responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 132
ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه عَنهُ قَالَ قلت يَا رَسُول الله عَلمنِي شَيْئا أسأله الله
قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَا ابْن عَم أَكثر الدُّعَاء بالعافية فَذكره

(346) أَكْثرُوا ذكر هاذم اللَّذَّات الْمَوْت فَإِنَّهُ لم يذكرهُ أحد فِي ضيق من الْعَيْش إِلَّا وَسعه عَلَيْهِ وَلَا ذكره فِي سَعَة إِلَّا ضيقها عَلَيْهِ
أخرجه ابْن حبَان وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ وَفِيه ضعف
وَأخرجه الْبَزَّار عَن أنس رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الهيثمي كالمنذري إِسْنَاده حسن
ورمز السُّيُوطِيّ لصِحَّته
سَببه عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ مر رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِمَجْلِس وهم يَضْحَكُونَ فَذكره
وَلَفظه عِنْد الْبَيْهَقِيّ دخل رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْمَسْجِد فَرَأى نَاسا يكثرون الْهَرج فَقَالَ أَكْثرُوا فَذكره

(347) أَكْثرُوا ذكر هاذم اللَّذَّات فَإِنَّهُ لَا يكون فِي كثير إِلَّا قلله وَلَا فِي قَلِيل إِلَّا أجزله وَفِي رِوَايَة أَكْثَره
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب والعسكري فِي الْأَمْثَال عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه عَنهُ قَالَ مر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِمَجْلِس من مجَالِس الْأَنْصَار وهم يمزحون وَيضْحَكُونَ فَقَالَ أَكْثرُوا فَذكره

(348) أَكْثَرهم لله ذكرا
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن معَاذ بن أنس رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير قَالَ سُئِلَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَي الْمُجَاهدين أعظم أجرا وَأي الصائمين أعظم أجرا وَكَذَا الصَّلَاة وَالزَّكَاة وَالْحج وَالصَّدَََقَة قَالَ فَذكره

(349) أَكْثَرهم لله ذكرا وَأَحْسَنهمْ لَهُ اسْتِعْدَادًا قبل نزُول الْمَوْت أُولَئِكَ هم الأكياس ذَهَبُوا بشرف الدُّنْيَا وَالْآخِرَة
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَالْحَاكِم وَأَبُو نعيم فِي الْحِلْية عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه عَنهُ كَمَا فِي

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 132
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست