مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
غرائب مالك بن أنس
المؤلف :
ابن المظفر البزاز
الجزء :
1
صفحة :
252
صيد البر لكم حلال، إلا في الإحرام وما صدتم وما صيد لكم قال أبو الحسين: هذا حديث غريب، عن
35
لحم الصيد حلال للمحرم ما لم يصده أو يصد له
37
رأيت ثلاثة أقمار يسقطن في حجري، فقصصت على أبي بكر , فلما توفي رسول الله صلى الله عليه
38
خمس صلوات كتبهن الله على العباد , فمن جاء بهن لم يضيع منهن شيئا استخفافا بحقهن كان له عند
40
من فاتته صلاة العصر فكأنما وتر أهله وماله
42
من فاتته صلاة العصر فكأنما وتر أهله وماله قال أبو الحسين: ورواه عبد الرحمن بن إسحاق فزاد
43
إن من الصلوات صلاة؛ من فاتته فكأنما وتر أهله وماله
44
من الصلوات صلاة من فاتته فكأنما وتر أهله وماله - يعني صلاة العصر -
45
الذي تفوته صلاة العصر، فكأنما وتر أهله وماله قال الشيخ: وهكذا هو في
46
ما صلي على ابن بيضاء في المسجد فقال: إن مالكا - والله - أعلم بالحديث مني منذ نشأ، والله
47
شر الطعام طعام الوليمة، يدعا لها الأغنياء ويترك المساكين، ومن لم يأت الدعوة فقد عصى الله
51
بئست الوليمة الطعام يدعى لها الأغنياء، ويترك الفقراء، ومن لم يجب فقد عصى الله
52
خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك قال الشيخ: في الموطأ عن أبي الزناد، عن
54
والذي نفسي بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك
55
كل شراب أسكر فهو حرام قال الشيخ: في الموطأ عن مالك، عن الزهري، عن أبي
56
كل شراب أسكر فهو حرام
57
كل شراب أسكر فهو حرام
58
كل شراب أسكر فهو حرام
60
أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتل الوزغ قال الشيخ: في الموطأ مالك، عن الزهري، عن
61
من سأله جاره أن يغرز خشبه في جداره، فلا يمنعه قال الليث: هذا أول ما لمالك عندنا
63
كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد
64
أنها كانت تغتسل هي ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد، فكان يبدأ فيغسل رأسه،
65
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان إذا اغتسل خلل لحيته ورأسه بالماء
66
الدينار بالدينار وفضل ما بينهما ربا، والبر بالبر، والشعير بالشعير، من زاد أو ازداد فقد
67
حبست رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس وليسوا على ماء وليس معهم ماء؟ قالت عائشة
68
وجعل يطعن يده في خاصرتي ولا يمنعني من التحرك إلا مكان رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم
70
من أكل من هذه البقلة الخبيثة، فلا يقربنا في مساجدنا ليس هذا في الموطأ
71
ما من نفقة بعد صلة الرحم أعظم عند الله عز وجل من هراقة دم ليس هذا في
72
قضيا في الملطاة وهي السمحاق بنصف الموضحة ثم قدم الثوري فحدثنا عنك فقال: صدق. قلت: فأخبرني
73
قضيا في الملطة بنصف الموضحة
74
أكل كتف شاة، ولم يتوضأ في الموطأ: عن زيد بن أسلم
76
دعا بالماء فتوضأ مرة وقال: هذا الذي لا يقبل الله العمل إلا به. وتوضأ مرتين وقال: هذا
77
من حبس عن فرس غاز، خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه
78
لا يزال الرجل يصاب في حامته وولده، حتى يلقى الله وليست عليه خطيئة
79
الظهر والعصر جميعا أو المغرب والعشاء جميعا في غير خوف ولا سفر في الموطأ: عن أبي الزبير،
81
ذبح قبل أن يصلي فأمره النبي صلى الله عليه وسلم، أن يعود لذبيحته في الموطأ: عن يحيى، عن
82
من أكل من هذه الشجرة المنتنة أو الخبيثة - مالك يشك - فلا يقربن مساجدنا وقال مالك في
85
رجلا يقرأ بالألحان فرفع حريرة كانت على حاجبه، فأرانا. من كان يعرف هذا على عهد رسول الله
86
المؤمن يأكل في معى واحد، والكافر يأكل في سبعة أمعاء
87
إنكم تختصمون إلي , وإنما أنا بشر مثلكم، فلعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض، فأحكم له
88
وإنكم تختصمون إلي، فلعل بعضكم هو ألحن بحجته من بعض فأقضي له على نحو الذي أسمع منه، فمن
90
أنها وحفصة أصبحتا صائمتين، فدخل النبي صلى الله عليه وسلم. فذكر هكذا
92
صامت هي وحفصة تطوعا، فجيء بالطعام فأعجبهما، فأكلتا منه. ثم ذكرتا ذلك للنبي صلى الله عليه
93
صائمتين متطوعتين، فأهدي لنا طعام فأفطرنا عليه. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اقضيا
94
يا ابن أخي تعلم الأدب قبل أن تتعلم العلم
100
نهى عن الملامسة والمنابذة
100
أسلم وعنده ثمان نسوة , فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: اختر منهن
103
نقبل ما عفا من أموالهم وأخلاقهم، تعني في قوله: {خذ العفو وأمر بالعرف} [الأعراف
105
عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات , فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي مما
106
لي خمسة أسماء: أنا محمد، وأنا أحمد، وأنا الماحي الذي يمحى بي الكفر، وأنا الحاشر الذي يحشر
107
لي خمسة أسماء , أنا محمد، وأنا أحمد، وأنا الماحي، وأنا الحاشر، وأنا
108
كبر وسن وثقل قال له تميم الداري: يا رسول الله، ألا أجعل لك منبرا أتكئ عليه ما شئت أو
110
ألا أتخذ لك منبرا تكلم الناس عليه؟ فاتخذ له منبرا له أربع قوائم. فلما صعد حن الجذع الذي
111
من تثاءب فليكظم ثلاثا في الموطأ عن العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه
112
التثاؤب من الشيطان فأيكم ما تثاءب فليكظم ما استطاع
113
عندي عن ابن شهاب أدراج وأدراج لم أحدث بها ولا أحدث بها
114
أكثر الناس في الزهري مالك بن أنس , ثم معمر , ثم عقيل ويونس
115
مالك أمير المؤمنين في الحديث
116
لا يرث المسلم الكافر
116
تراني لا أعرف عمر من عمرو؟ هذه دار عمر، وهذه دار عمرو، فقلت له: فكيف حدثكم؟ قال: كان
117
أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى
120
ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت سيورثه
121
ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت ليورثنه في الموطأ: مالك عن يحيى عن
122
فنزع نمطا تحته فقال له سهل بن حنيف: لم تنزعه؟ قال: لأن فيه تصاوير , وقد قال فيها رسول
123
الغسل يوم الجمعة واجب على كل محتلم من المسلمين شهد الجمعة
126
غسل الجمعة واجب على كل محتلم
127
الغسل يوم الجمعة واجب على كل محتلم
128
الغسل واجب يوم الجمعة على كل محتلم
129
الغسل يوم الجمعة واجب على كل محتلم
130
من حمل علينا السلاح فليس منا
130
صلوا خلف من قال لا إله إلا الله، وصلوا على من قال لا إله إلا الله
131
الثيب أحق بأنفسهن من وليهن، والبكر تستأمر في نفسها وإذنها صماتها قال سفيان: وقد رأيت عبد
133
الثيب أملك بنفسها من وليها، والبكر تستأمر في نفسها , وإذنها صماتها
138
الأيم أحق بنفسها من وليها، والبكر تستأمر في نفسها , وإذنها صماتها
139
الثيب أملك بنفسها من وليها , والبكر تستأذن في نفسها , وإذنها صماتها
139
خمس من الفطرة: تقليم الأظفار، وقص الشارب، ونتف الإبط، وحلق العانة،
140
الفطرة: قص الشارب، وتقليم الأظفار، ونتف الإبط، وحلق العانة، والختان في الموطأ
141
خمس من الفطرة: تقليم الأظفار، وقص الشارب، ونتف الإبط، وحلق العانة،
142
هذا يوم جعله الله لكم عيدا فاغتسلوا وعليكم بالسواك في الموطأ موقوف
143
الغسل يوم الجمعة واجب. فقالوا له: هذا عن النبي صلى الله عليه وسلم؟ قال: لا تلقني، أتحب أن
145
غسل يوم الجمعة واجب على كل محتلم كغسل الجنابة
145
علمني كلمات أعيش بهن ولا تكثر علي فأنسى فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تغضب وفي
146
من بدل دينه فاقتلوه وفي الموطأ: عن مالك، عن زيد بن أسلم، عن النبي صلى الله عليه
148
من غير دينه فاضربوا عنقه
149
كنت أرجل رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا حائض وفي الموطأ مرسل
149
كنت أرجل رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا حائض
150
إذا صلى أحدكم ثم جلس في مصلاه، لم تزل الملائكة تصلي عليه: اللهم اغفر له , اللهم ارحمه في
151
إذا صلى أحدكم ثم جلس في مصلاه، لم تزل الملائكة تصلي عليه تقول: اللهم اغفر له , اللهم
152
لا يغلق الرهن: له غنمه، وعليه غرمه في الموطأ مرسل
152
لا يغلق الرهن
155
لا يغلق الرهن قال سعيد: فلذلك أقول: له غنمه , وعليه غرمه
156
لا تدخلوا هؤلاء عليكن في الموطأ مرسل
157
لا يدخلن عليكن هؤلاء
158
لا ترد على داع دعوته حيث تقام الصلاة، وفي الصف، وفي سبيل الله عز وجل
159
قضى باليمين مع الشاهد
163
نهى أن يمنع نقع البئر
164
نهى عن بيع الثمار حتى تزهي، فقيل له: يا رسول الله وما تزهي؟ قال: تحمر وقال رسول الله صلى
166
إن لم يثمرها الله فبم يستحل أحدكم مال أخيه
167
ادن وسم الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك في الموطأ مرسل
168
سم الله وكل مما يليك
169
من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه حدثنا الحسن بن إسحاق، نا أبي، نا أحمد
170
من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه
172
تعرض أعمال الناس في كل جمعة مرتين: يوم الاثنين ويوم الخميس، فيغفر لكل عبد مؤمن إلا عبد
174
تعرض أعمال الناس في كل جمعة مرتين: يوم الاثنين ويوم الخميس، فيغفر لكل عبد مؤمن إلا عبد
175
الذي يرفع رأسه ويخفضه قبل الإمام فإنما ناصيته بيد شيطان في الموطأ: محمد بن عمرو، عن مليح
176
الذي يرفع رأسه ويخفض قبل الإمام فإنما ناصيته بيد شيطان
177
يفتتحون القراءة ب {الحمد لله رب العالمين} [الفاتحة: 2]، لا يذكرون {بسم الله الرحمن
178
لا يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم إذا افتتحوا الصلاة
180
صلاة الليل والنهار مثنى مثنى , يسلم في كل ركعتين في الموطأ مرسل
181
صلاة الليل والنهار، مثنى مثنى، تسلم في كل ركعتين
182
كان ابن عمر يتبع آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم ويهتم بها، حتى خيف على عقله في الموطأ
183
يتبع أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وآثاره وحاله، ويهتم به حتى كان قد خيف على عقله، من
185
إذا وجدت أهل المدينة على شيء فلا يدخل قلبك شك أنه حق
185
نهى الذين قتلوا ابن أبي الحقيق حين خرجوا عن قتل الولدان والنساء. قال: وقال رجل منهم برحت
186
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين قتلوا ابن أبي الحقيق عن قتل النساء والولدان الحديث
186
الحمى من فيح جهنم فأبردوها بالماء حدثنا أسامة بن علي، نا يونس بن عبد الأعلى، نا ابن وهب،
187
الحمى من فيح جهنم، فأطفئوها بالماء وإما حديث مالك
189
الحمى من فيح جهنم فأبردوها بالماء
189
الاستئذان ثلاث , فإن أذن لك , وإلا فارجع في الموطأ: عن الثقة عنده، عن
190
الاستئذان ثلاث , فإن أذن لك , وإلا فارجع
191
إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول في الموطأ عن مالك، عن الزهري، عن عطاء بن
192
إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول
194
مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه رواه ابن أبي أويس، عن مالك هكذا في الموطأ
194
مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه قال أبو الحسين: ابن وهب حمل حديث الليث على
195
مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه
195
مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه ليورثنه
195
هل من سائل يسألني فأعطيه؟ هل من مستغفر يستغفرني فأغفر له، هل من تائب فأتوب عليه في
197
من يدعوني فأستجيب له، ومن يسألني فأعطيه، ومن يستغفرني فأغفر له
198
خير صلاتكم في بيوتكم إلا صلاة الفريضة وكذلك رواه موسى بن عقبة، وإبراهيم بن أبي النضر
199
أفضل صلاتكم في بيوتكم إلا صلاة الجماعة
201
لما قطع الذين سرقوا لقاحه، وسمل أعينهم بالنار، عاتبه الله عز وجل في ذلك فأنزل الله: {إنما
201
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكل لحوم الأضاحي بعد ثلاث في الموطأ
204
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكل لحوم الأضاحي بعد ثلاث
204
طلب العلم أفضل من صلاة النافلة
205
ما رأيت عالما قط بعيبك إلا ذلك الأصم يعني ابن هرمز
206
كان يوما يصومه أهل الجاهلية، فمن شاء فليصمه , ومن شاء فليفطره قال أبو الحسين: هذا غريب
206
كان عاشوراء يوما يصومه قريش في الجاهلية، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه في
207
إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم
208
إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم
208
أكلنا لحم فرس في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
209
أكلنا لحم فرس في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
211
الله لا يقبض العلم انتزاعا من الناس , لكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يترك عالما،
211
نهى عن المتعة قال أبو الحسين: ليس هذا في الموطأ
212
من جر ثوبه من الخيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة هو في الموطأ عن مالك، عن نافع، وعبد
213
الذي يجر ثوبه خيلاء لا ينظر الله إليه يوم القيامة
213
لأعرفن الرجل يأتيه الأمر من أمري، إما أمرت به، وإما نهيت عنه , فيقول: ما ندري ما هذا،
214
لأعرفن أحدكم على أريكية يأتيه الأمر مما أمرت أو نهيت عنه فيقول: لا أدري ما هذا، ما وجدناه
215
نهى عن قتل النساء والصبيان في 29 الموطأ مرسل
216
ونهى عن قتل النساء والصبيان
218
مرحبا بالطيب المطيب
219
ائذنوا للطيب المطيب
221
لا تسموا العنب الكرم، فإن الكرم قلب المؤمن
222
فأمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أتخذ أنفا من ذهب
223
فأمره أن يتخذ أنفا من ذهب
224
فأمره أن يتخذ أنفا من ذهب
225
فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يتخذ أنفا من ذهب
226
ما عبد الله بشيء أفضل من فقه في الدين
227
اليدان تسجدان، كما يسجد الوجه
228
اللهم كما حسنت خلقي فأحسن خلقي، وأوسع علي رزقي
231
كيف لا أمسح ورسول الله صلى الله عليه وسلم قد مسح
232
ملعون من سأل بغير الله عز وجل
233
آية النفاق أن تذكر القوم وما ذكروا , فإذا أمسكت عنهم لم يذكروا، فلا تذكروا , فلا تكونوا
234
أفرد الحج ولم يعتمر
235
صاحب الدين محجوب عنه حتى يقضى دينه
236
غيروا الشيب ولا تشبهوا باليهود
237
ارجع إلى مالك فسله عن مسألتك , فلو كانت مسألتك أدق من الشعر وأعظم من أحد يجعل عز وجل
238
قد جاءكم النبيل
239
قد جاء العاقل. قال أيوب بن سويد: وما رأيت أحدا أجود حديثا من مالك بن أنس رحمه
240
آخر من يدخل الجنة رجل من جهينة، فيقول أهل الجنة: عند جهينة الخبر اليقين، سلوه هل بقي من
241
نحرنا يوم الحديبية البدنة عن سبعة نفر، والبقرة عن سبعة
242
للغادر يوم القيامة لواء يعرف به يقال: هذه غدرة فلان
243
كنا نتعاطى فضائل أهل البيت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني أبا بكر، وعمر،
244
من جر ثوبه من الخيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة
246
طلب العلم فريضة على كل مسلم
246
انقطعت عنهما الأعمال فأحب الله أن لا يقطع الأجر عنهما
248
صنع إلى رجل معروفا فقبل يده خمس مرات
249
إذا كثرت ذنوب العبد، ولم يكن له من الأعمال ما يكفرها , ابتلاه الله عز وجل بالهم يكفرها
251
اسم الکتاب :
غرائب مالك بن أنس
المؤلف :
ابن المظفر البزاز
الجزء :
1
صفحة :
252
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir