responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 291
الْوَلَد إِذا أَرَادَ الله خلق شَيْء لم يمنعهُ شَيْء وَقد مر فِي حَدِيث إِذا أَرَادَ الله وَأَلْفَاظه مُخْتَلفَة

(774) إِن كَانَ خرج يسْعَى على وَلَده صغَارًا فَهُوَ فِي سَبِيل الله وَإِن كَانَ خرج يسْعَى على أبوين شيخين كبيرين فَهُوَ فِي سَبيله الله وَإِن كَانَ خرج يسْعَى على نَفسه يعفها فَهُوَ فِي سَبِيل الله وَإِن كَانَ خرج يسْعَى رِيَاء ومفاخرة فَهُوَ فِي سَبِيل الشَّيْطَان
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن كَعْب بن عجْرَة رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الطَّبَرَانِيّ لَا يرْوى عَن كَعْب إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَاد تفرد بِهِ مُحَمَّد بن كثير
وَقَالَ الهيثمي رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الثَّلَاثَة وَرِجَال الْكَبِير رحال الصَّحِيح
وَسَبقه إِلَيْهِ الْمُنْذِرِيّ
سَببه قَالَ كَعْب مر على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رجل ذكر أَصْحَابه من جلده ونشاطه مَا أعجبهم فَقَالُوا يَا رَسُول الله لَو كَانَ هَذَا فِي سَبِيل الله فَقَالَ إِن كَانَ فَذكره

(775) إِن كَانَ فِي شَيْء من أدويتكم خير فَفِي شرطة محجم أَو شربة من عسل أَو لذعة بِنَار توَافق دَاء وَمَا أحب أَن أكتوي
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان وَالنَّسَائِيّ عَن جَابر بن عبد الله رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَن عَاصِم قَالَ جَاءَنَا جَابر فِي أهلنا وَرجل يشتكي جراحا بِهِ فَقَالَ مَا تَشْتَكِي فَقَالَ جرح فِي قد شقّ عَليّ فَقَالَ يَا غُلَام ائْتِنِي بحجام
فَقَالَ مَا تصنع بِهِ قَالَ أُرِيد أَن أعلق فِيهِ محجما
قَالَ وَالله إِن الذُّبَاب ليصيبني أَو يُصِيب الثَّوْب فيؤذيني ويشق عَليّ
فَلَمَّا رأى تبرمه من ذَلِك قَالَ إِنِّي سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول إِن كَانَ فَذكره

(776) إِن كنت عبد الله فارفع إزارك إِلَى أَنْصَاف السَّاقَيْن
أخرجه أَحْمد

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 291
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست