responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 290
رُوَاة الصَّحِيح
سَببه عَن الْمِقْدَاد قَالَ استعملني رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على عمل فَلَمَّا رجعت قَالَ كَيفَ وجدت الْإِمَارَة قلت مَا ظَنَنْت إِلَّا أَن النَّاس كلهم خول وَالله لَا ألى على عمل أبدا
قَالَ عَوْف بن مَالك قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِن شِئْتُم أنبأتكم عَن الْإِمَارَة وَمَا هِيَ فناديت بِأَعْلَى صوتي وَمَا هِيَ يَا رَسُول الله قَالَ أَولهَا ملامة فَذكره

(771) إِن قتلته بعد أَن يَقُول لَا إِلَه إِلَّا الله فَأَنت مثله قبل أَن يَقُولهَا وَهُوَ مثلك قبل أَن تقتله
أخرجه الشَّيْخَانِ عَن الْمِقْدَاد رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ قلت يَا رَسُول الله أَرَأَيْت إِن اخْتلفت أَنا وَرجل من الْمُشْركين ضربتين فَقطع يَدي وَلما أهويت إِلَيْهِ لأَضْرِبهُ قَالَ لَا إِلَه إِلَّا الله أأقتله أم أَدَعهُ قَالَ بل دَعه قَالَ قلت وَإِن قطع يَدي قَالَ وَإِن فعل فراجعته مرَّتَيْنِ أَو ثَلَاثًا فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِن قتلته فَذكره

(772) إِن صلى قَائِما فَهُوَ أفضل وَمن صلى قَاعِدا فَلهُ نصف أجر الْقَائِم وَمن صلى نَائِما فَلهُ نصف أجر الْقَاعِد
أخرجه البُخَارِيّ عَن عمرَان بن حُصَيْن رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَن ابْن بُرَيْدَة قَالَ حَدثنِي عمرَان بن حُصَيْن وَكَانَ مبسورا أَنه قَالَ سَأَلت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن صَلَاة الرجل قَاعِدا فَقَالَ إِن صلى فَذكره وَفِي لفظ من صلى قَائِما الخ
وَمن صلى نَائِما فَلهُ نصف أجر الْقَاعِد قَالَ أَبُو عبد الله نَائِما يَعْنِي مُضْطَجعا

(773) إِن قضى الله تَعَالَى شَيْئا لَيَكُونن وَإِن عزل
أخرجه أَبُو دَاوُد الطَّيَالِسِيّ عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي مُسلم عَن أبي سعيد قَالَ سُئِلَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الْعَزْل فَقَالَ مَا من كل المَاء يكون

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 290
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست