضعفاه وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط عَن أبي بكر الصّديق رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ كنت عِنْد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم جَالِسا فجَاء رجل قد تَوَضَّأ وَبَقِي على ظهر قدمه مثل ظفر إبهامه لم يمسهُ المَاء فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ارْجع فَأَتمَّ وضوءك

(196)

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 86
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست