تحريم القتل وتعظيمه - المقدسي، عبد الغني

اسم الکتاب : تحريم القتل وتعظيمه المؤلف : المقدسي، عبد الغني الجزء : 1 صفحة : 189

دماءكم وأموالكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، وفي بلدكم هذا إلى يوم تلقون	90
دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا» ، ثم أعادها مرارا، ثم رفع	92
دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم، ألا لا يجني	93
لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض "	95
«لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض»	97
«إذا التقى المسلمان بسيفيهما، فالقاتل والمقتول في النار»	99
" إذا تواجه المسلمان بسيفيهما فقتل أحدهما الآخر، فالقاتل والمقتول في النار، فقيل: هذا	101
" لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث: كفر بعد إسلامه، أو زنا بعد إحصانه، أو قتل نفسا بغير	102
" لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله، إلا بإحدى ثلاث: النفس بالنفس،	103
لا يحل دم رجل يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا أحد ثلاثة نفر: النفس بالنفس،	105
ابني هذا سيد، وإن الله يصلح به بين فئتين من المؤمنين عظيمتين»	106
«كل ذنب عسى الله أن يغفره إلا الرجل يموت كافرا، أو الرجل يقتل مؤمنا	108
«كل ذنب عسى الله أن يغفره إلا من مات مشركا، أو مؤمنا قتل مؤمنا متعمدا»	109
إن لقيت مشركا فاختلفنا ضربتين، فأبان إحدى يدي بضربته، ثم قدرت على قتله، فقال حين أردت أن	111
إن اختلفت أنا ورجل من المشركين ضربتين فقطع يدي، فلما أهويت إليه لأضربه قال: لا إله إلا	112
«لم قتلته؟» فقال: يا رسول الله، أوجع في المسلمين، وقتل فلانا وفلانا، وسمى نفرا وإني حملت	114
الله، عز وجل، أبى علي لمن قتل مؤمنا» .	116
«لا يعجبك رحب الذراعين بالدم، فإن له عند الله قاتلا لا يموت، ولا يعجبك امرؤ كسب مالا من	117
هي أربع: لا تشركوا بالله شيئا ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق، ولا تزنوا، ولا	118
«إذا تواجه المسلمان بسيفيهما فقتل أحدهما الآخر، فالقاتل والمقتول في النار» ، فقيل: هذا	119
" يأتي المقتول متعلقا رأسه بإحدى يديه متلببا قاتله بيده الأخرى، تشخب أوداجه دما حتى يأتي	119
جيء بالرجل القاتل في نسعة يقاد، فقال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: «أتعفو؟» قال: لا، قال:	121
«القاتل والمقتول في النار» فانطلق إليه رجل، وذكر له ما قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم،	122
بين يدي الساعة فتنا كأنها قطع الليل المظلم، يصبح الرجل فيها مؤمنا ثم يمسي كافرا، ويمسي	124
ما تقول في القتال في الفتنة، والله يقول: {وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة} [البقرة: 193] ؟ فقال	125
«ستكون فتنة تستنظف العرب، قتلاها في النار، اللسان فيها أشد من وقع	126
ناسا من المسلمين كانوا مع المشركين يكثرون سواد المشركين على رسول الله، صلى الله عليه	127
ما أردت قتله، فقال رسول الله، صلى الله عليه وسلم، للوالي: " أما إنه إن كان صادقا ثم قتلته	128
«ستكون فتن، ثم تكون فتنة، ألا والماشي فيها خير من الساعي إليها، ألا والقاعد فيها خير من	129
" اغزوا بني فلان مع فلان، قال: فصفت الرجال، وكانت النساء من وراء الرجال، ثم لما رجعوا قال	130
«وما الذي صنعت؟» مرة أو مرتين وأخبره بالذي صنع، فقال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: «فهلا	133
«كل ذنب عسى الله أن يغفره إلا من مات مشركا، أو مؤمن قتل مؤمنا متعمدا»	134
«من قتل مؤمنا فاعتبط بقتله لم يقبل الله منه صرفا ولا عدلا»	135
«لا يزال المؤمن معنقا صالحا ما لم يصب دما حراما، فإذا أصاب دما حراما بلح» . وحدث هانئ بن	135
«إذا سل أحدكم سيفه فنظر إليه، فإذا كان يناوله أخاه فليغمده ثم يناوله	136
«إذا أشار الرجل على أخيه بالسلام فهما على حرف جهنم، فإذا قتله وقعا فيه	137
فإذا سللتم السيف فليغمده الرجل ثم ليعطه كذلك» .	138
ستكون أحداث واختلاف وفرقة، فإذا كان كذلك؛ فإن استطعت أن تكون المقتول لا القاتل، قال موسى	139
«من أشار على أخيه بحديدة لعنته الملائكة»	140
بين يدي الساعة فتنا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل فيها مؤمنا ويمسي كافرا، ويمسي مؤمنا	142
ستكون فتن، النائم فيها خير من اليقظان، والقاعد فيها خير من القائم، والقائم فيها خير من	143
«ستكون من بعدي فتنة، النائم فيها خير من اليقظان، والقاعد فيها خير من القائم، والقائم خير	144
ستكون فتنة، القاعد فيها خير من القائم، والقائم فيها خير من الماشي، والماشي خير من الساعي» ،	145
ستكون فتنة، المضطجع فيها خير من الجالس، والجالس خير من القائم، والقائم فيها خير من	146
«الإيمان قيد الفتك، لا يفتك مؤمن» .	147
«من قتل تحت راية عمية ينصر العصبة ويغضب للعصبة، فقتل جاهلية» .	148
«لا يشير أحدكم بسلاح على أخيه، فإنه لا يدري لعل الشيطان ينزع من يده فيضعه في حفرة من	149
" من شرك في دم حرام جاء يوم القيامة مكتوب بين عينيه: آيس من رحمة الله ".	150
«لزوال الدنيا أهون على الله، عز وجل، من قتل رجل مسلم» وبه، ثنا محمد بن بشار، ثنا محمد بن	151
«قتل المؤمن عند الله أعظم من زوال الدنيا» .	153
لقتل المؤمن أعظم عند الله يوم القيامة من زوال الدنيا»	153
«لقتل المؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا» .	154
لو أن أهل السماء والأرض أجمعوا على قتل امرئ مسلم؛ لعذبهم الله بلا عدد ولا	155
«لو أجمع أهل السماء وأهل الأرض على قتل امرئ مؤمن؛ لعذبهم الله، عز وجل» .	156
«لا يشهدن أحدكم قتيلا لعله أن يكون قتل ظلما، فينزل عليه السخط» .	157
«لا يعجبنك رحب الذراعين يسفك الدماء، فإن له عند الله قاتلا أو قتيلا لا يموت، ولا يعجبنك	158
«قاتل به المشركين ما قوتلوا، فإذا رأيت المسلمين، قد أقبل بعضهم على بعض فامش بسيفك إلى أحد،	159
«لا يزال المسلم معنقا صالحا ما لم يصب دما حراما، فإذا أصاب دما حراما	160
«أول ما يقضى بين الناس في الدماء، وأول ما يحاسب به العبد الصلاة» .	161
حملت على رجل من المشركين، فلما غشيته بالرمح؛ قال: إني مسلم، فظننت أنه متعوذ، فقتلته،	162
«كيف أنت ولا إله إلا الله؟» فقال: يا رسول الله: إنما قالها متعوذا، فقال رسول الله، صلى الله	163
يأيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتثبتوا أنزلت في رجل من بني مرة بن عوف بن سعد بن	165
أضرب رقبته؟ قال: قلت نعم، والآن إن أمرتني فعلت، قال: فقال أبو بكر: " ليس تلك لأحد بعد رسول	166
أضرب عنقه؟ قال: لا، ليست لأحد بعد رسول الله، صلى الله عليه وسلم.	166
الله، عز وجل، لم يحل في الفتنة شيئا حرمه قبل ذلك، ما بال أحدكم يأتي أخاه فيسلم عليه، ثم	167
" يجيء المقتول آخذا قاتله وأوداجه تشخب دما عند ذي العزة، فيقول: رب، سل هذا فيم قتلني؟	168
«لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض، ولا يؤخذ أحدكم بجريرة ابنه ولا بجريرة	170
أعتى الناس على الله من قتل في حرم الله، أو قتل غير قاتله، أو قتل بذحول	171
«ستكون بعدي فتن شداد، خير الناس فيها مسلمو أهل البوادي، الذين لا يندون من دماء الناس ولا	172
«لا يحل لمسلم أن يروع مسلما» .	173
أمرني: إذا كان قتال بين فئتين من المسلمين أن أتخذ سيفا من خشب، واستل وهو في حجزه، فقال:	174
ستكون فتنة وفرقة واختلاف، فإذا كان ذلك، فإن استطعت أن تكون المقتول لا القاتل	176
«قاتل به ما قوتل العدو، فإذا رأيت الناس يقتل بعضهم بعضا، فاعمد به إلى صخرة فاضربه بها، ثم	177
«سيكون من بعدي فتنة، النائم فيها خير من اليقظان، والقاعد خير من القائم، والقائم فيها خير	177
«قاتل به ما قوتل العدو، فإذا رأيت الناس يقتل بعضهم بعضا، فاعمد به إلى صخرة فاضربه بها، ثم	178
إن أدركت شيئا من هذه الفتن فاعمد إلى أحد فاكسر به حد سيفك، ثم اقعد في بيتك، قال: فإن دخل	178
كيف تفعل إذا جاع الناس حتى لا تستطيع أن تقوم من فراشك إلى مسجدك ومن مسجدك إلى فراشك؟»	179
ستكون فتنة وفرقة، فاضرب بسيفك عرض أو عرض أحد، واكسر نبلك، واقطع وترك، واقعد في بيتك، قال:	180
«تكون فتنة، النائم فيها خير من المضطجع، والمضطجع فيها خير من القاعد، والقاعد فيها خير من	182
«لو أن أهل السماء وأهل الأرض اشتركوا في دم مؤمن؛ لأكبهم الله في النار»	183
«الله أضن بدم عبده المؤمن من أحدكم بكريمة ماله حتى يقبضه على فراشه» .	184
«ما من رجل استرعاه الله رعية إلا سأله عنها يوم القيامة؛ أقام أمر الله فيهم أم أضاعه؟ حتى	185
كيف أصنع بأهل المشرق، والله ما أحب أنها دانت لي سبعين سنة، وأنه قتل في سببي رجل واحد،	187

اسم الکتاب : تحريم القتل وتعظيمه المؤلف : المقدسي، عبد الغني الجزء : 1 صفحة : 189

صيغة PDF

شهادة

الفهرست