مثاله: قوله عن إسناد حديث أبي أمامة: "وُكِّلَ بالشّمس ... ": "وإسناد هذا الحديث ممّا روى أيوب بن سليمان الصّغديّ كلّهم حمصيّون" [1] .
2- ينصّ على من أخرجه البخاريّ، ومسلم من طريقه، ويبيّن موضع التقاء إسناد المهروانيّ بأسانيدهما ...
مثاله: قوله عن حديث يرويه المهروانيّ من طريق محمَّد بن المثنّى: ".. اتَّفَقَ الْبُخَارِيُّ، وَمُسْلِمٌ عَلَى إِخْرَاجِهِ، فَرَوَيَاهُ جَمِيعًا عَنْ محمَّد بْنِ المثنى.." [2] .
3- وندَر أن لاّ ينصّ على ذلك فيقول: "اتَّفَقَ الْبُخَارِيُّ، وَمُسْلِمٌ عَلَى إِخْرَاجِهِ من عدّة وجوه"، ويسكت [3] .
4- يذكر متابعات لطريق المهروانيّ، وطرق مخالفة لها ...
مثاله: قوله بعد حديث يرويه المهروانيّ من طريق عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ عَنْ نافع: "تَابَعَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ العمريّ: موسى بْنُ مَيْسَرَةَ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ سعيد بن أبي هند ... " وعَدّ جماعة، ثمّ قال: "ووقفه: أيّوب [1] انظر كلامه على الحديث ذي الرّقم: 12.
وانظر أيضا /6، 19، 49، 73، 115، 123. [2] انظر كلامه على الحديث ذي الرّقم: 3.
وانظر مثلاً: 1، 2، 66، 77، 95، 116، 135، 150 وغيرها. [3] انظر كلامه على الحديث ذي الرّقم: 109.