responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 103
وَعبد الرَّزَّاق عَن قيس بن سهل الْأنْصَارِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ رأى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رجلا يُصَلِّي بعد صَلَاة الصُّبْح رَكْعَتَيْنِ فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أصلاة الصُّبْح مرَّتَيْنِ
فَقَالَ الرجل إِنِّي لم أكن صليت الرَّكْعَتَيْنِ قبلهَا فصليتهما الْآن
فَسكت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

(252) اصنعوا لآل جَعْفَر طَعَاما فَإِنَّهُ قد أَتَاهُم مَا يشغلهم
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَصْحَاب السّنَن سوى النَّسَائِيّ وَالْحَاكِم وَصَححهُ وَالطَّيَالِسِي وَالطَّبَرَانِيّ والديلمي عَن عبد الله بن جَعْفَر
وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حسن
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن عبد الله بن جَعْفَر قَالَ لما جَاءَ نعي جَعْفَر قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اصنعوا فَذكره

(253) اصنعوا مَا بدا لكم فَمَا قضى الله تَعَالَى فَهُوَ كَائِن وَلَيْسَ من كل المَاء يكون الْوَلَد
أخرجه الإِمَام أَحْمد عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ سَأَلنَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الْعَزْل فَذكره
ورمز السُّيُوطِيّ لحسنه وَتقدم نَحوه فِي حَدِيث إِذا أَرَادَ الله

الْهمزَة مَعَ الضَّاد الْمُعْجَمَة

(254) اضْرِبُوهُ حَده
أخرجه الإِمَام أَحْمد عَن سعد بن عبَادَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَن سعد بن عبَادَة قَالَ كَانَ بَين أَبْيَاتنَا إِنْسَان محتارج ضَعِيف لم يرع أهل الدَّار إِلَّا وَهُوَ على أمة من إِمَاء الدَّار يخْبث بهَا وَكَانَ مُسلما فَرفع شَأْنه سعد إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ اضْرِبُوهُ حَده قَالُوا يَا رَسُول الله إِنَّه أَضْعَف من ذَلِك إِن ضَرَبْنَاهُ مائَة قَتَلْنَاهُ
قَالَ فَخُذُوا لَهُ عثْكَالًا فِيهِ مائَة شِمْرَاخ فَاضْرِبُوهُ بِهِ ضَرْبَة وَاحِدَة وخلوا سَبيله

(255)

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 103
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست