مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
جزء من نسخة إبراهيم بن سعد
المؤلف :
إبراهيم بن سعد
الجزء :
1
صفحة :
104
جدال في القرآن كفر»
83
في يد رجل خاتما من ذهب فضرب إصبعه حتى رمى به»
83
يتخلقون، ولا يرون بالخلوق بأسا»
83
على أم سلمة قرطين من ذهب، فأعرض عنها حتى رمت بهما»
83
لما مات عبد الرحمن بن عوف، يقول: «واجبلاه»
83
يكره أن يداوى الدبر بالخمر»
83
إذا أدركا الإمام وهو راكع كبرا تكبيرة واحدة، يركعان بها بتلك التكبيرة
83
إني أكره أن أحدثكم حديثا فتجعلوه مائة حديث»
84
نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى عنه»
84
هل نرى ربنا؟ قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب؟
84
إذا رأيتم الهلال فصوموا، وإذا رأيتموه فأفطروا، فإن غم عليكم فاقدروا
85
«أفلحت الوجوه» . قالوا: أفلح وجهك يا رسول الله، قال: «أقتلتموه؟» قالوا: نعم. فدعانا بالسيف
86
نساء المؤمنات يصلين مع رسول الله صلى الله عليه وسلم متلفعات في مروطهن في صلاة الفجر، ثم
86
أعظم المسلمين من المسلمين جرما، من سأل عن شيء لم يحرم على المسلمين، فحرم على المسلمين من
86
ألا يبسط أحدكم ثوبه حتى أفضي مقالتي هذه، ثم يجمع ثوبه إلى صدره، فلا ينسى من مقالتي شيئا
87
سئل عما يترك المحرم من الثياب؟ قال: لا يلبس القميص، ولا العمامة، ولا السراويلات، ولا
87
هذا الوباء رجز عذب الله به بعض الأمم قبلكم، فبقيت في الأرض منه بقايا، فيجيء أحيانا، ويذهب
87
أي الأعمال أفضل؟ قال: إيمان بالله ورسوله. قال: ثم ماذا؟ قال: الجهاد في سبيل
88
إذا خشيت النوم، فصل العتمة قبل أن تنام» .
88
«مضطجعا في المسجد رافعا إحدى رجليه على الأخرى، وأنه قد كان يفعل ذلك أبو بكر، وعمر، وعثمان
88
عن العزل؟ فقال: «أو تفعلون ذلك؟» . قالوا: نعم.
88
كانا يعزلان، وكان عمر , وابن عمر يكرهان العزل»
88
سئل عن الشيء يجده الإنسان يشبه له منه أنه أحدث؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الوضوء
88
بلغني أنه شرب شرابا، يقال له: الطلاء، وإني سائل عنه فإن كان يسكر، جلدته الحد، قال: فسأل
89
العشور فيما سقت السماء والعيون، وفيما كان بالرشاء نصف العشور»
89
«ليس في الخضر زكاة، إنما زكاتها في أثمانها»
89
فأشار المسلمون أن يقسم أهل السواد، وأهل الأهواز على المسلمين، فقال عمر: " فما لمن جاهد من
89
" الماعون بلسان قريش: المال "
89
إنا لله وإنا إليه راجعون، ويل للعرب من شر قد اقترب، مرتين، فتح اليوم من ردم يأجوج
89
يخطب الناس قبل الفطر بيومين، فيأمرهم بأداء زكاة الفطر، فيخرجونها قبل
90
أتاه رجل وجد قلبا من ذهب، فقال: " عرفه، فقال: قد عرفته، قال: عرفه، قال: قد عرفته، فلم أجد
90
دخل عبد الرحمن بن عوف على عمر بن الخطاب، ومعه ابنه إسماعيل، وعليه قميص من حرير وقلبان،
90
كانوا يدخلون بقطائف الأرجوان»
90
حرق بعض أموال بني النضير» ، فقال قائل: لهان على سراة بني لؤي ... حريق بالبويرة مستطير قال
90
أشد الناس عذابا يوم القيامة الذين يشبهون بخلق الله عز وجل»
90
ابتسطوها»
90
حدثني بأمر أعتصم به، قال: قل: ربي الله، ثم استقم.
91
حين أسري بي، لقيني إبراهيم، وموسى، وعيسى، ببيت المقدس صلى الله عليهم، فإذا موسى ضرب أدم،
91
بينا أنا نائم رأيتني أطوف بالكعبة، فإذا رجل سبط الشعر آدم ينطف رأسه، يعني: يقطر ماء، أو
91
إذا دخل المسجد والقوم ركوع، ركع إذا أمكنه أن يدركها، ثم يدب راكعا، حتى يصل
91
كيف تسألون أهل الكتاب عن شيء، وكتابكم الذي أنزل على نبيه صلى الله عليه وسلم، أحدث الأخبار
92
بينما أنا نائم رأيت الناس يعرضون علي، وعليهم قمص منها ما يبلغ الثدي، ومنها ما يبلغ دون
92
لا تصلح الصدقة لغني ولا لذي مرة سوي»
92
إذا خرجت المرأة إلى المسجد فلتغتسل من الطيب كما تغتسل من الجنابة» .
92
ورث عثمان بن عفان تماضر بنت الأصبع بن عبد الرحمن بن عوف بعد انقضاء
93
أخوف ما أخاف عليكم الأئمة المضلون»
93
لا ينبغي لعبد، أن يقول: أنا خير من يونس بن متى "
93
أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم بصيام الدهر ثلاثة أيام من كل شهر، ومن جاء بالحسنة فله
93
ما من نبي يمرض إلا خير بين الدنيا والآخرة» . فلما كان مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي
93
صليت خلف ابن العباس على جنازة، فقرأ بفاتحة الكتاب، وسورة جهر فيها حتى أسمعنا، قال: فأخذت
93
أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقبلني، فقلت: إني صائمة، فقال: وأنا صائم،
94
صلى المغرب ركعتين، ثم سلم فقام، قال: فقيل له: إنك صليت ركعتين، فقام وصلى ركعة أخرى، وسجد
94
رآني عمر وأنا أصلي بعد العصر، فقال: أتصلي بعدها؟ قال: قلت: لأني سبقت ببعض الصلاة، فقال:
94
أول من صلى الضحى رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، من الأنصار، يقال له: ذو
94
كان في الركعتين كأنه على الرضف، قلت لأبي: حتى يقوم؟ قال: حتى يقوم "
94
يأكل اللحم، ويصلي ولا يمس ماء» ، وكان يذكر عن أبيه، عن ابن مسعود: أنه كان يصنع
94
صوت رجل يعلو في المسجد، فقال: أتدري أين أنت؟ أتدري أين أنت؟ كره الصوت "
94
أدهن قبل أن يحرم، فأمره أن يغسل رأسه بطيب "
95
تطيب رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحرامه قبل أن يحرم، ويحله قبل أن
95
لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحا خير من أن يمتلئ شعرا»
95
إن وجدتم في كتاب الله أن تضعوا رجلي في قيودها فضعوهما»
95
الخمر مجمع الخبائث» .
95
اذهب ابن عوف فقد ذهبت ببطنتك لم تتغضغض منها شيء "
95
أعضل بي أهل الكوفة، ما يرضون بأمير، وما يرضى بهم. . أمير، ولا يصلحون لأمير، ولا يصلح
95
يوم مات عبد الرحمن بن عوف، يقول: اذهب ابن عوف، فقد أدركت صفوها، وسبقت
95
ما هذا الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟» .
95
ألا لا يتحدثن رجل إلى امرأة، إلا امرأة هي عليه محرم، ألا وإن قيل: حموها، ألا حموها
96
من فاته قيام الليل، فليقرأ مائة آية في صلاته قبل الظهر، فإنه يعدل قيام
96
تأمر ببغلها، فيضرب حين يهبط محسرا، حتى تخرج منه»
96
دفع من جمع مع عمر، فلما هبط محسرا، أوضع راحلته»
96
إذا دعي لجنازة سأل عنها، فإن أثني عليها خيرا، قام فصلى عليها، وإن أثني عليها غير ذلك، قال
96
يوشك أحدكم أن يصلي الصبح أربعا»
96
تشعثون، وتغبرون، وتثقلون، وتضحون، لا تريدون بذلك شيئا من عرض الدنيا، ما نعلم سعدا خيرا من
97
إن الله ينشئ السحاب، فيضحك أحسن الضحك، وينطق أحسن المنطق»
97
أتت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكلمته في شيء، فأمرها أن ترجع إليه، فقالت: يا
97
من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه» .
97
يقدم النساء والصبيان ليلة المزدلفة إلى منى»
98
قتل مصعب بن عمير، وكان خيرا مني، ولم يجد ما يكفن به إلا بردة حمزة، أو رجل آخر» . شك إبراهيم
98
لأمنعن ذوات الأحساب، فزوجهن إلا من الأكفاء»
98
بينا أنا نائم، رأيتني أتيت بقدح لبن، فشربت منه، حتى إني لأرى الري عرج في أطرافي، فأعطيت
98
استأذن عمر بن الخطاب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعنده نساء من قريش يكلمنه
98
بينا أنا نائم رأيتني على قطيب فنزعت منها ما شاء الله أن أنزع، ثم أخذها ابن أبي قحافة،
99
أنه قد كان فيما مضى قبلكم من الأمم محدثون، فإن يكن في أمتي هذه أحد منهم، فإنه عمر بن
99
قريش أحق الناس بهذا المال، لأنهم إذا أعطوا فاض، وإذا أعطته غيرهم لم
99
هذا يوم يذل الله فيه قريشا.
99
لا تعلموا قريشا، وتعلموا منها، ولا تتقدموهم، ولا تتأخروا عنهم، فإن للرجل من قريش مثل قوة
100
من يرد هوان قريش، أهانه الله»
100
ذكر له رجل من ثقيف مات يوم حنين وهو حاضر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أبعده الله،
100
قريش أفضل الناس أحلاما، وأعظم الناس أمانة، ومن يرد قريشا بسوء نكثه الله
100
إذا ذكر عمر: لله تأيد عمر، لقل ما رأيته يحرك شفتيه بشيء قط إلا كان "
101
" بلغني أن اليهود، كانوا يقولون: إنا نجد فيما نقرأ من الأحاديث عن الأنبياء: أنه يجلي يهود
101
حرق عمر بن الخطاب بيت رويشد، وكان حانوت شراب» .
101
أما علمت أن المعول عليه يعذب ".
101
دخل ثابت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو شاهد، وأسامة بن زيد، وزيد بن حارثة مضطجعان،
101
جاءت أم حبيبة ابنة جحش إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكانت استحيضت سبع سنين، فشكت ذلك
101
الأنصار قبل أن يسلموا كانوا يحجون لمناة الطاغية التي كانوا يعبدون عند المشلل، وكان من أهل
102
لا يصلي الضحى»
103
" قالت اليهود: سلوا محمدا، فإن هو حكم بالتخفيف، ما حد الزاني إذا أحصن، فإنكم قد تركتم ما في
103
جلد أبو بكرة، أمرت أمه بشاة، فذبحت، ثم جعلت جلدها على ظهره، قال: فكان أبي، يقول: ما ذاك
103
لبس النبي صلى الله عليه وسلم خاتما من ورق يوما واحدا، فاتخذ الناس خواتم من ورق، قال: فطرح
103
اسم الکتاب :
جزء من نسخة إبراهيم بن سعد
المؤلف :
إبراهيم بن سعد
الجزء :
1
صفحة :
104
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir