responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 114
عَبَّاس وَعمْرَان رَضِي الله عَنْهُم أَن رجلا قَالَ يَا رَسُول الله أنعمل فِيمَا جرت بِهِ الْمَقَادِير وجف بِهِ الْقَلَم أَو شَيْء نستأنفه قَالَ بل بِمَا جرت بِهِ الْمَقَادِير وجف بِهِ الْقَلَم قَالَ فَفِيمَ الْعَمَل قَالَ اعْمَلُوا فَذكره
وَأخرج الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن أبي بكر الصّديق رَضِي الله عَنهُ قَالَ قلت يَا رَسُول الله أنعمل على أَمر قد فرغ مِنْهُ أم على أَمر مؤتنف قَالَ بل على أَمر قد فرغ مِنْهُ قلت فَفِيمَ الْعَمَل يَا رَسُول الله قَالَ كل فَذكره

(288) اعمم وَلَا تخص فَإِن بَين الْخُصُوص والعموم كَمَا بَين السَّمَاء وَالْأَرْض
أخرجه الديلمي عَن عَليّ أَمِير الْمُؤمنِينَ رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ مر بِي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَنا أَقُول اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي
فَضرب يَده على كَتِفي وَقَالَ اعمم فَذكره

(289) أعوذ بِكَلِمَات الله التامات الَّتِي لَا يجاوزهن بر وَلَا فَاجر من شَرّ مَا ذَرأ فِي الأَرْض وَمن شَرّ مَا يخرج مِنْهَا وَمن شَرّ مَا يعرج فِي السَّمَاء وَمَا ينزل مِنْهَا وَمن شَرّ كل طَارق إِلَّا طَارِقًا يطْرق بِخَير يَا رَحْمَن
أخرجه فِي الْجَامِع الْكَبِير فِي الْمَرَاسِيل عَن أبي الْعَالِيَة
سَببه عَنهُ أَن خَالِد بن الْوَلِيد قَالَ يَا رَسُول الله إِن كَافِرًا من الْجِنّ يكيدني
قَالَ قل أعوذ بِكَلِمَات الله التامات فَذكره
قَالَ فَفعلت فأذهبه الله عني

الْهمزَة مَعَ الْغَيْن الْمُعْجَمَة

(290) اغتنم خمْسا قبل خمس حياتك قبل موتك وصحتك قبل سقمك وفراغك قبل شغلك وشبابك قبل هرمك وغناك قبل فقرك
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالنَّسَائِيّ وَأَبُو نعيم فِي الْحِلْية وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب عَن عَمْرو بن

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 114
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست