responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 85
أرى هَذِه الْحمرَة قد غلبت عَلَيْكُم
أخرجه أَبُو دَاوُد عَن رَافع بن خديج رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الْحَافِظ الْعِرَاقِيّ وَفِيه رجل لم يسم
سَببه عَنهُ أَنه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ فِي سفر فَنزل أَصْحَابه منزلا فسرحت الْإِبِل فَنظر إِلَى أكسية حمر على الأقتاب فَذكره

(191) أَرَأَيْت لَو تمضمضت بِمَاء وَأَنت صَائِم قلت لَا بَأْس فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَفِيمَ
أخرجه ابْن أبي شيبَة وَالْإِمَام أَحْمد والدارمي وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن حبَان وَالْحَاكِم والضياء عَن عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ وَقَالَ النَّسَائِيّ حَدِيث مُنكر
سَببه عَن عمر قَالَ هششت إِلَى الْمَرْأَة فَقَبلتهَا وَأَنا صَائِم فَأتيت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقلت صنعت الْيَوْم أمرا عَظِيما إِنِّي قبلت وَأَنا صَائِم فَذكره

(192) أَرَأَيْتكُم ليلتكم هَذِه فَإِن على رَأس مائَة سنة مِنْهَا لَا يبْقى مِمَّن هُوَ على ظهرهَا أحد
أخرجه الشَّيْخَانِ عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه قَالَ ابْن عمر صلى بِنَا النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْعشَاء فِي آخر حَيَاته فَلَمَّا سلم قَالَ أَرَأَيْتكُم فَذكره
وَأخرج الإِمَام أَحْمد وَمُسلم عَن جَابر بن عبد الله رَضِي الله عَنهُ أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ قبل أَن يَمُوت بِشَهْر تَسْأَلُونِي عَن السَّاعَة وَإِنَّمَا علمهَا عِنْد الله أقسم بِاللَّه مَا على وَجه الأَرْض نفس منفوسة الْيَوْم يَأْتِي عَلَيْهَا مائَة سنة وَبِه تمسك من قَالَ بِمَوْت الْخضر

(193) ارْجِعْنَ مَأْزُورَات غير مَأْجُورَات
أخرجه ابْن مَاجَه عَن عَليّ أَمِير الْمُؤمنِينَ رَضِي الله عَنهُ وَأَبُو يعلى عَن أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ وَرَوَاهُ الْخَطِيب من حَدِيث أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
رمز السُّيُوطِيّ لصِحَّته وَقَالَ الدَّمِيرِيّ

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 85
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست