الفتن - حنبل بن إسحاق - مکتبة مدرسة الفقاهة

اسم الکتاب : الفتن المؤلف : حنبل بن إسحاق الجزء : 1 صفحة : 166

لم أدعكم لرغبة ولا لرهبة نزلت، ولكن تميم الداري أخبرني أن ناسا من أهل فلسطين ركبوا البحر	87
ذكر الدجال فقال: أعور هجان أزهر جفال , كأن رأسه أصلة أشبه الناس بعبد العزى بن قطن , ولكن	93
الدجال أعور عين اليمنى , وعينه الأخرى كأنها عنبة طافية	94
فحدثهم عن الأعور الدجال , حتى خلع قلوبنا فرقا من الدجال، فخرج رسول الله صلى الله عليه	95
وفتنته شديدة نعوذ بالله من شرها	97
عامة أتباعه بعد اليهود أعاريب الناس , ونصارى العرب والنساء , يسحرون أعين الناس , ويخرج	98
بين يدي الساعة ثلاث سنوات , تمسك السماء أول سنة ثلث قطرها , والأرض ثلث نباتها , والسنة	99
بعدي الكذاب المضل , وإن رأسه من ورائه حبك حبك , يقول: أنا ربكم , ومن قال: ربي الله لا إله	100
ويل أمها من قرية يتركها أهلها أعمر ما تكون , يأتيها الدجال , فيجد على كل باب من أبوابها	101
يمكث أبوا الدجال لا يولد لهما ثلاثين عاما , ثم يولد لهما غلام أعور أضر شيء وأقله نفعا ,	103
من سمع بالدجال فلينأ عنه , فإن الرجل يأتيه، وهو يحسب أنه مؤمن فما يزال به حتى يتبعه مما	104
لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق , ظاهرين على من ناوأهم , حتى يقاتل آخرهم المسيح	105
وما يوم الخلاص؟ فجعل يرددها فقالوا: يا رسول الله , وما يوم الخلاص؟ قال يجيء الدجال حتى	107
من سمع منكم بالدجال فليفر منه , فإنه يأتيه الرجل يحسب أنه مؤمن , فيتبعه مما يرى معه من	107
يتعوذ بالله من شر المحيا والممات ومن شر المسيح الدجال	108
الدجال أعور , وربكم ليس بأعور , مكتوب بين عينيه: كافر , يقرؤه كل مؤمن قارئ أو غير	109
لم يكن نبي إلا وقد أنذر الدجال أمته , وإني أنذركموه , إنه أعور ذو حدقة جاحظة , لا تخفى ,	109
جهدا شديدا يكون بين يدي الدجال فقلت: يا رسول الله أين العرب يومئذ؟ قال: يا عائشة إن العرب	111
يطأ الأرض كلها إلا مكة والمدينة , فيأتي المدينة فيجد بكل نقب من نقابها صفوفا من الملائكة	112
لن تقوم - يعني الساعة - حتى يكون قبلها الدجال , وعيسى ابن مريم صلى الله عليه	113
ليدركن الدجال من رآني أو ليكونن قريبا من موتي	115
يقتل ابن مريم الدجال بباب لد	115
يخرج الدجال من أرض يقال لها: خراسان , وأشار بيده نحو المشرق , ومعه قوم كأن وجوههم	117
الدجال يخرج من أرض يقال لها: خراسان , يتبعه قوم كأن وجوههم المجان	118
خروج الملحمة فتح القسطنطينية , وفتح القسطنطينية خروج الدجال ثم ضرب على فخذ الذي حدثه -	119
انطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ابن صائد , فلم يجده , فرأى أمه فسألها عنه فقالت:	121
فناره جنة , وجنته نار معه ملكان من الملائكة يشبهان نبيين من الأنبياء , لو شئت سميتها	125
لم يكن نبي قبلي إلا حذره أمته , وسأصفه لكم بما لم يصفه نبي قبلي: إنه أعور , مكتوب بين	126
ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الدجال ذات غداة , فخفض فيه ورفع , حتى ظنناه في طائفة	127
أخوف عليكم عندي , أن يقوم الرجل يزين صلاته لما يرى من نظر الرجل إليه	136
الدجال أعور بين عينيه: كافر , يقرؤه كل مؤمن قارئ وغير قارئ وقد قال حماد أيضا: مكتوب بين	136
مكتوب بين عينيه: كافر يقرؤها كل مسلم	137
إن معه نهرا من نار , ونهرا من ماء , فالذي ترون أنه نار ماء , والذي ترون أنه ماء نار , فمن	137
ما بعث نبي إلا وقد أنذر أمته الأعور الكذاب , ألا وإنه أعور وليس ربكم بأعور , وأن بين	139
دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم ابن صائد , فقال: قد خبأت لك خبيا فقال ابن صائد: دخ ,	139
ينزل الدجال في هذه السبخة مجرى قناة , فيكون أكثر من يخرج إليه النساء , حتى إن الرجل ليرجع	140
يخرج من خلة بين الشام والعراق , فيعيث يمينا ويعيث شمالا , عباد الله اثبتوا , يا عباد الله	141
الدجال لا يولد له ولا يدخل المدينة ولا مكة قال: قلت: بلى , قال: فقد ولد لي وقد خرجت من	147
يخرج الدجال من غضبة يغضبها	148
يمكث أبوا الدجال ثلاثين عاما لا يولد لهما , ثم يولد لهما غلام أعور، أضر شيء , وأقله نفعا	149
أحذركم المسيح وأنذركموه وكل نبي كان قبلي قد أنذر قومه , وهو فيكم أيتها الأمة يكون قبل	151
لا يأتي أربعة مساجد: مكة , والمدينة , وبيت المقدس , والطور أحسبه قال: يسلط على رجل فيقتله	153
يأتي الدجال وهو محرم عليه أن يدخل أنقاب المدينة , فيخرج إليه رجل يومئذ - وهو خير الناس ,	155
تفترقون أيها الناس لخروجه ثلاث فرق , فرقة تتبعه , وفرقة تلحق بأرض بها منابت الشيح , وفرقة	155
أول أهل أبيات يقرعهم الدجال، قال: من هم؟ قال: أنتم يا أهل الكوفة	163
لو أصبح ببابك , لأوشك بعضكم أن يشكو إليه الحفاء من السرعة إليه	163
أكثر من يتبعه اليهود , وأولاد الموامس	163
إذا رأى الدجال عيسى ابن مريم ماث كما تماث الشحمة	164
يخرج الدجال من كوثى	164
ثم ينزل عيسى عليه السلام فيمكث في الأرض أربعين صباحا , اليوم كالساعة , والشهر كالجمعة ,	165

اسم الکتاب : الفتن المؤلف : حنبل بن إسحاق الجزء : 1 صفحة : 166

صيغة PDF

شهادة

الفهرست