responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 286
وجنتاه ثمَّ نُودي بِالصَّلَاةِ جَامِعَة فَقَالَت الْأَنْصَار أغضب نَبِيكُم عَلَيْهِ السَّلَام السِّلَاح السِّلَاح فجاؤوا حَتَّى أَحدقُوا بمنبر رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ يَا أَيهَا النَّاس إِنِّي أُوتيت فَذكره قَالَ عمر فَقُمْت فَقلت رضيت بِاللَّه رَبًّا وَبِالْإِسْلَامِ دينا وَبِك رَسُولا

(761) إِنِّي رَأَيْت الْمَلَائِكَة تغسل حَنْظَلَة بن أبي عَامر بَين السَّمَاء وَالْأَرْض بِمَاء المزن فِي صحاف الْفضة
أخرجه ابْن سعد فِي الطَّبَقَات عَن خُزَيْمَة بن ثَابت رَضِي الله عَنهُ
سَببه لما قتل شَدَّاد بن الْأسود حَنْظَلَة رَضِي الله عَنهُ فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِن صَاحبكُم لتغسله الْمَلَائِكَة فسألوا صاحبته فَقَالَت خرج وَهُوَ جنب فَذكره

(762) إِنِّي لَا أشهد على جور
أخرجه الشَّيْخَانِ وَالنَّسَائِيّ عَن النُّعْمَان بن بشير رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي البُخَارِيّ عَنهُ قَالَ سَأَلت أُمِّي أبي بعض الموهبة لي من مَاله ثمَّ بدا لَهُ فَوَهَبَهَا لي فَقَالَت لَا أرْضى حَتَّى تشهد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأخذ بيَدي وَأَنا غُلَام فَأتى بِي النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ إِن أمه بنت رَوَاحَة سَأَلتنِي بعض الموهبة لهَذَا فَقَالَ أَلَك ولد سواهُ قَالَ نعم
قَالَ فَأرَاهُ قَالَ لَا تشهدني على جور وَقَالَ أَبُو حزز عَن الشّعبِيّ لَا أشهد على جور وَلَفظه فِي مُسلم قَالَ فَلَا تشهدني إِذن فَإِنِّي لَا أشهد على جور
وَأخرج ابْن قَانِع عَن النُّعْمَان عَن أَبِيه بشير أَنه قَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِنِّي عدل لَا أشهد إِلَّا على عدل

(763) إِنِّي لَا أخيس بالعهد وَلَا أحبس الْبرد
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن حبَان وَالْحَاكِم عَن أبي رَافع مولى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 286
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست