جزء حنبل بن إسحاق - حنبل بن إسحاق - مکتبة مدرسة الفقاهة

اسم الکتاب : جزء حنبل بن إسحاق المؤلف : حنبل بن إسحاق الجزء : 1 صفحة : 126

نعد هذا نفاقا	61
لا يزال هذا الأمر في قريش ما بقي من الناس اثنان	63
من شرب الخمر فاجلدوه , فإن شربها فاجلدوه قال حماد: أحسبه قال في الخامسة , فإن شربها	64
لا غش بين المسلمين , ليس منا من غشنا	64
أم عاصم كان يقال لها عاصية فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم جميلة	65
لا تبيعوا الثمرة حتى يبدو صلاحها نهى البائع والمبتاع , ونهى عن المحاقلة وعن المزابنة ,	65
من شاء أن يجعلها عمرة , إلا من كان معه الهدي قالوا: يا رسول الله , يروح أحدنا إلى منى	65
كل مسكر خمر , وكل مسكر حرام , ولا يطعمها أحد في الدنيا فيطعمها في الآخرة , إلا أن يتوب	66
من أذن سبع سنين محتسبا كتب الله عز وجل له براءة من النار	68
نعمت السورتان هما: قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن , وقل يا أيها الكافرون تعدل ربع القرآن	68
شاهد الزور لا تزول قدماه حتى توجب له النار	70
والطير يوم القيامة تحت العرش ترفع مناقيرها , وتضرب بأذنابها وتطرح ما في بطونها , وليست	70
لأبني لنفسي بيتا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم , يكنني من المطر ويظلني من الشمس , ما	72
اشتد غضب الله عز وجل على امرأة تدخل في قوم من ليس منهم , يشركهم في أموالهم , ويطلع على	72
أمر عائشة أن تناوله الخمرة , فقالت: إني حائض , قال: إنها ليست في يدك	73
كان في يده خاتم من ذهب , فنزعه واصطنع خاتما من فضة , كان يختم به الصحف	73
يعتكف العشر الأواخر من رمضان	73
أقل عيب الرجل أن يكثر الجلوس في البيت	73
لا تذهب الدنيا حتى تنجلي فراتكم عن جزيرة من ذهب , فتقتتلون عليه , فيقتل من كل مائة تسعة	73
لولا أنه بدين ما تركتكم حتى تدخلوا وتصيبوا منه	74
شرف الرجل الصلاة في جوف الليل , وعزه استغناؤه عما في أيدي الناس	74
المؤمن لا يجزع من ذل الدنيا , ولا ينافس في عزها	75
إذا أصابك مرض فقل: لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك , وله الحمد , يحيى ويميت	75
صلى خلف أبي بكر رضي الله عنه	76
لا تسموا باسم نبي فكان رجل يسمى هارون فغير اسمه	76
ما اختلف الناس في شيء إلا كان الحق مع مضر	77
أن رجلا أعتق شقيصا من مملوك فأجاز النبي صلى الله عليه وسلم عتقه , وغرمه بقية	77
أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله , وأن محمدا رسول الله , ويقيموا الصلاة	77
ما أفطر هذا منذ كذا وكذا , فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ما صام هذا وما أفطر قالوا: يا	78
آخر آية أنزلت على النبي صلى الله عليه وسلم: {لقد جاءكم رسول من أنفسكم} [التوبة:	79
الخاتم الذي بين كتفي النبي صلى الله عليه وسلم لحمة ناتئة	79
انظر ما يؤذي الناس فاعزله عن طريقهم - أو عن طريق الناس -	79
الله لا يعذب العامة بعمل الخاصة , حتى تكون العامة تستطيع أن تغير على الخاصة , فإذا لم	79
ناوليني الخمرة قالت: إني حائض , قال: إنها ليست في يدك قال: وسألت عبد الرحمن عن ذلك ,	80
إياكم والملاعن أن يلقي أحدكم أذاه في الطريق , فلا يمر به أحد إلا لعنه , ويقول: من فعل هذا	81
الحجر الأسود من الجنة , وكان أشد بياضا من الثلج حتى سودته خطايا أهل	81
كل يعمل على شاكلته} [الإسراء: 84] قال: على نيته	81
اللهم أمرت بأمور , ونهيت عن أمور , فتركنا كثيرا مما أمرت به , ووقعنا في كثير مما نهيت عنه	81
فوعزتي لا أنزع عنه توبتي حتى أنزع منه روحي	82
مثل الإمام ومثل الناس مثل الفسطاط , لا يقوم إلا بعمود , ولا يقوم العمود إلا بأوتاد , ولا	83
مثل العلماء كمثل النجوم والأعلام التي يقتدي بها الناس , فإذا توارت ترددوا في	83
أي الناس أعلم؟ قال: الذي يزداد من علم الناس إلى علمه قيل: أي الناس أغنى؟ قال: الذي يرضى	84
لا تدعوا ركعتي الفجر وإن طرقتكم الخيل	84
من سلحك هذه القوس؟ قال: الطفيل بن عمرو الدوسي , أقرأته القرآن , فقال رسول الله صلى الله	84
يصلي العصر بقدر ما تنحر الجزور , ثم يعضيها لغروب الشمس قال: وكان يصلي الجمعة حين تميل	86
أبردوا بالصلاة فإن شدة الحر من فيح جهنم	88
الأيدي ثلاثة: فيد الله العليا , ويد المعطي التي تليها , ويد السائل السفلى , فأعط الفضل	88
اتقوا الله فإنه لن يموت أحدكم حتى يستكمل رزقه، فلا تستبطئوا الرزق واتقوا الله أيها الناس،	89
شثن الكفين والقدمين	89
إذا سجد جافى حتى يرى بياض إبطيه , ويسلم عن يمينه حتى يرى بياض خده , وعن يساره حتى يرى	89
تقتلك الفئة الباغية	90
من كذب على نبيه , أو على عينيه , أو على والديه , فلا يرح رائحة الجنة	90
لكل سهو سجدتان بعدما يسلم	91
تشهدون أن لا إله إلا الله , وأن محمدا عبده ورسوله , وأن الجنة حق , وأن النار حق , وأن	92
أما ما أثنيتم عليهم ودعوتم لهم فلا	95
إذا افتتح الصلاة قال: سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله	96
كان باب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استفتح قرع بالأصابع	96
الله مع الدائن حتى يقضي دينه , ما لم يكن فيما يكره الله عز وجل	97
إذا ركب مركبا , أو جاء من سفر لم يدخل بيته حتى يصلي ركعتين في المسجد	97
الكوثر نهر أعطيه النبي صلى الله عليه وسلم في بطنان الجنة قال: وما بطنان الجنة؟ قالت:	97
رسول الله جاءني من ربي عز وجل خيرني بين أن يدخل نصف أمتي الجنة وبين الشفاعة , فاخترت	98
الخاصرة عرق الكلية , فإذا تحركت أذت صاحبها , فداووها بالماء المحرق	100
قم فاشهد , قال: فشهد أربع مرات , فلما كانت الخامسة , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم	101
أصدع فرق النبي صلى الله عليه وسلم من فوق يأفوخه وأسدل له ناصيته	102
من اتخذ كلبا ليس بكلب قنص ولا ماشية نقص من أجره كل يوم قيراط	102
فلما أهلك الله تعالى قومه بما أهلكهم به منعه لمكان الحرم وأنه مات فدفن , ودفن معه غصن من	104
تخرج عنق من النار يوم القيامة لها لسان تنطق به تقول: إني أمرت بثلاثة: بمن جعل مع الله	104
من أخذ شيئا من مال أخيه المسلم بيمين فاجرة , فليتبوأ بيتا من النار	105
لا تضطجع هذه , فإن هذه ضجعة يبغضها الله عز وجل	105
ما بين العبد والشرك والكفر إلا ترك الصلاة	107
حجي واشترطي وقولي إن محلي حيث حبستني	107
أعمر بعض أهله في العشر	107
فأمرني أن أغتسل بماء وسدر	107
ينام وهو جنب من غير أن يمس ماء	107
سبحانك اللهم وبحمدك , اغفر لي , إنك أنت التواب	108
عليكم بهذه الشجرة المباركة زيت الزيتون فتداووا به , فإن فيه منفعة	108
أما والله لغير هذا خلقتم , أما والله لغير هذا خلقتم , أما والله لولا أن تكون سنة لضربت	108
السلام عليكم , - وفيهم ناس من الفرس يبيعون الثياب - فيقول: يا معشر التجار , إياكم والحلف	110
أتيت بك في سرقة من حرير فقيل لي: هذه امرأتك؟ فكشفت عن وجهك , فقلت: إن يك هذا من عند الله	111
عليه ما حمل وعليكم ما حملتم وإن تطيعوه تهتدوا} [النور: 54]	111
إذا التقي الختانان اغتسل	112
خط خطوطا وخط منها خطا بعيدا وقال: أتدرون ما هذا؟ هذا مثل ابن آدم ومثل التمني , وذاك الخط	112
كانت الوليدة لتأخذ بيد النبي صلى الله عليه وسلم فتذهب به حيث شاءت من	113
جنان الفردوس أربع: ثنتين من ذهب , وما فيهما وحليتهما وآنيتهما , واثنتين من فضة , حليتهما	113
للعبد في الجنة لخيمة من لؤلؤة مجوفة , طولها ستون ميلا للعبد المؤمن , فيها أهلون يطوف	115
أحسنوا إلى الماعزة , وامسحوا عنها الرعام , فإنها دابة من دواب الجنة , وما من نبي إلا وقد	116
من قرأ يس في ليلة غفر له	119
إذا كان آخر الزمان كثرت الصواعق , حتى يحدث بعضهم بعضا	119
من اجتنب أربعا دخل الجنة: الدماء , والفروج , والأموال , والأشربة , والنساء أربعا: إذا	119
من دعا على من ظلمه , فقد انتصر	122
إذا أراد الله أن يتحف عبده , سلط عليه من يظلمه	123
دعه يحالفونا يستحلون مالنا قال: قلت له: يا أبا جعفر , قم بنا إليه , قال: ربما ذهبت إلى	123
إني أختاره على العجز	124
أيها المتصدق على المسكين ترحمه , ارحم الذي ظلمت	125
الرجل ليظلمني فأرحمه	125
كره المصل حدثنا يحيى بن محمد الدقاق , حدثنا سريج , حدثنا أزهر , عن ابن عون , عن محمد ,	125

اسم الکتاب : جزء حنبل بن إسحاق المؤلف : حنبل بن إسحاق الجزء : 1 صفحة : 126

صيغة PDF

شهادة

الفهرست