ثلاثة مجالس من أمالي ابن مردويه - ابن مردويه، أحمد بن موسى

اسم الکتاب : ثلاثة مجالس من أمالي ابن مردويه المؤلف : ابن مردويه، أحمد بن موسى الجزء : 1 صفحة : 245

يؤخذ الرجل فيحفر له في الأرض فيجعل فيها، ويجاء بالمنشار فيوضع على رأسه، فينشر باثنين، فما	105
كلكم راع، وكلكم مسؤول عن رعيته؛ الرجل عن أهل بيته، والمرأة عن أهل بيتها، والعبد عن مال	108
خير الدعاء يوم عرفة، وخير ما جاء به النبيون قبلي لا إله إلا الله	111
لا يحقرن أحدكم يرى أمرا لله فيه مقال أن يقول فيه، فيبعثه الله عز وجل يوم القيامة، فيقول:	114
قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم، وإن الله تعالى يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب،	118
قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم، وإن الله عز وجل يعطي المال من يحب ومن لا يحب ولا	120
أولى الناس بالله وبرسوله الذي بدأهم بالسلام	122
من اطلع في بيت قوم قبل أن يأذنوا له فقد حل لهم أن يفقؤوا عينه	124
أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم	126
أذهب البأس رب الناس، واشف أنت الشافي، لا شافي إلا أنت، اللهم إني أسألك شفاء لا يغادر	131
إن كنا لنطرد على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نصلي بين الساريتين إلا أن نلجأ	136
يا أهل الجنة، تخلدون فلا تموتون أبدا، وتصحون فلا تمرضون أبدا، وتشبون فلا تهرمون أبدا،	139
يكتحل كل ليلة، ويحتجم كل شهر، ويشرب الدواء في كل سمة	143
هلاك هذه الأمة إذا بغت نساؤها ورجالها، واستخف بالقرآن، وكان النكاح زنى: يطلق الرجل	146
لك الحمد لما بسطت رزقنا، وأظهرت أمننا، وأحسنت معافاتنا، ومن كل ما سألناك أعطيتنا، فلك	147
نودي بصوت أيما صوت ... ما أقرب الحي من الميت كأن أهل الغي في غيهم ... قد أخذوا أمنا من	150
من لقي الله عز وجل بهما غير شاك لم يحجب عن الجنة	151
فما رآه المسلمون حسنا فهو عند الله حسن، وما رآه المسلمون سيئا فهو عند الله	154
خلق أحدكم يجمع في بطن أمه خمسة وأربعين يوما، ثم يكون علقة مثل ذلك، ثم يكون مضغة مثل ذلك،	156
اطردهم لا يجترؤون علينا. قال: وكنت أنا وابن مسعود ورجل من هذيل، ورجلان نسيت أسماءهما،	159
منزلنا غدا إن شاء الله لخيف بني كنانة بحيث تقاسموا على الكفر	162
عندك ما يكفيك فلم تطلب ما يطغيك؟ لا بقليل تقنع، ولا بكثير تشبع، إذا أصبحت آمنا في سربك،	164
الهين اللين السهل القريب	167
ليس شيء يقربكم من النار ويباعدكم عن الجنة إلا وقد نهيتكم عنه، وإنه ليس من شيء يدنيكم من	171
رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم والحسن بن علي عليهما السلام يشبهه	173
إذا أتي أحدكم بالطيب فليصب منه	177
أحب بيوتكم إلى الله عز وجل بيت فيه يتيم مكرم	179
لا تجوز شهادة خائن ولا خائنة، ولا ذي غمر على أخيه، ولا موقوفا على حد	181
ستة لعنتهم؛ فلعنهم الله، وكل نبي مجاب الدعوة: المكذب بقدر الله، والزائد في كتاب الله،	186
أذن له بالدعاء	188
لا يكن حبك كلفا، ولا يكن بغضك تلفا. قلت: كيف ذلك يا أمير المؤمنين؟ قال: إذا أحببت كلفت	190
فلا تجزع وإن أعسرت يوما ... فقد أيسرت في الدهر الطويل فإن العسر يتبعه يسار ... وقول الله	190
لأقضين بينكم بالحق: أما ما أعطيته فيرده إليك، وأما ابنك فيجلد مائة جلدة، ويغرب سنة، وأما	192
إذا اطمأن الرجل إلى الرجل، ثم قتله بعدما اطمأن إليه نصب له لواء غدر	195
الخيل معقود بنواصيها الخير إلى يوم القيامة قيل: وما ذاك؟ قال: الأجر، والمغنم إلى يوم	198
في الجنة طيرا له سبعون ألف ريشة، فإذا وضع الخوان قدام ولي من الأولياء جاء الطير فسقط	203
أيما مؤمن سقى مؤمنا شربة على ظمأ سقاه الله عز وجل يوم القيامة من الرحيق المختوم، وأيما	205
يخرج من النار من قال: لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن شعيرة، ثم يخرج من	206
خلق السماوات وكان الإسلام قديما، وكان فيه زيادة، فأما في آخر الزمان فإنه ينقص، قال: فقال	207
على كل ذي ميسم من الإنسان صلاة كل يوم، فقال رجل من القوم: هذا من أشد ما أتينا به قال	209
لا حسد إلا في اثنين: رجل أتاه الله الكتاب فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار، ورجل أتاه	211
الله أمرني بمداراة الناس كما أمرني بإقامة الفرائض	215
ما من عبد يقول حين يمسي أو حين يصبح ثلاث مرات: رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، ومحمد نبيا	216
من حج بمال حرام فقال: لبيك اللهم لبيك، قال الله عز وجل له: لا لبيك ولا سعديك، وحجك مردود	220
شر الطعام طعام الوليمة؛ يدعى الشبعان ويترك الغرثان	222
أيما مؤمن لقي مؤمنا فصافحه وتبسم في وجهه؛ لم يفترقا إلا عن مغفرة	223
لو تكونون إذا خرجتم من عندي كما تكونون عندي؛ لزاركم الملائكة؛ ولصافحتكم في الطريق، ولو لم	234
المؤمن في الدنيا كالغريب، لا ينافس في عزها، ولا يجزع من ذلها، للناس حال وله حال، وجهوا	244
بكائي طويل والدموع غزيرة ... وأنت بعيد والمزار قريب نسيبك من أمسى يناجيك طرفه ... وليس	244

اسم الکتاب : ثلاثة مجالس من أمالي ابن مردويه المؤلف : ابن مردويه، أحمد بن موسى الجزء : 1 صفحة : 245

صيغة PDF

شهادة

الفهرست