responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المهروانيات المؤلف : المهرواني، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 388
ثُمَّ اتَّفَقَا [1] عَنْ أُمِّ قَيْسٍ زَادَ الْمَحَامِلِيُّ: بِنْتَ مِحْصَن، أُخْتَ عكّاشة بن محصن، ثُمَّ اتَّفَقَا قَالَتْ: دَخَلْتُ بِابْنٍ لِي عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلّم".
قَالَ أَبُو أَحْمَدَ [2] : "قَدْ عَلَّقْتُ عَلَيْهِ مِنَ الْعُذْرَةِ".
وأخلَّ الْمَحَامِلِيُّ بِبَعْضِ هَذَا الْكَلَامِ فَقَالَ: "عَلَى مَا تَصْنَعِينَ بِهَذَا الْعِلَاقِ عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْعُودِ الْهِنْدِيِّ فَإِنَّ فِيهِ سَبْعَةَ أَشْفِيَّةٍ" هَذَا لَفْظُ أَبِي أَحْمَدَ، وَتَمُّ حَدِيثِهِ.
وَقَالَ الْمَحَامِلِيُّ: "عَلَّامَ تَدْغُرْنَ أَوْلَادَكُنَّ بِهَذَا الْعِلَاقِ ... " الحديث [3] .
5- ينصّ أحيانا على أوهام الرّواة في سياق المتون ...
مثاله: قوله عن حديث جاء من طريق أحمد بن شيبان الرّمليّ: "كَذَا رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ أَبُو عَبْدِ الْمُؤْمِنِ أَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ الرَّمْلِيُّ عَنْ أَبِي محمَّد سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ.
وَتَابَعَهُ عُثْمَانُ بْنُ يَحْيَى الْقَرْقَسَانِيُّ عَنْ سُفْيَانَ وَوَهِمَا في ذلك" [4] .
الثّالث: من منهجه في كلامه على الطّرق، والأسانيد:
1- يذكر ما في الإسناد من لطائف إن وجدت ...

[1] يعني شيخيه: الفرضيّ، والمحامليّ.
[2] هو: الفرضيّ.
[3] انظر الحديث ذا الرّقم: 122، وانظر أيضا: 153.
[4] انظر كلامه على الحديث ذي الرّقم: 51.
وانظر أيضا كلامه على الأحاديث ذوات الأرقام: 15، 27، 68، 74.
اسم الکتاب : المهروانيات المؤلف : المهرواني، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 388
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست