مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
الجزء الأول والثاني من فوائد ابن بشران
المؤلف :
ابن بشران، أبو الحسين
الجزء :
1
صفحة :
246
ما اجتمع قوم يذكرون الله إلا حفتهم الملائكة، وغشيتهم الرحمة، ونزلت عليهم السكينة، وذكرهم
190
الله عز وجل تمهل حتى إذا كانت ثلث الليل الآخر نزل إلى هذه السماء الدنيا فنادى: هل من مذنب
190
كيف يحشر الكافر على وجهه يوم القيامة؟ قال: «الذي أمشاه على رجله في الدنيا قادر على أن
190
وجعلت لي الأرض مسجدا أينما كنت، وإن لم أجد الماء تيممت بالصعيد ثم صليت وكانت لي مسجدا
191
يدركه الفجر وهو جنب ثم يصوم يومئذ» ، قال: فأخبرت بذلك مروان بن الحكم، فقال: أقسمت لتخبرن
191
ابن آدم اذكرني في نفسك أذكرك في نفسي، فإن ذكرتني في ملأ ذكرتك في ملأ من الملائكة أو قال
191
خلفة فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك»
192
إذا أدرك أحدكم الركعتين يوم الجمعة، فقد أدرك الجمعة، وإن أدرك ركعة فليركع إليها أخرى، وإن
192
بعثت على أثر ثمانية آلاف نبي منهم أربعة آلاف من بني إسرائيل»
192
إذا أردت أن تنام وأخذت مضجعك، فقل: هدأت العيون وغارت النجوم، وأنت الحي القيوم "، قال:
193
إذا هم عبدي بالحسنة فاكتبوها له حسنة، فإن عملها فاكتبوها بعشر أمثالها، فإذا هم بالسيئة
193
يقول لهلال رمضان: «إذا رأيتموه فصوموا، وإذا رأيتموه فأفطروا، فإن غم عليكم فاقدروا
194
إذا صلى الجمعة انصرف فصلى في بيته ركعتين» ، وكان ابن عمر يفعل ذلك
194
الواشمة والمستوشمة والواصلة والمستوصلة» ، يعني لعن النبي صلى الله عليه وسلم، رواه البخاري
194
أي الأعمال أفضل؟ قال: «الصلاة لوقتها، ثم بر الوالدين، ثم الجهاد في سبيل
195
ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، وقوائم منبري رواتب في الجنة» أخبرنا أبو عمرو عثمان
195
يحتجم ولا يظلم أحدا أجره»
196
اتقوا النار ولو بشق تمرة»
196
لا زكاة في مال حتى يحول عليه الحول»
196
من اطلع على قوم في بيتهم بغير إذن فقد حل لهم أن يفقئوا عينيه»
197
يستحب أن يصلي على الحصير أو فروة مدبوغة»
197
ليس فيما دون خمس ذود صدقة، وليس فيما دون خمس أواق صدقة، وليس فيما دون خمس أوساق
197
إذا جلست في قوم فيهم عشرون رجلا أقل أو أكثر فتصفحت وجوههم فلم تر فيهم أحدا يهاب في الله
198
اتركوني ما تركتكم فإنما هلك من كان قبلكم بكثرة مسائلهم واختلافهم على أنبيائهم فما نهيتكم
198
أصبت أرضا من خيبر، ما أصبت مالا أنفس عندي منه، قال: «إن شئت حبست أصلها وتصدقت بها» ، فتصدق
198
أتاكم أهل اليمن، أتاكم أهل اليمن، هم أرق أفئدة، الإيمان يمان والفقه يمان والحكمة
199
الله تعالى مقمصك قميصا فإن أرادك المنافقون على خلعه فلا تخلعه لهم»
199
لا يدخل الجنة مدمن خمر، ولا قاطع رحم، ولا ولد زنية، ولا عاق والديه، ولا من أتى ذات
199
من أول من يحاسب الله يوم القيامة؟ قال: «أبو بكر الصديق» ، قال: ثم من؟ قال: «ثم عمر بن الخطاب» ،
199
بينا أنا نائم رأيتني أتيت بقدح فشربت منه حتى إني أرى الري يخرج من أظفاري ثم أعطيت فضلي
200
فأتى الخلاء ثم إنه رجع فأتي بطعام، فقيل: يا رسول الله ألا تتوضأ؟ قال: «لم أصل
200
من نذر نذرا لم يسمه فكفارته كفارة يمين، ومن نذر نذرا في معصية الله فكفارته كفارة يمين،
200
«يا أبا ذر لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه منبسط، ولو أن تفرغ من دلوك في
201
لو كنت متخذا خليلا لاتخذت ابن أبي قحافة خليلا»
201
كانت امرأة تغشى عائشة، قالت: فكانت تكثر تتمثل بهذا البيت: ويوم الوشاح من تعاجيب ربنا ...
201
أخرجوا المخنثين من بيوتكم» ، فأخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم مخنثا وأخرج عمر
202
لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الدين عزيزة إلى يوم القيامة»
202
" يأيها الناس إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا، وإن الله أمر المؤمنين مما أمر به المرسلين،
202
«يا علي، يدك في يدي تدخل معي يوم القيامة حيث أدخل»
203
يوم يموت عثمان تصلي عليه ملائكة السماء» ، قال: قلت: يا رسول الله، عثمان خاصة أو الناس عامة؟
203
من يسو لي رحلي وهو في الجنة» ، فنزل طلحة فسواه له حتى ركب، فقال له النبي صلى الله عليه
203
فجلس الزبير عند وجهه حتى استيقظ، فقال له: «أبا عبد الله، لم تزل؟» ، قال: لم أزل بأبي وأمي،
203
أوتر قوسه أربع عشرة مرة، ويقول له: «ارم فداك أبي وأمي»
203
في منزل فاطمة، والحسن والحسين يبكيان جوعا ويتضوران، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «من
203
يستحلفان المعسر بالله ما يجد ما يقضيه من عرض ولا فرض ولئن وجدت من حيث لا يعلم ليقضينه ثم
203
يصلي من الليل، قال: فقمت عن يساره أصلي بصلاته " قال: فأخذ بذؤاب كان لي أو برأسي فأقامني عن
204
ما هذا يا أبا بكر ما أعرف هذا من فعلك؟» قال: يا رسول الله أذكر الرصد، فأكون أمامك، وأذكر
204
المدينة حرم ما بين عير إلى ثور، فمن أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة
205
الجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة، والمسر بالقرآن كالمسر بالصدقة»
206
من شرب الخمر فقد كفر بالله عز وجل»
206
أي الأعمال أفضل؟ قال: «إيمان بالله وجهاد في سبيل الله» ، قال: فأي العتاق أفضل؟ قال: «أنفسها» ،
206
الشهر هكذا وهكذا وهكذا» ، وقبض إبهامه في الثالثة
206
يطوف على نسائه في غسل واحد.
207
إذا أوى إلى فراشه، قال: «اللهم باسمك أحيا وباسمك أموت» وإذا أصبح حمد الله وقال: «الحمد لله
207
إذا كان يوم القيامة نادى مناد يا معشر الخلائق طأطئوا رءوسكم حتى تجوز
207
مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تفيئه ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء، ومثل المنافق كمثل
207
من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه»
208
من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه»
208
لا تسافر المرأة سفرا ثلاثة أيام فصاعدا إلا مع زوجها أو أخيها أو ذوي
208
إذا تفل أحدكم في صلاته فليتفل تحت قدمه اليسرى، فإن عجل به فبادره فليحملها هكذا في
208
آتي يوم القيامة باب الجنة فأستفتح، فيقول الخازن: من أنت؟ فأقول: محمد، فيقول: بك أمرت أن
209
سافرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في رمضان فمنا الصائم ومنا المفطر، فلم يعب الصائم
209
إذا رأيتم الهلال فصوموا، وإذا رأيتموه فأفطروا، فإن غم عليكم فعدوا
209
ليس أحد من أمة محمد صلى الله عليه وسلم، يصلي عليه صلاة إلا وهي تبلغه، يقول الملك: فلان
209
من طلب القضاء واستعان عليه وكل إليه، ومن لم يطلبه ولم يستعن عليه أنزل الله إليه ملكا
210
قد علمت أنكم كنتم تؤنسون أو ترون مني شدة وغلظة وذلك أني كنت مع رسول الله صلى الله عليه
210
كلمة التقوى لا إله إلا الله والله أكبر»
210
إذا قام إلى الصلاة فكبر ضرب بيده اليمنى على رسغه الأيسر، فلا يزال كذلك حتى يرفع إلا أن
211
إني إمامكم فلا تسبقوني بالركوع، ولا بالسجود، ولا ترفعوا رءوسكم، فإني أراكم من خلفي، وايم
211
إن موسى عليه السلام، كان إذا اغتسل اعتزل وحده، فقالت بنو إسرائيل: أومن قال منهم: من يفعل
211
ينزل الله عز وجل كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني
212
ما منكم من نفس إلا وقد كتب مكانها من الجنة والنار» ، قالوا: يا رسول الله فبم نعمل؟ قال:
212
استأذن النبي صلى الله عليه وسلم، في عمرة فأذن له، وقال: «لا تنسانا يا أخي من دعائك» ، قال:
