الثاني من شعار الأبرار في الأدعية والأذكار - ابن الشيخة

اسم الکتاب : الثاني من شعار الأبرار في الأدعية والأذكار المؤلف : ابن الشيخة الجزء : 2 صفحة : 338

من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير بعدما	319
إذا فرغ من الصلاة: «لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك والحمد وهو على كل شيء قدير،	320
أيمنع أحدكم أن يكبر في دبر كل صلاة عشرا، ويسبح عشرا، ويحمد عشرا، وذلك في خمس صلوات خمسون	321
لا تدعن في دبر كل صلاة، أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ". هذا حديث أخرجه	322
معقبات لا يخيب قائلهن، يسبح الله في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين، ويحمده ثلاثا وثلاثين،	322
مر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم حين صلى بالغداة أو بعدما صلى بالغداة وهى تذكر الله،	323
إذا رفعت المائدة، قال: «الحمد لله كثيرا طيبا مباركا فيه، غير ملقى ولا مودع ولا مستغنى عنه	323
إذا رأى أحدكم أحدا في بلاء، فليقل: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به، وفضلني عليك وعلى	324
يقول عند الكرب: «لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله	325
إذا أراد سفرا وركب راحلته كبر ثلاثا، ثم قال: " سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين	325
إذا سافر، يقول: «اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، ومن الحور بعد الكور،	326
إذا سافر وركب راحلته، قال بإصبعه هكذا، وقال: «اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في	327
إذا خرج في سفره فمر بنشز أو فدفد كبر ثلاثا، ثم قال: " لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له	327
إن لله تسعة وتسعين اسما مائة غير واحد من أحصاها دخل الجنة، وهو وتر يحب الوتر، هو الله	328
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر تساقط الذنوب كما تساقط هذه الشجرة	329
اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء، ودرك الشقاء، وشماتة الأعداء، وسوء القضاء» . هذا حديث صحيح	329
من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. في كل	330
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحويل عافيتك، وفجأة نعمتك، وجميع سخطك» . هذا حديث صحيح،	330
ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة؟ قلت: بلى يا رسول الله. قال: لا حول ولا قوة إلا بالله، ولا	331
يتعوذ من علم لا ينفع، ودعاء لا يسمع، وقلب لا يخشع، ونفس لا تشبع» . هذا حديث حسن، أخرجه	331
اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل، والجبن والبخل والهرم، وأعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك	332
اللهم أعني ولا تعن على، وانصرني على من بغى على، رب اجعلني لك شاكرا، لك ذاكرا، لك راهبا،	332
كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده،	333
لما نزلت: {إن الله وملائكته يصلون على النبي يأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما}	334
عرفنا كيف نسلم عليك، فكيف نصلي عليك؟ قال: قولوا: «اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما	334
من ذكرت عنده فليصل علي، فإنه من صلى علي مرة صلى الله عليه عشرا»	335
أبخل الناس من ذكرت عنده، فلم يصل علي»	335
إذا صليتم على النبي صلى الله عليه وسلم، فأحسنوا الصلاة عليه، فإنكم لا تدرون لعل ذلك يعرض	335
أفضل ما قلت أنا والنبيون من قبلي يوم عرفة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له ". فقيل لسفيان	336

اسم الکتاب : الثاني من شعار الأبرار في الأدعية والأذكار المؤلف : ابن الشيخة الجزء : 2 صفحة : 338

صيغة PDF

شهادة

الفهرست