مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
الزهد لأبي حاتم
المؤلف :
الرازي، أبو حاتم
الجزء :
1
صفحة :
76
إنكم لمغفلون أفضل العبادة: التواضع
29
هذه مع الدنيا، ثم تقدم فقاتل حتى قتل
30
كان عيسى عليه السلام يأكل الشجر، ويلبس الشعر، ويبيت حيث يمسي، ولا يخبئ لغد، ولم يكن له
31
من الذين يرثون دار قدسك؟ قال: يا موسى، هم النقية أيديهم، الطاهرة قلوبهم، الذين إذا ذكرت
32
أتشكوني إلى عبادي؟ قال: أي رب، خطيئة أخطأتها، وذنب أذنبته، فاغفر لي
33
إن أحببتم أن تكونوا من أصفياء الله، ونور بني آدم من خلقه، فأصلحوا بين الناس، وأحبوا من
34
لا ينفخك روح السلطان؛ فإنك إنما خلقت من تراب، وإلى تراب تعود، ورثت مكان من كان قبلك،
34
موتى غدا يبكون على ميت اليوم؟
35
فإنه كان للأوابين غفورا} [الإسراء: 25] ، قال: التوابين
35
ثم أورثنا الكتاب} [فاطر: 32] ، قالت: السابق بالخيرات: محمد صلى الله عليه وسلم، والمقتصد:
36
كأنك تهاونت بركعتيك قبل، لئن نقدر على مثلها أحب إلينا من كذا وكذا، إنكم تعملون ولا
36
ما زلت في هدم عمرك منذ سقطت من بطن أمك
37
أدركت صدر هذه الأمة ينامون على أطرافهم، يفترشون وجوههم، قد جرت دموعهم على خدودهم، يناجون
37
كان فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم من أدم حشوه ليف. حدثنا أبو حاتم قال: حدثنا الأويسي
38
حضر ملك الموت رجلا يموت، فشق أعضاءه فلم يجده عمل خيرا، ثم شق قلبه فلم يجد فيه خيرا، ثم فك
39
أمر الله عز وجل بعبد إلى النار، فلما وقف على شفتها التفت فقال: أما والله يا رب إن كان ظني
40
ما من عبد مؤمن يخرج من عينه دموع من خشية الله، وإن كان مثل رأس الذباب، فتصيب شيئا، إلا
40
أمن هو قانت آناء الليل} [الزمر: 9] ، قال: ساعات الليل، أوله وآخره
41
وتأكلون التراث} [الفجر: 19] ، قال: التراث نصيبه ونصيب صاحبه، حلاله
41
فلولا أنه كان من المسبحين} [الصافات: 143] ، قال: لولا أنه قدم عملا صالحا للبث في
41
كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون} [الأعراف: 163] ، قال: بما يعملون قبل ذلك من
41
اللؤلؤ والمرجان} [الرحمن: 22] ، قال: اللؤلؤ: العظام، والمرجان: الصغار
41
وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها} [الإسراء: 16] ، قال: كان أهل الجاهلية إذا كثر
41
وإنا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا} [الكهف: 8] ، قال: ليس عليه شيء
41
توبوا إلى الله توبة نصوحا} [التحريم: 8] ، قال: يترك الذنب ثم لا يعود
42
وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه} [الإسراء: 13] ، قال: عمله
42
لأواه} [التوبة: 114] قال: الرحيم بعباد الله
42
قطوفها دانية} [الحاقة: 23] ، قال: تدنو منه حتى يتناولها من حيث شاء
42
ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون} [المؤمنون: 100] ، قال: القبور
42
فهل ينتظرون إلا مثل أيام الذين خلوا من قبلهم} [يونس: 102] ، قال: خوفوا بالعذاب، ثم قال:
42
ذرأنا لجهنم} [الأعراف: 179] ، قال: خلقنا لجهنم
42
فلما آسفونا} [الزخرف: 55] ، قال: أغضبونا
42
مطعم ابن آدم ضرب مثلا للدنيا، ألا وإن قزحه وملحه
42
يكفي أحدكم من الدنيا كزاد الراكب
46
اعمل كأنك تراه، واعدد نفسك في الموتى، واتق دعوة المظلوم
46
من لم يعرف نعمة الله عليه إلا في مطعمه ومشربه، فقد قل عمله، وحضر عذابه
47
خياركم يذهبون، وأنتم كل يوم ترذلون