212
بكروا بالصلاة في يوم الغيم، فإنه من ترك الصلاة العصر حبط عمله»
213
إذا لقيتم المشركين في الطريق فلا تبدءوهم بالسلام واضطروهم إلى أضيقه»
213
ذكر عنده رجل نام فلم يستيقظ حتى أصبح، قال: «ذاك رجل بال الشيطان في أذنه، أو في
213
الدينار بالدينار , والدرهم بالدرهم لا فضل بينهما، ولا يباع عاجل بآجل»
213
تفضل صلاة الجمع على صلاة أحدكم وحده بخمس وعشرين جزءا، وتجتمع ملائكة الليل والنهار في صلاة
214
حجة لمن لم يحج خير من عشرة غزوات، وغزوة لمن قد حج خير من عشرة حجج، وغزوة في البحر خير من
214
ركب البحر فتاهت سفينتهم، فسقطوا إلى جزيرة، فخرجوا إليها يلتمسون الماء، فلقي إنسانا يجر
215
العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهن، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة»
216
ما من بني آدم من مولود إلا مسه الشيطان فيستهل صارخا من مس الشيطان غير مريم وابنها» ، ثم
216
لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة» وأومأ بيده إلى
216
إذا افتتح التكبير في الصلاة رفع يديه حين يكبر، حتى يجعلهما حذو منكبيه، ثم إذا كبر للركوع
217
ما تأمرنا أن نلبس في الإحرام من الثياب؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تلبسوا
217
المساجد بيوت الله تضيء لأهلها كما تضيء نجوم السماء لأهلها»
217
المؤمنون تتكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم، لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في
217
أوصي امرأ بأمه ثلاث مرار، وامرأ بأبيه مرتين، أوصي امرأ بمواليه الذي يليه وإن كان عليه منه
218
كلكم راع ومسئول عن رعيته، والمرأة في بيت زوجها راعية وهي مسئولة عن رعيتها، والخادم في مال
218
خير الصفوف المقدم وشرها المؤخر»
218
«كل ما نهى الله عنه كبيرة وقد ذكرت الطرفة»
219
أفاض رسول الله صلى الله عليه وسلم من عرفات ورديفه أسامة بن زيد، فجالت ناقته وهو رافع يديه
219
من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة في أن يدع طعامه
219
من قرأ القرآن ثم مات قبل أن يستظهره أتاه ملك فعلمه في قبره ويلقى الله تعالى وقد استظهره»
219
هذا الطاعون بقية رجز عذاب عذب به قوم، فإذا كان بأرض فلا تهبطوا عليه، وإذا وقع بأرض وأنتم
224
يكون دجالون كذابون يأتونكم من الأحاديث، بما لم تعرفوا أنتم ولا آبائكم فإياكم وإياهم أن
224
كيف أسري بك؟ فقال: " صليت لأصحابي صلاة العتمة بمكة معتما، فأتاني جبريل عليه السلام بدابة
225
أركد في الأولتين، أحذف في الأخرتين، فقال عمر، رضي الله عنه: ذاك الظن بك يا أبا إسحاق،
226
على أنقاب المدينة ملائكة لا يدخلها الطاعون ولا الدجال»
227
ليس على المرء المسلم في فرسه ولا مملوكه صدقة»
227
أيعجز أحدكم أن يعمل كل يوم عملا مثل أحد؟» قالوا: ومن يستطيع أن يعمل كل يوم عملا مثل أحد؟ ،
227
{حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا} [يوسف: 110] قالت: بل كذبهم قومهم، قال: فقلت:
227
أمر بضرب رجلين جعل أحدهما يقول: بسم الله، والآخر يقول: سبحان الله، فقال: ويحك خفف عن
228
لا تبتدئوا اليهود والنصارى بالسلام، وإذا لقيتموهم في طريق فاضطروهم إلى
228
الرؤيا جزء من خمسة وأربعين جزءا من النبوة»
228
ألا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن؟» قلت: بلى، قال: «احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده أمامك،
229
كنت ردف النبي صلى الله عليه وسلم»
229
عن صيد المعراض، فقال: «ما أصاب بحده فكل وما أصاب بعرضه فهو وقيذ» وسألته عن صيد الكلب، فقال:
229
ما كرم عبد على الله عز وجل قط إلا ازداد البلاء عليه شدة، وما أعطى رجل زكاة فنقصت من ماله
230
سلام على من اتبع الهدى»
230
رجلا من بني إسرائيل كان يسلف الناس إذا أتاه رجل، فأتاه رجل فقال: يا فلان، أسلفني ست مائة
231
يقول لرجل: أدب ابنك، فإنك مسئول عن ولدك ما علمته، وهو مسئول عن تركه
232
لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب، ولا صورة تماثيل»
232
من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه عشرة صلوات، وحطت عنه عشر خطيات»
232
يوشك أن يخرج قبل يوم القيامة نار من قبل حضرموت، أو من حضرموت، تحشر الناس، فقالوا: يا رسول
233
إذا وطئ أحدكم نجسة» ، أو قال: «بنعليه الأذى، فطهروها التراب»
233
الكافر يأكل في سبعة أمعاء، والمؤمن يأكل في معاء واحد»
233
لا تنبذوا الرطب والزهو جميعا، ولا تنبذوا التمر والزبيب جميعا، وانبذوا كل واحد منهما على
234
لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يحجبه عن قراءة القرآن شيء ليس
234
البزاق في المسجد خطيئة، وكفارتها دفنه»
234
أصبت أرضا بخيبر، والله ما أصبت مالا قط هو أنفس عندي منها، فما تأمرني يا رسول الله؟ قال:
235
يقاتلكم يهود فتسلطون عليهم حتى يقول الحجر: يا مسلم، هذا يهودي ورائي
235
اعتدلوا في السجود، ولا يبسط أحدكم ذراعيه كالكلب، وإذا بزق فلا يبزق بين يديه، ولا عن
235
لا تسأل الناس شيئا، فإن الله تعالى مسئول»
235
التصفيح للنساء والتسبيح للرجال، فإذا فات أحدكم شيء في صلاته، فليقل: سبحان الله، سبحان
236
يعلمنا التشهد والخطبة، كما يعلمنا السورة من القرآن: «التحيات لله والصلوات الطيبات لله،
236
ولا صاحب غنم لا يؤدي حقها إلا بطح لها بقاع قرقر يوم القيامة، ليس فيها عقصاء ولا جماء،
237
توضئوا مما مست النار»
237
ما كان رسول الله يصوم في شهر ما كان يصوم في شعبان، كان يصومه كله إلا قليلا، بل كان يصومه
237
مر على قدر فيها لحم غنم انتهبوها، فأمر بها فأكفئت، وقال: «إن النهبة لا
238
من أكرم الناس؟ قال: «أتقاهم» ، قالوا: ليس عن هذا نسألك يا رسول الله، قال: «فأكرم الناس يوسف
238
الندم توبة»
238
خلل أصابعك وأسبغ الوضوء، وإذا استنشقت» ، قال: «إلا أن تكون صائما»
239
متى الساعة؟ قال: «وماذا أعددت لها؟» قال: لا والذي نفسي بيده ما أعددت لها من كثير صلاة ولا
239
لو شئنا أن نشبع شبعنا، ولكن محمدا صلى الله عليه وسلم كان يؤثر على نفسه»
239
لو أن امرأ اطلع عليك بغير إذن فحذفته بحصاة ففقأت عينه، ما كان عليك
239
صامتا تطوعا، فأهديت لهما هدية فأفطرتا، فلما دخل النبي صلى الله عليه وسلم، سألته حفصة،
240
إذا شرب الخمر فاجلدوه، فإن عاد فاجلدوه، فإن عاد فاجلدوه، فإن عاد فاقتلوه» ، فأتي رسول الله
240
لا تهجر امرأة فراش زوجها إلا لعنتها ملائكة الله عز وجل»
240
ما من يوم اثنين ولا خميس إلا ترفع فيهما الأعمال، إلا عمل المهاجرين»
241
عن ليلة القدر، فحلف لا يستثني أنها ليلة سبع وعشرين، قلت: بم تقول يا أبا المنذر؟ قال:
241
يسلم عن يمينه، ويساره حتى يرى بياض خديه، وكان يقول: السلام عليكم ورحمة الله عن يمينه، ثم
241
كره السدل» ، ورفع ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم
242
ولم تذكر المدينة وأهلها وحرمتها؟ وقد حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بين لابتيها،
242
عن غسلها من الحيض، فأمرها كيف تغتسل، قال: «خذي فرصة من مسك فتطهري بها» ، فقالت: كيف أتطهر
242
نقول على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم: أبو بكر، وعمر، وعثمان، رضي الله
243
نهى أن يسافر بالقرآن إلى أرض العدو مخافة أن يناله العدو
243
فقاتل إنسانا فعض أحدهما يد صاحبه فانتزع أصبعه، فسقطت ثنيته، فجاء إلى النبي صلى الله عليه
243
أعرابيا بال في المسجد، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بذنوب من ماء فصبه على
244
ما الإيمان؟ قال: «الصبر والسماحة» ، قال: يا رسول الله، فأي الإسلام أفضل؟ قال: «من سلم
244
من أخف الناس صلاة في تمام
245
اسم الکتاب :
الجزء الأول والثاني من فوائد ابن بشران
المؤلف :
ابن بشران، أبو الحسين
الجزء :
1
صفحة :
246
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir