نسخة عبد الله بن صالح كاتب الليث - عبد الله بن صالح، كاتب الليث

اسم الکتاب : نسخة عبد الله بن صالح كاتب الليث المؤلف : عبد الله بن صالح، كاتب الليث الجزء : 1 صفحة : 152

من أقسم عليه، فهو أحق بالثمن إن شاء أخذه، وإن شاء تركه»	131
اقتلوا الوزغ، فإنه كان ينفخ على إبراهيم عليه السلام النار، قال: فكانت عائشة رضي الله عنها	131
استأمرت رسول الله صلى الله عليه وسلم في قتل الوزغان فأمرها بقتلها»	132
نهى أن يقتل شيء من البهائم صبرا»	132
لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم من يمثل بالحيوان»	132
نصبوا شاة يرمونها بالنبل، فقال: «هذه المعذبة لا تأكلوا لحمها، ولا يصر فيها	132
أن يمثل بالذوات، وأن تؤكل الممثول بها»	132
ائتني بوضوء، فتوضأ، ثم قام بفضل وضوئه، فشربه قائما، فعجبت من ذلك، فقال: أتعجب يا بني، إني	132
لا تنكح المرأة بغير أمر وليها، فإن نكحت فنكاحها باطل، فنكاحها باطل، فنكاحها باطل، فإن	133
غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غزاة العسرة، وكان من أوثق أعمالي في نفسي، وكان لي	133
رجلا زنى بامرأة فأمر به النبي صلى الله عليه وسلم فجلد الحد، ثم أخبر أنه أحصن، فأمر به	133
سئل عن رجل يطأ الأذى والروث، فقال: إن وطئه وهو رطب فليغسله، وإن كان يابسا فلا	133
عن بيع الصبر من الطعام لا يعلم كيلها بالكيل المسمى من التمر»	133
إذا ابتعت طعاما، فلا تبيعه حتى تستوفيه»	134
هذا سرق، فقال: لا أخاله سرق، أسرقت ويحك؟ فقال: نعم، فقال: اذهبوا به فاقطعوا يده، ثم	134
يدخل على بعض نسائه وهي حائض، فيتكئ عليها، ويقرأ القرآن في حجرها، وتبسط له الخمرة في	134
الله عز وجل وضع عن المسافر الصوم، وشطر الصلاة، وعن الحبلى، أو المرضع "	134
أمرت أن أسجد على سبعة أعظم، ولا أكف شعرا ولا بنانا»	135
{فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا} [النساء: 101] ، وقد	135
رجل وقع بأخت امرأته، فقال ابن عباس: لعله إلى حرمه لم يحرم عليه امرأته "	135
إن استطعتم أن لا تغدوا يوم الفطر حتى تطعموا فافعلوا»	135
زكاة الفطر: نصف صاع من حنطة أو صاع من تمر "	135
ما منعك أن تحجي معنا العام، قالت: يا نبي الله، إنما كان لنا ناضحان، فركب أبو فلان وابنة	135
عودوا المرضى، واتبعوا الموتى، ولا عليكم أن تأتوا الفرس لا تخرجنكم عزمة، ولا عليكم أن لا	136
إذا حضرت الصلاة، وحضر العشاء، فابدءوا بالعشاء، ولا تعجلوا عن عشائكم»	137
أخبري رسول الله صلى الله عليه وسلم بما يريد أن يأكل منه، فقالوا: هو ضب، فرفع يده، فقلت:	137
لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم اجتمع المهاجرون إلى أبي بكر، واجتمعت الأنصار في	137
لا يمنع أحدكم جاره أن يغرز خشبة في جداره، قال: ثم يقول أبو هريرة: ما لي أراكم عنها	138
شر الطعام طعام الوليمة، يدعى إليه الأغنياء، ويترك الفقراء، ومن لم يأتها، فقد عصى الله	138
الوزغ: الفويسق "	138
من قام رمضان إيمانا واحتسابا، غفر له ما تقدم من ذنبه "	139
من قام رمضان إيمانا واحتسابا، غفر له ما تقدم من ذنبه»	139
ما لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا ضرب شيئا بيده قط، ولا ينتقم لنفسه شيئا يؤتي إليه،	139
ما علمت أن اليوم الجمعة، وكنت في السوق ما زدت على الوضوء، فقال: الوضوء أيضا، ثم قال: إن	140
أيصلي الرجل في الثوب الواحد؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أوكلكم له	140
قضى بالشفعة فيما لم يقسم، فإذا وقعت الحدود فلا شفعة فيه»	140
رمضان من صامه إيمانا واحتسابا، غفر له ما تقدم من ذنبه»	140
ليس بكذاب الذي يمشي يصلح بين الناس، فتمنى خيرا، أو يقوله»	141
إذا سمعتم النداء، فقولوا مثل ما يقول المؤذن»	141
أبا بكر رضي الله عنه، استأذن على النبي صلى الله عليه وسلم، ورسول الله صلى الله عليه وسلم	141
" الرجل ينام وهو جنب، فقال: نعم يتوضأ ".	141
يقوم الناس يوم القيامة لرب العالمين، حتى أن أحدهم ليغيب في رشحه إلى أنصاف	142
حمل على فرس عتيق في سبيل الله، فوجده يباع، فأراد أن يبتاعه، فسأل عن ذلك رسول الله صلى	142
عن بيع الولاء، وعن هبته»	142
متعتان كانتا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهيا عنهما، وأعاف عليهما، متعة النساء،	142
أيما امرئ قال لأخيه: يا كافر، فقد باء بها أحدهما "	142
لعبد الله بن مروان أمير المؤمنين، من عبد الله بن عمر، سلام عليك، فإني أحمد إليك الله الذي	143
متى الساعة؟ قال: «وماذا أعددت لها؟» , قال: لا شيء والله، إني لقليل الصلاة، قليل الصيام، إلا	143
استيقظ رسول الله صلى الله عليه وسلم من نومه وهو يضحك، فقلت: ما يضحكك يا رسول الله؟ قال:	143
من صلى صلاة لم يقرأ فيها بفاتحة الكتاب، فلم يصل إلا وراء الإمام»	143
الفطرة قص الشارب، وتقليم الأظفار، ونتف الإبط، وحلق العانة، والختان»	144
نحر عن آل محمد في حجة الوداع بقرة واحدة	144
من تصدق صدقة من كسب طيب، ولا يقبل الله عز وجل إلا طيبا، فكأنما يضعها في كف الرحمن عز وجل،	144
حجم أبو طيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاه صاعين، أو صاعا من تمر، وأمر أهله أن	144
إذا أسلم العبد، فحسن إسلامه كفر الله تعالى عنه بعد ذلك كل سيئة كان زلفها، وكتب له كل حسنة	145
من نذر أن يطيع الله عز وجل فليطعه، ومن نذر أن يعصيه فلا يعصيه»	145
حجبت الجنة بالمكاره، وحجبت النار بالشهوات»	145
ليس فيما دون خمس أواق من الورق صدقة، وليس فيما دون خمس ذود من الإبل صدقة، وليس فيما دون	145
عن بيع الولاء، وعن هبته»	146
لا تدخل على النساء، فما أتى علي يوم كان أشر علي منه "	146
صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم العتمة، فقرأ فيها بالتين والزيتون»	146
ليصلي الصبح، فينصرف النساء متلفعات بمروطهن ما يعرفن من غلس»	146
لولا أن أشق على أمتي لأحببت أن لا أتخلف عن سرية تخرج في سبيل الله عز وجل، ولكن لا أجد ما	146
كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره، فسألته عن شيء فلم يجبني، ثم سألته فلم	147
يا أهل الجنة، فيقولون: لبيك ربنا وسعديك، والخير بين يديك، فيقول: هل رضيتم، فيقولون: وما	147
" يطلع الله عز وجل على أهل الجنة، فيقول: يا أهل الجنة، أرضيتم، فيقولون: ما لنا لا نرضى، وقد	147
إذا أسلم العبد، وحسن إسلامه» .	148
من أدرك من الصبح ركعة قبل أن تطلع الشمس فقد أدرك الصبح، ومن أدرك من العصر ركعة قبل أن	148
إذا كان أحدكم يصلي فلا يدع أحدا يمر بين يديه، وليدرأه ما استطاع، فإن أبى فليقاتله، فإنما	148
إذا تثاءب أحدكم فليكظم ما استطاع»	148
نهى أن ينتبذ في الدباء، والمزفت»	148
قال رجل لم يعمل حسنة قط: إذا مت احرقوني، ثم اذروا نصفه في البر، ونصفه في البحر، فوالله	149
لو وجدت مع امرأتي رجلا أمهله، حتى آتي بأربعة شهداء؟ قال: نعم "	149
إذا كنت يقظانة تحدث معي بعد طلوع الفجر، وإن كنت نائمة اضطجع على شقه الأيمن حتى يأتيه	149
إذا صلى ما بين الركعتين صلاة الفجر، فإن كنت يقظانة كلمني وجلس حتى تقام الصلاة، فيذهب	149
يصلي إحدى عشرة ركعة، ثم يضطجع على شقه الأيمن، فإن كنت يقظانة حدثني حتى يأتيه المؤذن	150
الله تعالى لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا	150
عن الصوم في السفر، فقال: إن شئت فصم، وإن شئت فأفطر "	150
كفن في ثلاثة أثواب بيض ليس فيها قميص ولا عمامة، أدرج فيها إدراجا هكذا» .	150
فما بال قوم يشترطون شروطا ليست في كتاب الله عز وجل ".	151
ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد امرأة قط، وقالت مرة أخرى: ما صافح رسول الله صلى	151

اسم الکتاب : نسخة عبد الله بن صالح كاتب الليث المؤلف : عبد الله بن صالح، كاتب الليث الجزء : 1 صفحة : 152

صيغة PDF

شهادة

الفهرست