47
موسى عليه السلام حج على ناقة حمراء، وأن عيسى عليه السلام حج على راحلته، أو على
48
إن القلب لأشد طيرورة من الريشة في يوم عاصف
48
حور مقصورات في الخيام} [الرحمن: 72] ، قال: در مجوف
48
كم من يد فاجرة قد همت، فمنعها الله وكفها حدثنا أبو حاتم قال: هذا من غرر
48
أنكالا} [المزمل: 12] قال: القيود
49
لأحتنكن ذريته إلا قليلا} [الإسراء: 62] ، قال: حين رام آدم فصرعه تلك
49
متكئين فيها على الأرائك} [الكهف: 31] قال: الأسرة في الحجال
49
إن كنتم تحبون الله فاتبعوني} [آل عمران: 31] الآية
50
من خصال المنافق: يحب المدح، ويكره الذم
50
يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا} [الروم: 7] ، قال: الأعمال وذكر السراج
50
ما كان من نظرة فإن للشيطان فيها مطمعا
50
ذلك ما كنت منه تحيد} [ق: 19] ، قال: فاسق في الحياة، مفسد عند الموت
51
إن الله تبارك وتعالى ليبتلي العبد وهو يحبه؛ ليسمع تضرعه
51
توضئوا؛ فإن بعض ما تقولون أشد من الحدث
51
فنادوا ولات حين مناص} [ص: 3] ، قال: حين لا نزو، ولا فرار
51
وأنى لهم التناوش} [سبأ: 52] ، قال: الرد
52
يخرج من النار من ذكرني يوما، أو خافني في مقام
52
اليوم يومك، لا يوم لك غيره، فتعمل في ذلك اليوم ما شاء الله أن تعمل، فإذا أمست قالت: يا
52
جنب قلبك الريب وما تخشى فساده
53
أبواب السماء تفتح للرجل ليلة الملاك، يقال له: أراد التعفف عما حرم الله
53
لابثين فيها أحقابا} [النبأ: 23] ، قال: الحقب ثمانون عاما
53
المشهود يوم القيامة، والموعود يوم القيامة، وقرأ: {ذلك يوم مجموع له الناس، وذلك يوم مشهود}
53
فلا تسمع إلا همسا} [طه: 108] ، قال: همس أقدامهم
54
قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا} [يس: 52] الآية: يقول الكافر: {يا ويلنا من بعثنا من
54
ونحن أقرب إليه من حبل الوريد} [ق: 16] ، قال: نياط القلب وما حمل
54
كان إذا قرأ: {فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا} [النساء: 41]
54
الملائكة تفرح للمؤمن بالشتاء: أن ليله طويل يقومه، وأن نهاره قصير يصومه
55
لأنا للقارئ الفاجر أخوف مني من الفاجر المبرز بفجوره، إن هذا أبعدهما
55
لا خبيث أخبث من قارئ فاجر
56
اللهم إنك تعلم أني لم أحب البقاء في الدنيا لبطن ولا لفرج
56
إنكم في زمان كثير تفاخرهم، أو قال: تعاجبهم، قد انتفخت ألسنتهم في أفواههم، وطلبوا الدنيا
57
اتخذ ألف صديق؛ فإنه قليل، ولا تتخذن عدوا؛ فإنه كثير
57
أنا لا أرجوه وقد صمت ثمانين رمضانا؟
58
لا يزال العبد في توبة ما لم يعاين الملك
58
ثم يتوبون من قريب} [النساء: 17] ، قال: ما لم يغرغر بالحياة
58
ننقصها من أطرافها} [الرعد: 41] ، قال: الموت
59
سيماهم في وجوههم من أثر السجود} [الفتح: 29] ، قال: بياض في وجوههم يوم
59
ما أرى هذا إلا الذي ليس الله بتارك منه أحدا لموافاة يوم القيامة
59
ما منه من عرق إلا يألم، ولقد أتاه آت من ربه فبشره أنه لا أدب عليه
60
كان مسلم بن يسار إذا صلى كأنه ثوب ملقى، من قلة التفاته
60
آن لك أن تجعل لنا منك نصيبا
60
أفلا أنبئكم عن ذلك؟ إن المؤمن يبقى عليه ذنوب ليكافأ بها عند موته، وإن الكافر تبقى له
61
ما تربة الجنة يا ابن صائد؟ قال: درمكة بيضاء مسك يا أبا القاسم، قال:
61
اعملوا آل داود شكرا} ، قال: الشكر تقوى الله، والعمل بطاعته
62
يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا} [الروم: 7] قال: متى يزرعون، ومتى يغرسون، ومتى يحصدون،
62
يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا} [الروم: 7] الآية، فقال الحسن: والله لبلغ من علم أحدهم من
63
ضعها بالحضيض، فلو كانت تعدل عند الله جناح بعوضة ما سقى منها كافرا شربة
63
لئن أؤتمن على بيت من در أحب إلي من أن أؤتمن على امرأة حسناء
63
ما عز هذا لله دينا، ولا رد مظلمة مظلوم، هذا وأبيك الحسين
64
أظهر الإياس مما عند الناس؛ فإنه الغنى، وإياك وطلب الحوائج إليهم؛ فإنه فقر حاضر، وإذا قمت
65
أسألك عن كلمة واحدة، قال: أحب الله تبارك وتعالى أن يعصى؟ قال زيد بن علي: فعصي عنوة؟ قال:
65
قتل من علي ومعاوية سبعون ألفا يوم صفين
66
الخير كله في هذين الحرفين: الأخذ بما أمرتم، والنهي عما نهيتم عنه
66
عيش هذا آخره، ما خير في أوله
66
إذا أتاه الرجل يطلب العلم سأله: هل لك وجه معيشة؟ فإن أخبره أنه في كفاية أمره بطلب العلم،
66
كما تدين تدان، وكما تزرع تحصد
67
ما كذبت منذ شددت علي إزاري
67
من حدث الناس بما رأته عيناه، أو سمعت أذناه، أو أخذته يداه، فهو من {الذين يحبون أن تشيع
67
إن استطعت أن تغير خلقك بأحسن فافعل، وإلا فيسعك من أخلاقنا ما ضاق عليك من
67
ادع الله لنا فيها بالبركة، قال: اللهم بارك لنا فيها، فأصبحت وقد نفقت. ثم اشترى بغلة
68
يكره أن يقول له الرجل من إخوانه: أمتع الله بك، قال: إنما هي دعوة محدثة
68
ما علي وقد لبست درعي، اليوم أموت عند طاقتي
68
كانت كسوة بكر بن عبد الله المزني تبلغ أربعة آلاف
68
لا يصلح أن تركب على بضعة من رسول الله صلى الله عليه وسلم
69
يوقر ثلاثة: ذو الشيبة في الإسلام، والسلطان المقسط، والعلم حيث كان، مع شيخ أو
69
أراك صحيحا، ثم قال: مه، قد علم الله أن هذا سيسأل
69
فخانتاهما} [التحريم: 10] ، قال: مشتا بالنميمة، كان إذا أوحي إليهما أفشتاه إلى
70
ورأيت الضحاك يصلي في لبادة ويده في جوفها
70
لأقعدن لهم صراطك المستقيم} [الأعراف: 16] ، قال: طريق مكة
70
كنت أرى السلطان يظلم الناس، فإذا الناس يظلمون السلطان
70
في كل رمانة حبة من الجنة
71
أنا لكم وزير، خير مني لكم أمير
71
لتأتيان يوم القيامة زانيتين أو لوطيتين، وإن لوطية النساء مثل لوطية
71
لا تسمعوا من قصاصنا ما تخبون به من الحديث
72
الرشوة تغطي عين الحكيم، فأين موقعها من الجاهل
72
كان ينبذ له في العيدين
72
كان يلبس الكساء بخمسين ومائتين، ويتلو: {قل من حرم زينة الله} [الأعراف: 32]
73
ما رأيت باليمن أحسن لباسا من وهب بن منبه
73
كان وهب بن منبه إذا صلى من الليل وضع عنده جفنة فيها من العسل والقبيط والسكر والحلواء،
73
كانت الخيل وحشا كسائر الوحوش، فلما أمر الله عز وجل إبراهيم برفع القواعد من البيت، فيه
73
دع المرء لقلة خيره
74
جاءه رجل من معارفه ليدعوه إلى جنازة، فانصرف، وكان طريقه على منزله، فقال بعض أصحابه حين
74
كان عندهم بالعراق جارية حملت وهي ابنة تسع سنين
75
سألت عبد الرحمن بن القاسم عن اسم أبي بكر الصديق، فقال: عتيق، ومعتق
75
أي الوالدين أعظم علي حقا؟ قال: التي حملته بين الجنبين، وأرضعته بالثديين، وحضنته على
75
كنا إذا أتينا أنس بن مالك، فإذا رآنا دعا بدهن طيب، فيمسح به يديه ليصافح به إخوانه ممم
75
اسم الکتاب :
الزهد لأبي حاتم
المؤلف :
الرازي، أبو حاتم
الجزء :
1
صفحة :
76
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir