فوائد أبي بكر النصيبي - أبو بكر بن خلاد

اسم الکتاب : فوائد أبي بكر النصيبي المؤلف : أبو بكر بن خلاد الجزء : 1 صفحة : 226

ليس لي مال، ولي يتيم. قال: كل من مال يتيمك غير مسرف , ولا مبذر , ولا متأثل، من غير أن تقي	2
قال يوم الفتح: كفوا السلاح إلا خزاعة عن بني بكر. فقتلوهم إلى صلاة العصر , ثم قال: كفوا	3
إن فلانا ابني , فقال: ذهب أمر الجاهلية، لا دعوى في الإسلام، الولد للفراش، وللعاهر	4
في المواضح خمس خمس من الإبل، وفي الأصابع عشر عشر من الإبل	5
صلاة بعد الصبح حتى تشرق الشمس , وعن صلاة بعد العصر حتى تغرب الشمس	6
أن تنكح المرأة على عمتها , أو على خالتها	7
لا يجوز لامرأة عطية إلا بإذن زوجها , وأوفوا بحلف الجاهلية , فإن الإسلام لم يزده إلا شدة ,	8
إذا جاءكم المصدق , فلا يصدر عنكم إلا وهو راض	9
لا نورث	10
سيأتي على الناس زمان تحل فيه العزوبة , فلا يسلم لذي دين دينه إلا من فر بدينه من شاهق إلى	11
تفتي الناس بركعتين بعد العصر؟ قال: إن عائشة , قالت: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم	12
آخر من يخرج من النار فيدخل الجنة رجل يحبو , فيقال له: ادخل الجنة، فيخيل إليه أنها ملأى ,	13
اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم ولا تتخذوها قبورا أو تجعلوها قبورا.	14
رجلا ممن كان قبلكم أخذته قرحة في يده، فأخذ حديدة، فحز بها في يده حتى قطعها، فما رقأ دمها	15
كانت تركز له الحربة، ويصلي إليها	16
أحشر يوم القيامة أنا وأبو بكر وعمر هكذا. قال: وأراه ذكر فيه: ونحن مشرفون على	17
أهدى جملا	18
قطع في مجن، أو جحفة بثمن ثلاثة دراهم.	19
نضر الله عبدا سمع مقالتي فعمل بها، حتى يحدث بها أخاه , ثلاث لا يغل عليهن قلب امرئ مسلم:	20
يوتر ب سبح اسم ربك الأعلى وقل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد	21
العبد إذا أحسن عبادة ربه ونصح لسيده يؤتى أجره مرتين	22
ليس من البر الصيام في السفر	23
إذا قام أحدكم يصلي، فلا يتنخم في قبلته؛ فإن العبد إذا قام يصلي فإنما يناجي ربه عز	24
بئس أخو العشيرة , وبئس الرجل.	25
بالمغرب بابا مفتوحا للتوبة لا يغلق حتى تطلع الشمس من نحوه , فذلك يوم {لا ينفع نفسا	26
يمسح على الموقين والخمار	27
هل عندك من أدم؟ . قالت: نعم، خل.	28
أن تؤتى النساء في أعجازهن.	29
محاش النساء عليكم حرام	30
شارب الخمر كعابد الوثن، شارب الخمر كعابد اللات والعزى	31
كيف أنت إذا بقيت في حثالة من الناس، قد مرجت عهودهم، وأماناتهم الحديث	32
أصلحوا مثاويكم , واجعلوا الرأس رأسين , وأخيفوا الهوام قبل أن تخيفكم	33
أن نستقبل القبلة بفروجنا , أو نستنجي بأيماننا , أو نستنجي بعظم , أو برجيع	34
عن العقيقة؟ فقال: عن الغلام شاتان مكافأتان , وعن الجارية شاة	35
الرجل يلاعب أهله فيخرج منه المذي من غير ماء الحيوة؟ قال: يغسل فرجه ويتوضأ وضوءه	36
فرض الزكاة في الذهب والفضة، والإبل والبقر والغنم، والحنطة والشعير، والزبيب	37
بدأ بالطواف بالبيت، حين دخل المسجد قبل الصلاة	38
لحوم الحمر الأهلية , فأكفأنا القدور	39
عفوت لكم عن صدقة الخيل والرقيق، فأدوا ربع العشر	40
الشهر هكذا وهكذا وهكذا.	41
إذا ولي أحدكم أخاه، فليحسن كفنه	42
إن أمه توفيت، أفينفعها إن تصدقت عنها؟ قال: نعم.	43
إذا قامت الصلاة فلا صلاة إلا المكتوبة	44
سبحان الله العظيم وبحمده غرست له نخلة في الجنة	45
كان يصوم ثلاثة أيام غرة كل هلال، وقل ما كان يفطر يوم الجمعة	46
تسمعون ويسمع ممن يسمع منكم	47
اسمعوا من قول قريش ودعوا فعلهم.	48
كنا نمسح على عهد رسول الله في الحضر يوما وليلة، وفي السفر ثلاثة أيام	49
أما رأيت العارض الذي عرض لي؟ قلت: بلى , قال: ذلك ملك لم يهبط إلى الأرض قبل الساعة،	50
إذا راح أحدكم إلى الجمعة فليغتسل.	51
أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله , فمن قالها فقد عصم مني ماله ودمه، إلا	52
الأنبياء كلهم كانت لهم عصي يتخصرون بها تواضعا لله , والمتخصرون يوم القيامة	53
من أحب أن يحيى حياتي، ويموت موتي، ويتمسك بالقصبة الياقوت التي خلقها الله , وقال:	54
قد تكفر النعمة، وتقطع الرحم، ولم ير كتواصل القلوب	55
بعث سرية، فاستعمل عليهم رجلا يقال له سارية , فبينما عمر يخطب في يوم الجمعة , فقال: يا	56
يصلي في النعلين	57
أثقل شيء في الميزان خلق حسن	58
ما عاب رسول الله صلى الله عليه وسلم طعاما قط	59
عن الرجل يدنو من أهله، فيمذي؟ قال: يغسل ذكره ويتوضأ.	60
ما أسكر كثيره فقليله حرام	61
ثلاث ترفع عنهم الأقلام: المصاب حتى يعقل , والنائم حتى يستيقظ , والصغير حتى	62
إذا قدم من سفره، فأبصر جدارات المدينة أوضع ناقته، وإن كان على دابة	63
اسكب لي ماء.	64
من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار	65
إذا أردت أن تصدق بصدقة، فاجعلها عن أبويك يكن لهما أجرها، ولا ينقص من أجرها	66
ما من رجل يتكلم بكلمة، أو كلمتين، أو ثلاث، أو أربع، أو خمس، مما فرض الله ورسوله،	67
من لعب بالنرد فقد عصى الله ورسوله	68
يكره عشر خصال: الواشرة، والنتف، والخاتم إلا لذي سلطان، ومكامعة الرجل الرجل، والمرأة	69
من ابتاع طعاما، فلا يبعه حتى يستوفيه.	70
يخفف ركعتي الفجر حتى أني لأتمارى، أقرأ فيها بأم القرآن أم لا	71
من سره أن يقرأ القرآن رطبا كما أنزل فليقرأه بقراءة ابن مسعود	72
إني تارك فيكم الثقلين، كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض , وعترتي أهل بيتي، وإنهما	73
برأ الله هذه الجزيرة من الشرك، ولكن إنما أخاف عليهم الضلالة بالنجوم	74
حزرنا، ونحن خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاة الظهر قراءته بنحو من سورة الم تنزيل،	75
عن الرجل يصلي، فيسوي الحصا؟ قال: إن كان لا بد، فمرة واحدة	76
لا تسبوا تبعا، فإنه قد أسلم	77
رجلا زوج ابنته بكرا أو ثيبا، فأنكرت، فرد النبي صلى الله عليه وسلم	78
كانوا يكرهون أن يسترضعوا أولادهم من المشركين، فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم , فنزلت هذه	79
قتل أبي يوم أحد وبلغني ذلك. فأقبلت وإذا هو بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم مسجى ,	80
إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه	81
نهى عن كل ذي ناب من السباع، وكل ذي مخلب من الطير	82
أحب المؤمنين إلى الله من نصب في طاعة الله، ونصح لعباده، وكمل عقله	83
ما كنا نرى على من لم ينزل غسلا , حتى قالت عائشة: فعل ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم،	84
عن لحم الصيد يصيده الحلال أيأكله المحرم؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:	85
كتب إلى هرقل: سلام على من اتبع الهدى	86
سألت ربي ثلاث خصال لأمتي , فأعطاني اثنتين , ومنعني واحدة قال: قلت: يا رب، لا تهلك أمتي	87
يصلي صلاة الضحى في بيته، ولا يصليها في المسجد، مخافة أن يراه الناس فيتخذونها	88
رجل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم كثيرا ما يسأل الله الشهادة في عافية , قال: وكان	89
لأغزون قريشا.	90
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهم يتذاكرون القدر , فقال: أبهذا أمرتم؟ إنكم قد اتخذتم	91
الله عز وجل يربي لأحدكم اللقمة كما يربي أحدكم فصيله، حتى يجعلها له مثل	92
إنما الصدقة عن ظهر غنى، واليد العليا خير من اليد السفلى، وابدأ بمن	93
ليس الغنى عن كثرة العرض، إنما الغنى غنى النفس	94
من فارق الروح الجسد وهو برئ من ثلاث دخل الجنة: الكبر , والدين ,	95
إن الرفق لم يكن في شيء قط إلا زانه، ولم يكن الخرق في شيء إلا شانه	96
عفوت لكم عن الخيل والرقيق	97
من استعف أو من استغنى أغناه الله، ومن سألنا لم ندخر عنه شيئا وجدناه. فقلت في نفسي: أفلا	98
ما من قوم يجتمعون في بيت من بيوت الله يتعلمون القرآن ويتدارسونه إلا حفتهم الملائكة،	99
انظروا إلى من أسفل منكم؛ فإنه أجدر أن لا تزدروا نعمة الله	100
الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من صدور الرجال , ولكن يقبض العلماء , حتى إذا لم يبق	101
أهل الجنة يأكلون ويشربون، ولا يتغوطون، ولا يبولون، ولا يتفلون، ولا يمتخطون، يلهمون	102
أكثر عذاب القبر في البول	103
ونحن بمكة , فقال: انشق القمر رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم اشهد	104
سمى المدينة طابة	105
من ادعى أبا في الإسلام وهو غير أبيه فالجنة عليه حرام.	106
لا تحاسدوا، ولا تباغضوا، وكونوا عباد الله إخوانا , ولا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاثة	107
صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثوب واحد متوشحا به	108
توضأ ومسح على خفيه	109
إنكم ستعرضون على سبي , فسبوني، وإن عرضتم على البراءة مني , فلا تتبرءوا مني، فإني على دين	110
نزلت هذه الآية {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت} [الأحزاب: 33] ، في خمس: في	111
أكان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يتصافحون؟ قال: نعم، ويتعانقون	112
اغتسل رسول الله صلى الله عليه وسلم من جنابة، فلما اغتسل فإذا لمعة في جسده لم يصبها الماء،	113
ما من عبد يشاك بشوكة فما فوقها إلا رفعه الله بها درجة وحط عنه بها	114
إذا التقى المسلمان بسيفيهما , فالقاتل والمقتول في النار	115
لا صام من صام الأبد	116
من أحبهما أحببته، ومن أبغضهما أبغضته , ومن أبغضته أبغضه الله , وأدخله نار جهنم، وله عذاب	117
من الإيمان أن يحب الرجل أخاه لا يحبه إلا لله، من غير مال يعطيه، فذلك من	118
لقد أنزلت هذه الآية التي ذكرت في سورة النساء {ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم} [النساء:	119
لا يسترعي عبدا رعية قلت أو كثرت إلا سأله عنها أقام فيهم أمر الله أم أضاعه؟ حتى يسأله عن	120
أي مسجد وضع للناس أولا؟ قال: المسجد الحرام. قلت: ثم أي؟ قال: مسجد بيت	121
الأرواح جنود مجندة , فما كان في الله ائتلف , وما كان في غير الله اختلف	122
الرجل يتوضأ فيمس ذكره قال: هو منه	123
ليس شيء أغير من الله	124
خير مال المرء مهرة مأمورة، أو سكة مأبورة	125
خذوا من العمل ما تطيقون، فوالله لا يسأم الله حتى تسأموا	126
نسمة المسلم طير تعلق في شجر الجنة، حتى يرجعه الله في جسده يوم يبعثه	127
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم لحاجته فتلقيته بماء , فقال: من أمرك بهذا؟ فقلت: ما أمرني	128
لأقتلن العمالقة في كتيبة.	129
سيأتي على الناس زمان يأكلون فيه كلهم الربا.	130
الشيب نور المؤمن , فمن شاء أن يطفئه , فليطفئه	131
صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم , فكنت أعرف له حق النبوة وحق الولاية , ثم صحبت أبا بكر	132
رب قني عذابك يوم تبعث عبادك أو يوم تجمع عبادك	133
عيخيل إليه أنها ملأى , فيقول: أي رب، إنها ملأى , فيقال له: ادخل الجنة , فيقول: إنها ملأى	134
عن المحاقلة والمزابنة، ورخص في العرية	135
أول زمرة تدخل الجنة من أمتي سبعون ألفا ليس عليهم حساب ولا عذاب، صورة وجه كل رجل منهم على	136
كان لا يرى أن ينزل بالأبطح , ويقول: إنما أقام به رسول الله صلى الله عليه وسلم على	137
أتاني جبريل بالحمى والطاعون , فأمسكت الحمى بالمدينة , وأرسلت الطاعون إلى الشام , فالطاعون	138
ائتزروا , وارتدوا , وانتعلوا , وألقوا الخفاف , وألقوا السراويلات , وألقوا الركب , وأنزوا	139
أول زمرة من أمتي تدخل الجنة على ضوء القمر ليلة البدر , ثم الذين يلونهم على أشد كوكب في	140
نحن الآخرون السابقون يوم القيامة , بيد أنهم أوتوا الكتاب قبلنا وأوتيناه من بعدهم , وهذا	141
لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم , ويظهر الجهل , وتظهر الفتن , ويفيض المال , ويكثر	142
تكثر الصواعق عند اقتراب الساعة حتى يأتي الرجل القوم، فيقول: من صعق منكم الغداة؟ فيقولون:	143
عن الضب؟ فقال: لا آكله ولا أحرمه	144
كفر بالله من ادعى إلى نسب لا يعرف , وكفر بالله تبرؤ من نسب وإن دق	145
لما أسري بي انتهى بي جبريل فأتى على البراق إلى السماء السادسة , فاستفتح , فقالوا: من هذا	146
أتاني جبريل فقال: ارفع صوتك بالإهلال فإنه شعار الحج	147
يسلم الراكب على الماشي , والماشي على القاعد , والقليل على الكثير	148
من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول فقد برئ مما أنزل على محمد صلى الله عليه	149
من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار	150
من صلى على جنازة فله قيراط , فإن انتظر حتى يفرغ منها فله قيراطان	151
عن قول الله عز وجل: {وتأتون في ناديكم المنكر} [العنكبوت: 29] , فقال رسول الله صلى الله	152
سرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة , أو قال: سرية فلما كان من آخر السحر عرسنا،	153
يبدأ فيغسل يديه من الجنابة , ثم يتوضأ وضوءه للصلاة , ثم يخلل شعره بالماء , ثم يفيض عليه	154
إني أستحاض , فلا أطهر , أفأدع الصلاة؟ قال: إن ذلك ليس بالحيض , ولكنه عرق , فإذا أقبلت	155
إذا حضرت العشاء، وأراد الرجل الخلاء فابدأ بالخلاء	156
خير نسائها مريم بنت عمران , وخير نسائها خديجة	157
من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار	158
إذا انصرف من الصلاة , قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك وله الحمد , وهو على	159
إذا شرب الخمر فاجلدوه , فإن عاد فاجلدوه، فإن عاد فاجلدوه، فإن عاد	160
المتحابون في الله في ظل العرش يوم القيامة	161
اعمل ما قد فرغ منه , فإن كلا ميسر لما خلق له , من خلق للجنة يسر لعمل أهل الجنة , ومن خلق	162
لا تقوم الساعة حتى يظهر التجار والقلم , ويكثر المال حتى يفيض	163
عن القزع، والقزع أن يحلق بعض رأس الصبي ويترك بعض	164
إن مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد , إذا اشتكى بعضه تداعى كله بالسهر	165
أمرنا أن نصوم العشر من أول ذي الحجة , فلما نزل رمضان لم نؤمر بها , ولم ننه عنها , فنحن	166
خير الناس أحسنهم قضاء	167
هذه الآية مفزع الأنبياء {لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين} [الأنبياء: 87]	168
انطلق إلى أهل الله، انههم عن أربع خصال: عن بيع ما لم يقبضوا , وعن ربح ما لم يضمنوا , وعن	169
صلى صلاة الصبح ذات يوم , ثم أقبل علينا بوجهه , فقال: أشاهد فلان؟ قالوا: لا. قال: فلان؟	170
يفتتح الصلاة بالتكبير والقراءة بـ {الحمد لله رب العالمين} [الفاتحة: 2] ويختمها	171
إذا صلى أحدكم في ثوب واحد فليخالف بين طرفيه على عاتقيه	172
إن في الجمعة لساعة لا يوافقها عبد مسلم يصلي، يسأل الله فيها خيرا إلا أعطاه إياه , قال:	173
أيصلي الرجل في الثوب الواحد؟ قال: أوكلكم له ثوبان؟ أو قال: كلكم يجد ثوبين؟	174
إذا شرب أحدكم فلا يتنفس في الإناء , فإذا أتى الخلاء فلا يمس ذكره	175
من قتل عبده قتلناه.	176
توفيت إحدى بنات النبي صلى الله عليه وسلم فأتانا , فقال: اغسلنها بماء وسدر , واغسلنها	177
عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال: الله أكبر، كلما وضع ورفع , ثم يقول: السلام	178
نهوا عن الصرف , رفعه رجلان منهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم	179
الورق بالورق , والذهب بالذهب , والبر بالبر , والشعير بالشعير , والتمر بالتمر , والملح	180
نهى عن بيع الذهب بالذهب , والورق بالورق إلا سواء بسواء، مثلا بمثل , ولا تشفوا بعضه على	181
