responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كتاب اللطائف من علوم المعارف المؤلف : المديني، أبو موسى    الجزء : 1  صفحة : 66
37 - أَخْبَرَنَا أَبُو مَنْصُورٍ مَحْمُودُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الصَّيْرَفِيُّ سَنَةَ عَشْرٍ أنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَاذَانَ الأَدِيبُ، أنا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ فُورَكٍ، ثنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ أَبِي عَاصِمٍ، ثنا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدٍ، ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: §«الْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ وَالإِمَامُ ضَامِنٌ، فَأَرْشَدَ اللَّهُ الأَئِمَةَ وَغَفَرَ لِلمُؤَذِّنِينَ» .
كَذَا رَوَاهُ عَبْدُ الْعَزِيزِ الدَّرَاوَرْدِيُّ عَنْ سُهَيْلٍ، وَتَابَعَهُ عَلَيْهِ رَوْحُ بْنُ الْقَاسِمِ، وَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْقَاسِمِ عَنْ سُهَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ.
وَاخْتَلَفَ عَلَى الأَعْمَشِ فِي إِسْنَادِهِ فرَوَاهُ عَامَّةُ أَصْحَابِهِ عَنْهُ هَكَذَا، وَقَالَ شُجَاعُ بْنُ الْوَلِيدِ عَنِ الأَعْمَشِ قَالَ: حَدَّثْتُ عَنْ أَبِي صَالِحٍ، وَقَالَ ابْنُ نُمَيْرٍ عَنْ الأَعْمَشِ قَالَ: حَدَّثْتُ عَنْ أَبِي صَالِحٍ ولا أَرَانِي إِلا قَدْ سَمِعْتُهُ مِنْهُ فَعَلَى هَذَا يَكُونُ بَيْنَ سُهَيْلٍ، وَأَبِيهِ فِي هَذَا الإِسْنَادِ رَجُلانِ، وَهَذِهِ تَرْجَمَةٌ لَهَا نَظَائِرُ سَوْفَ نَذْكُرُهَا إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى

اسم الکتاب : كتاب اللطائف من علوم المعارف المؤلف : المديني، أبو موسى    الجزء : 1  صفحة : 66
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست