responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 133
الْجَامِع الْكَبِير أَن رجلا قَالَ يَا رَسُول الله أَي الْمُؤمنِينَ أَكيس فَذكره

(350) أكْرم النَّاس أَتْقَاهُم
أخرجه الشَّيْخَانِ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ قيل للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من أكْرم النَّاس قَالَ أكْرمهم أَتْقَاهُم قَالُوا يَا رَسُول الله لَيْسَ عَن هَذَا نَسْأَلك
قَالَ فَأكْرم النَّاس يُوسُف نَبِي الله ابْن نَبِي الله ابْن خَلِيل الله
قَالُوا لَيْسَ عَن هَذَا نَسْأَلك
قَالَ أفعن معادن الْعَرَب تَسْأَلُونِي قَالُوا نعم قَالَ فخياركم فِي الْجَاهِلِيَّة خياركم فِي الْإِسْلَام إِذا فقهوا

(351) أكْرم النَّاس يُوسُف بن يَعْقُوب بن إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم
أخرجه الشَّيْخَانِ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن ابْن مَسْعُود
سَببه عَنهُ قَالَ سُئِلَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من أكْرم النَّاس فَذكره

(352) اكفلوا لي سِتّ خِصَال أكفل لكم الْجنَّة الصَّلَاة وَالزَّكَاة وَالْأَمَانَة والفرج والبطن وَاللِّسَان
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَالصَّغِير عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لمن حوله من أمته أكفلوا لي فَذكره قَالَ الْمُنْذِرِيّ إِسْنَاده لَا بَأْس بِهِ وَقَالَ الهيثمي فِيهِ حَمَّاد الطَّائِي لَا أعرفهُ وَبَقِيَّة رِجَاله ثِقَات
قَالَه الْمَنَاوِيّ

(353) أكل طَعَامكُمْ الْأَبْرَار وَأفْطر عنْدكُمْ الصائمون وصلت عَلَيْكُم الْمَلَائِكَة
أخرجه الطَّحَاوِيّ فِي الْآثَار من حَدِيث أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ وَابْن مَاجَه عَن ابْن الزبير رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَن أنس أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ يزور الْأَنْصَار فَإِذا جَاءَ إِلَى دور الْأَنْصَار جَاءَ صبيان الْأَنْصَار يدورون حوله فيدعو لَهُم وَيمْسَح رؤوسهم وَيسلم عَلَيْهِم فَأتى إِلَى بَاب سعد بن عبَادَة رَضِي الله عَنهُ فَسلم عَلَيْهِم فَقَالَ السَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمَة

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 133
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست