responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 297
وَالنَّسَائِيّ وَابْن ماجة عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي البُخَارِيّ عَن أبي هُرَيْرَة أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ يُؤْتى بِالرجلِ الْمُتَوفَّى عَلَيْهِ الدّين فَيسْأَل هَل ترك لدينِهِ فضلا فَإِن حدث أَنه ترك لدينِهِ وَفَاء صلى وَإِلَّا قَالَ للْمُسلمين صلوا على صَاحبكُم فَلَمَّا فتح الله عَلَيْهِ الْفتُوح قَالَ أَنا أولى فَذكره

(790) أَنا بَرِيء مِمَّن حلق وصلق وخرق
أخرجه الشَّيْخَانِ وَالنَّسَائِيّ وَابْن ماجة عَن أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي مُسلم عَن عبد الرَّحْمَن بن زيد وَأبي بردة بن أبي مُوسَى قَالَا أُغمي على أبي مُوسَى وَأَقْبَلت امْرَأَته أم عبد الله تصيح برنة
قَالَا ثمَّ أَفَاق فَقَالَ ألم تعلمي فَكَانَ يحدثها أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ أَنا بَرِيء فَذكره

(791) أَنْت أَحَق بصدر دابتك مني إِلَّا أَن تَجْعَلهُ لي
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ عَن بُرَيْدَة رَضِي الله عَنهُ
وَفِيه عَليّ بن الْحُسَيْن ضعفه أَبُو حَاتِم وَقَالَ الْعقيلِيّ كَانَ مرجئا لَكِن معنى الحَدِيث ثَابت صَحِيح
سَببه كَمَا فِي أبي دَاوُد عَن بُرَيْدَة قَالَ بَيْنَمَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يمشي جَاءَ رجل وَمَعَهُ حمَار فَقَالَ يَا رَسُول الله اركب
وَتَأَخر الرجل
فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا أَنْت أَحَق بصدر دابتك مني إِلَّا أَن تَجْعَلهُ لي قَالَ فَإِنِّي قد جعلته لَك

(792) أَنْت أَحَق بِهِ مَا لم تنكحي
أخرجه الْبَغَوِيّ عَن عبد الله بن عَمْرو رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير مَا يرْوى عَن عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده عبد الله بن عَمْرو أَن امْرَأَة قَالَت يَا رَسُول الله إِن ابْني هَذَا كَانَ

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 297
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست