responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 102
الْجَامِع الْكَبِير عَن جَابر أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رأى على فَاطِمَة كسَاء من أوبار الْإِبِل وَهِي تطحن فَبكى وَقَالَ يَا فَاطِمَة اصْبِرِي فَذكره وَنزلت {ولسوف يعطيك رَبك فترضى}

(248) أصدق ذُو الْيَدَيْنِ
أخرجه عبد الرَّزَّاق وَابْن أبي شيبَة عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن أبي هُرَيْرَة أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم صلى يَوْمًا فَسلم فِي رَكْعَتَيْنِ ثمَّ انْصَرف فأدركه ذُو الْيَدَيْنِ فَقَالَ يَا رَسُول الله أنقصت الصَّلَاة أم نسيت قَالَ لم تنقص الصَّلَاة وَلم أنس
قَالَ بلَى وَالَّذِي بَعثك بِالْحَقِّ
فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أصدق ذُو الْيَدَيْنِ قَالُوا نعم يَا رَسُول الله فصلى بِالنَّاسِ رَكْعَتَيْنِ

(249) اصرف بَصرك
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَمُسلم وَأَصْحَاب السّنَن سوى ابْن مَاجَه عَن جرير رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا أخرج أَبُو دَاوُد عَنهُ قَالَ سَأَلت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن نظر الْفُجَاءَة فَذكره

(250) أصلح بَين النَّاس وَلَو تَعْنِي الْكَذِب
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن أبي كَاهِل الأحمسي رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ وَقع بَين رجلَيْنِ من أَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَلَام حَتَّى تصارما فَلَقِيت أَحدهمَا فَقلت مَالك وَلفُلَان سمعته يحسن عَلَيْك الثَّنَاء وَيكثر لَك من الدُّعَاء
وَلَقِيت الآخر فَقلت نَحوه فَمَا زلت حَتَّى اصطلحا فَأتيت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأَخْبَرته فَذكره
قَالَ الهيثمي فِيهِ أَبُو دَاوُد الْأَسْلَمِيّ وَهُوَ كَذَّاب
كَذَا فِي شرح الْمَنَاوِيّ

(251) أصلاة الصُّبْح أصلاة الصُّبْح
أخرجه ابْن أبي شيبَة وَابْن مَاجَه

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 102
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست