القراءة خلف الإمام - البيهقي، أبو بكر

اسم الکتاب : القراءة خلف الإمام المؤلف : البيهقي، أبو بكر الجزء : 1 صفحة : 224

جماع أبواب وجوب قراءة القرآن في الصلاة على الإمام والمأموم والمنفرد في كل ركعة منها وبيان تعينها بفاتحة الكتاب	11
باب الدليل على أن قراءة القرآن ركن في الصلاة وأنها واجبة في كل ركعة منها قال الله تبارك وتعالى: بسم الله الرحمن الرحيم يا أيها المزمل قم الليل إلا قليلا نصفه أو انقص منه قليلا أو زد عليه ورتل القرآن ترتيلا إلى قوله: علم أن لن تحصوه فتاب عليكم فاقرءوا	11
باب الدليل على أن لا صلاة إلا بقراءة وأنه إذا انتهى إلى أم القرآن أجزأت عنه لا فرق في ذلك بين الإمام والمأموم والمنفرد	17
باب الدليل على أن لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب يجمع الإمام والمأموم والمنفرد	20
باب الدليل على أن كل صلاة لم يقرأ فيها بفاتحة الكتاب فهي خداج وبيان قسمة الله تبارك وتعالى صلاة العبد بينه وبين عبده نصفين وأن الذي قسمه منها هو قراءة فاتحة الكتاب وفي ذلك دلالة على كونها ركنا فيها حتى سماها باسمها ولم يفرق فيها بين الإمام والمأموم	30
باب سياق رواية من تابع أبا هريرة فيما رواه من قسمة الصلاة، وأن صلاة من لم يقرأ فيها بأم القرآن خداج من غير فرق بين الإمام والمأموم والمنفرد	47
باب الدليل على افتتاح كل مصل قراءته بفاتحة الكتاب وأن لا فرق فيها بين الإمام والمأموم والمنفرد	52
باب ذكر أخبار خاصة دالة على وجوب قراءة فاتحة الكتاب على المأموم وبيان المصطفى صلى الله عليه وسلم أن الصلاة لا تجزي دون قراءتها سواء كان المصلى إماما أو مأموما أو منفردا وسواء كانت الصلاة مما يجهر الإمام فيها بالقراءة أو لا يجهر بها	56
باب ذكر الشواهد التي تشهد لرواية عبادة بن الصامت رضي الله عنه في استثناء قراءة فاتحة الكتاب بالصحة مع استغنائها عن الشواهد	72
باب ما يستدل به على أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما نهى المأموم عن الجهر بالقراءة لا عن أصل القراءة	82
باب ما يستدل به على أن المأموم يقرأ بفاتحة الكتاب إذ المصطفى صلى الله عليه وسلم سأل الفتى الذي صلى خلف معاذ بن جبل رضي الله عنه كيف تصنع؟ فأخبره بأنه يقرأ بفاتحة الكتاب فلم ينكره عليه ولم يفصل عليه الحال	83
باب ما يستدل به على أن المأموم يقرأ خلف الإمام وأن المنهي عنه إنما هو كلام الناس إذ المصطفى صلى الله عليه وسلم قال: لمن تكلم خلفه: " إن الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس وإنما هي التسبيح والتكبير وتلاوة القرآن " ولم يفصل عليه الحال ولو كانت القراءة	84
باب ما يستدل به على أن المأموم يقرأ خلف الإمام إذ المصطفى صلى الله عليه وسلم قد أخبر أن المصلي يناجي ربه والمناجاة إنما تكون بالنطق لا بالسكوت ولم يفصل بين أن يكون إماما أو مأموما أو منفردا	85
باب ما يستدل به على أن المأموم لابد من القراءة إذ المصطفى صلى الله عليه وسلم أخبر أن كل مصل إنما يصلي لنفسه والقراءة بعض الصلاة فلا يكون قراءة الإمام قراءة للمأموم فيكون المأموم قد صلى بعض صلاته بنفسه وبعضها صلاها له الإمام مع ما في التنزيل من قول الله	86
باب ما يستدل به على وجوب القراءة على المأموم إذ المصطفى صلى الله عليه وسلم علم من لا يحسن القرآن ما يقوم مقامه من الذكر ولم يأمره بالائتمام حتى يسقط عنه القراءة	88
ذكر ما يؤثر عن أصحاب النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم في قراءتهم خلف الإمام وأمرهم بها	90
ذكر ما روي عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ذلك	90
ذكر رواية صحيحة فيه عن أمير المؤمنين أبي الحسن علي بن أبي طالب رضي الله عنه	92
ذكر الرواية فيه عن أبي بن كعب رضي الله عنه	93
ذكر الرواية فيه عن معاذ بن جبل رضي الله عنه	94
ذكر الرواية فيه عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه	94
ذكر الرواية فيه عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه	95
ذكر الرواية فيه عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما	96
ذكر الرواية فيه عن عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما	96
ذكر الراوية فيه عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما	97
ذكر الرواية فيه عن أبي هريرة الدوسي رضي الله عنه	98
ذكر الرواية فيه عن أبي هريرة , وعائشة بنت الصديق رضي الله عنهم	99
ذكر الرواية فيه عن هشام بن عامر رضي الله عنه	99
ذكر الرواية فيه عن أبي سعيد الخدري , رضي الله عنه	99
ذكر الرواية فيه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه	100
ذكر الرواية فيه عن أبي الدرداء رضي الله عنه	101
ذكر الرواية فيه عن أنس بن مالك رضي الله عنه	101
ذكر الرواية فيه عن عمران بن حصين رضي الله عنه	101
ذكر الرواية فيه عن عبد الله بن مغفل المزني رضي الله عنه	102
ذكر الروايات فيه عن جماعة منهم غير مسمين ثم عن جماعة من التابعين وأتباعهم بأسمائهم	103
باب ذكر ما احتج به من رأي وجوب القراءة خلف الإمام فيما خافت الإمام فيه بالقراءة دون ما جهر بها فيه وهو أحد قولي أبي عبد الله محمد بن إدريس الشافعي المطلبي رحمه الله , وفيه إن صح وجه الاحتجاج بما ورد فيه تثبيت القراءة في الظهر والعصر وفي الركعة الآخرة	107
ذكر الخبر الذي ورد في الأمر بالإنصات لقراءة الإمام وذلك فيما يحتج به من ذهب إلى قول الشافعي رحمه الله في القديم	128
ذكر خبر آخر يحتج به من قال بقول الشافعي في القديم	139
باب ذكر أخبار يحتج بها من زعم أن لا قراءة خلف الإمام بحال	147
ذكر خبر ورد فيه عن جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنه وبيان علته	147
ذكر خبر آخر روي فيه عن جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنه وبيان ضعفه	155
ذكر خبر آخر روي فيه عن جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنه مرفوعا وبيان ضعف من رفعه	159
ذكر خبر آخر يحتج به من نهى عن القراءة خلف الإمام وبيان ضعفه	164
ذكر خبر آخر يحتج به من كره القراءة خلف الإمام وبيان ضعفه	167
حديث أبي الأحوص وروي عنه موقوفا	168
ذكر خبر آخر يحتج به من كره القراءة خلف الإمام وبيان علته	171
ذكر خبر آخر يحتج به بعض من لا يرى القراءة خلف الإمام وبيان تلبيسه وتقصير بعض الرواة بسياق متنه	175
ذكر خبر آخر يحتج به من كره القراءة خلف الإمام وبيان ضعفه وخطأ من أخطأ في رفعه	179
ذكر خبر آخر يحتج به من كره القراءة خلف الإمام وبيان ضعفه	187
واحتج من قال بترك القراءة خلف الإمام بما روي عن علي رضي الله عنه موقوفا عليه بإسناد رواه ضعيف يكفي ذكره واختلاف الرواة فيه عن بيان ضعفه	189
ذكر خبر آخر يحتج به من كره القراءة خلف الإمام وبيان ضعفه	194
ذكر خبر آخر يحتج به من لم ير القراءة خلف الإمام وبيان ضعفه	196
ذكر خبر آخر يحتج به من لم ير القراءة خلف الإمام وبيان ضعفه	198
ذكر خبر آخر يحتج به من لم ير القراءة خلف الإمام وبيان ضعفه	200
ذكر خبر آخر يحتج به من لا يعلم	201
فصل في ذكر الأقيسة " حكى لنا شيخنا الإمام أبو الفتح ناصر بن الحسين العمري رحمه الله ورضوانه عليه عن الشيخ الإمام أبي الطيب سهل بن محمد بن سليمان رحمه الله أنه قال في جملة ما احتج به في هذه المسألة من الأقيسة: ما يلزم المأموم إذا خلفه إمامه يلزمه إذا كان	219

اسم الکتاب : القراءة خلف الإمام المؤلف : البيهقي، أبو بكر الجزء : 1 صفحة : 224

صيغة PDF

شهادة

الفهرست