أمالي أبي بكر النجاد - النجاد، أبو بكر

اسم الکتاب : أمالي أبي بكر النجاد المؤلف : النجاد، أبو بكر الجزء : 1 صفحة : 54

يذهب الصالحون أسلافا الأول فالأول حتى يبقى مثل حثالة أو حفالة التمر والشعير لا يبالي الله	2
يتعوذ من عذاب القبر	3
ابن آدم , قم إلي أمش إليك , امش إلي أهرول إليك , ابن آدم إن دنوت مني شبرا دنوت منك ذراعا	4
ابن آدم إن عملت قراب الأرض خطيئة لم تشرك بي شيئا جعلت قراب الأرض مغفرة	5
صلى النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الخوف فصف طائفة معه وطائفة تلقاء العدو , فصلى النبي صلى	6
ثلاثة يحبهم الله عز وجل , وثلاثة يشنؤهم الله عز وجل , فأما الذين يحبهم الله عز وجل: فرجل	7
عرضت علي الأنبياء , فكان النبي يجئ ليس معه إلا الرجل , ويجئ الآخر ليس معه إلا الرجلان ,	8
لا صلاة بعد الفجر حتى تشرق الشمس , ولا صلاة بعد العصر حتى تغيب الشمس	9
إذا لم يجد أحدكم إلا ثوبا واحدا فليشدده على حقويه	10
يوم حنين , ورسول الله صلى الله عليه وسلم على بغلته الشهباء التي أهداها له النجاشي , وزيد	11
أنى لكم هذا التمر؟ قالوا: ابتعناه بصاعين من تمرنا , فقال: لا تفعل , ولكن بع تمرك ثم اشتر	12
أن يؤكل لحم الأضاحي فوق ثلاثة أيام , قال: فقالوا: يا رسول الله إن لنا أعمالا , قال: كلوا	13
إذا استجد ثوبا سماه باسمه قميصا , أو إزارا , أو عمامة , يقول: اللهم لك الحمد أنت كسوتنيه	14
من أي بلد أنت؟ قال: قلت: من أهل الكوفة , قال: أبأرضك أرض يقال لها: كوتي ذات نخل وسباخ؟	15
من سمع بالدجال فلينأ عنه	16
إذا سمعتم بالدجال ففروا منه؛ فإن الرجل يأتيه ليرد عليه فيتبعه لما يرى معه من الشبهات ,	17
من سمع بالدجال فلينأ عنه , قال أبو النعمان: تباعد منه والله إن الرجل ليأتيه وهو يحسب أنه	18
السمت الصالح , والهدى الصالح , والاقتصاد جزء من بضع وعشرين جزءا من النبوة , حدثنا أحمد ,	19
اللهم إني أعوذ بك من الكسل والغرم , ومن عذاب القبر , ومن فتنة الصدر	20
السلام عليكم يا أهل القبور , يغفر الله لنا ولكم , أنتم لنا سلفنا وقال مرة: فرط ونحن	21
ما منكم من أحد إلا له قرين من الشياطين , قالوا: ولا أنت يا رسول الله , قال: ولا أنا , إلا	22
الميت يعذب ببكاء أهله عليه , قال: فقال ابن عباس: إنما مر رسول الله صلى الله عليه وسلم	23
إن الله عز وجل ليعذبه ببكاء بعض أهله عليه	24
بكاء أهل الكافر عذاب عليه بعد موته	25
كان نبي من الأنبياء يخط فمن صادف مثل خطه	26
ليس عن أولاد المشركين قال: الله أعلم بما كانوا عاملين	27
رجلا من الأنصار أعتق عبدا له عن دبر منه , لم يكن له مال غيره , قال: فقال رسول الله صلى	28
أبو مذكور أعتق غلاما له عن دبر منه , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من يشتريه مني.	29
ينزل الله تبارك وتعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر , فيقول عز وجل:	30
يأمر بنبيذ من الليل , فينبذ , فيشرب منه الغد وليلته , ثم يمسك عنه يوم	31
رجلا أعتق ستة أعبد له ولم يترك مالا غيره , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك قولا	32
إذا بايع بايع على شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله , وإقام الصلاة , وإيتاء	33
بال جرير , فتوضأ ومسح على خفيه , فقيل له , فقال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم	34
إذا جاء المصدق فلا يصدر إلا وهو عنكم راض	35
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أبايعه , فاشترط علي النصح لكل مسلم , فإني لكم	36
الدينار بالدينار , والدرهم بالدرهم , وزن بوزن , لا فضل بينهما , ولا يباع عاجل	37
الوتر خمس صلوات كتبهن الله على العباد من جاء بهن ولم ينقص منهن شيئا كان له عند الله عهد ,	38
البيعان بالخيار ما لم يتفرقا , فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما , وإن كتما وكذبا محق	39
البيعان بالخيار حتى يتفرقا , فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما , وإن كذبا وكتما محق بركة	40
البيعان بالخيار حتى يتفرقا , فإن صدقا بينا بورك لهما في بيعهما , وإن كتما وكذبا محق بركة	41
البيعان بالخيار ما لم يتفرقا	42
البيعان بالخيار ما لم يتفرقا , فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما , وإن كذبا وكتما محق	43
قام في اثنتين من الصلاة ولم يجلس , فلما قضى صلاته سجد سجدتين وهو جالس ثم سلم بعد	44
صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم , فقام ولم يجلس في الركعتين من صلاة الظهر أو العصر ,	45
الملائكة عشرة أجزاء , فتسعة أجزاء الكروبيون الذين يسبحون الليل والنهار لا يفترون , وجزء	46
أتاني جبريل عليه السلام وفي يده مرآة بيضاء فيها نكتة سوداء , فقلت: ما هذا يا جبريل , قال:	47
أنا فرطكم على الحوض	48
أنا فرطكم على الحوض	49
أمر بقتله , وكان عينا لأبي سفيان , وكان حليفا فمر على حلقة الأنصار , فقال: إني مسلم ,	50
فيه عبد أو أمة أو خمس مائة أو عشرون ومائة شاة أو غرة , فقال: يا رسول الله , ما لي ما أودي	51
نهى عن نبيذ الجراجسية , قال: الأخضر	52
من صلى علي صلاة صلى الله عليه عشر صلوات وحط عنه عشر خطيات ورفع له عشر	53

اسم الکتاب : أمالي أبي بكر النجاد المؤلف : النجاد، أبو بكر الجزء : 1 صفحة : 54

صيغة PDF

شهادة

الفهرست