كأن هذا ليس من تمرنا. قال رجل: كان في تمرنا العام شيء , فأعطينا من تمرنا اثنين , وأخذنا	182
البيت الذي فيه الصورة لا تدخله الملائكة	183
وحضرت أم سعد الوفاة بالمدينة , فقيل لها: أوصي , فقالت: بما أوصي؟ إنما المال مال سعد ,	184
كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره , فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم	185
مروا أبا بكر يصلي بالناس.	186
أكل كتف شاة، ثم صلى ولم يتوضأ	187
ما أصاب أحدا قط هم ولا حزن، فقال: اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك , ناصيتي بيدك , ماض	188
لم يمت نبي قط حتى يؤمه رجل من أمته	189
احتجم تحت كتفه اليسرى من الشاة التي أكل يوم خيبر	190
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا، فجاء بمال.	191
الشيطان ذئب ابن آدم كذئب الغنم، فإن الذئب يجيء فيأخذ الشاذة والناحية والمنفردة، فالزموا	192
الله يضاعف الحسنة للمؤمن ألف ألف حسنة	193
فاطمة سيدة نساء أهل الجنة	194
إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك , ولو لقيتني بملء الأرض خطايا لقيتك بملئها	195
رجلا من بني سلمة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم بأرنب قد ذبحها بمروة , فأمره النبي صلى	196
شر الناس منزلة يوم القيامة الذي يلقى هذا بوجه وهذا بوجه	197
رمى الجمرة بسبع حصيات مثل حصى الخذف	198
عن بيع الولاء وعن هبته	199
احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو صائم محرم	200
لقيت أبا طيبة لسبع عشرة من رمضان فسألته , من أين جئت؟ قال: حجمت رسول الله صلى الله عليه	201
ليس الكاذب من أصلح بين الناس فنمى خيرا.	202
خرجت مع النبي صلى الله عليه وسلم أحمل له الطهور في بعض الليل إذ سمع مناديا , فقال: يا	203
{عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا} [الإسراء: 79] قال: الشفاعة	204
عن القزع	205
ما من مؤمن إلا يأتي يوم القيامة بيهودي أو نصراني، فيقول: هذا فدائي من	206
من مات في طريق مكة حاجا لم يعرض يوم القيامة ولم يحاسب	207
الحجر بمنزلة يمين الله في الأرض يصافح به عباده	208
الحجر الأسود من حجارة الجنة , وكان أبيض كالمها , وما في الأرض من الجنة غيره , ولولا ما	209
لا يؤمن عبد حتى أكون أحب إليه من نفسه , وتكون عترتي أحب إليه من عترته , ويكون أهلي أحب	210
أن يسجد على سبعة أعظم، غير كاف شعرا ولا ثوبا	211
أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا , وخياركم خيارهم لنسائهم	212
العجوة من الجنة، وفيها شفاء من السم , والكمأة من المن , وماؤها شفاء	213
إن منبري هذا على ترعة من ترع الجنة.	214
مثل المجاهد في سبيل الله كمثل الصائم القائم الذي لا يفتر صلاة ولا	215
ستتبعون سنن من كان قبلكم باعا فباعا , وذراعا فذراعا , وشبرا فشبرا , حتى لو دخلوا جحر ضب ,	216
نحن الآخرون السابقون يوم القيامة , بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا , وأوتيناه من بعدهم ,	217
من نسي صلاة أو نام عنها فليصلها إذا ذكرها، إن الله يقول: {وأقم الصلاة لذكري} [طه:	218
النخامة في المسجد خطيئة، وكفارتها دفنها	219
يفتتحون القراءة بـ الحمد لله رب العالمين	220
كنا إذا عددنا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلنا: أبو بكر , وعمر , وعثمان رضي الله	221
فاطمة بضعة مني , ويسخطني ما أسخطها , ويرضيني ما أرضاها.	222
إن كنت لأفتل قلائد هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم لا يحرم منه	223
يأمر إحدانا وهي حائض أن تتزر , ثم يباشرها.	224
أتي النبي صلى الله عليه وسلم بضب , فقال: أمة مسخت	225

اسم الکتاب : فوائد أبي بكر النصيبي المؤلف : أبو بكر بن خلاد الجزء : 1 صفحة : 226

صيغة PDF

شهادة

الفهرست