مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
الإيمان
المؤلف :
ابن أبي شيبة، أبو بكر
الجزء :
1
صفحة :
50
تقيم الصلاة المكتوبة، وتؤتي الزكاة المفروضة، وتلقى الله لا تشرك به شيئا، أولا أدلك على
16
أربع لن يجد رجل طعم الإيمان حتى يؤمن بهن: لا إله إلا الله وحده، وأني رسول الله بعثني
16
والذي نفسي بيده، لئن صدق ليدخلن الجنة
16
إن صدق دخل الجنة
17
الإسلام علانية، والإيمان في القلب ثم يشير بيده إلى صدره: التقوى هاهنا، التقوى
18
لا إيمان لمن لا أمانة له
18
الإيمان يبدأ لمظة بيضاء في القلب، كلما ازداد الإيمان ازدادت بياضا حتى يبيض القلب كله، وإن
19
إن الرجل ليذنب الذنب فينكت في قلبه نكتة سوداء، ثم يذنب الذنب فتنكت أخرى حتى يصير لون قلبه
19
ما نقصت أمانة عبد قط إلا نقص إيمانه
19
الإيمان هيوب
19
أنه لا يدخل الجنة إلا نفس مؤمنة
19
لا يغرنكم صلاة امرئ ولا صيامه، من شاء صام، ومن شاء صلى، لا دين لمن لا أمانة
20
الإيمان يزيد وينقص، فقيل: فما زيادته؟ وما نقصانه؟ قال: إذا ذكرنا ربنا وخشيناه فذلك
20
اللهم لا تنزع مني الإيمان كما أعطيتنيه
20
الإيمان نزه، فمن زنا فارقه الإيمان، فمن لام نفسه وراجع راجعه الإيمان
20
أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا
20
أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا
21
أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا
21
أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا
21
إن الحياء والإيمان قرنا جميعا، فإذا رفع أحدهما رفع الآخر
21
إني مؤمن، قال: قل: إني في الجنة ولكنا نؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله
21
نحن المؤمنون قال: فقال: ألا قالوا نحن من أهل الجنة
21
قيل له: أمؤمن أنت؟ قال: أرجو
21
أنتم المؤمنون إن شاء الله
21
إذا سئل أحدكم أمؤمن أنت؟ فلا يشكن
22
إذا سئل أحدكم أمؤمن أنت؟ فلا يشك في إيمانه
22
أنا مؤمن
22
إذا سئلا قالا: آمنا بالله وملائكته وكتبه ورسله
22
لقد خبت وخسرت إن لم تكن مؤمنا
22
هاهنا قوما يشهدون علي بالكفر قال: فقال: ألا تقول لا إله إلا الله
22
تسموا باسمكم الذي سماكم الله بالحنيفية، والإسلام، والإيمان
23
أنتم المؤمنون وأنتم أهل الجنة
23
عرى الدين، وقوائم الإسلام: الإيمان بالله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، فصلوا الصلاة
23
يخرج من النار من قال: لا إله إلا الله، وكان في قلبه من الخير ما يزن شعيرة ثم قال: يخرج من
23
يا رسول الله أعطيتهم وتركت فلانا والله إني لأراه مؤمنا، فقال رسول الله صلى الله عليه
23
سل تعطه يعني النبي صلى الله عليه وسلم واشفع تشفع، وادع تجب، قال: فيرفع رأسه فيقول: رب
24
لا يزني الزاني وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمن، ولا ينتهب نهبة يرفع الناس فيها
24
لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن، ولا يشرب يعني الخمر حين
24
لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين
25
الحياء من الإيمان، والإيمان في الجنة، والبذاء من الجفاء، والجفاء في
25
الصبر والسماحة قيل: فأي المؤمنين أكمل إيمانا؟ قال: أحسنهم خلقا
25
بين العبد والكفر ترك الصلاة
25
العهد الذي بيننا وبينهم ترك الصلاة، فمن تركها فقد كفر
26
من لم يصل فلا دين له
26
من ترك العصر فقد حبط عمله
26
من ترك العصر حتى تفوته من غير عذر فقد حبط عمله
26
من ترك صلاة مكتوبة حتى تفوته من غير عذر فقد حبط عمله
26
لا إيمان لمن لا أمانة له، ولا دين لمن لا عهد له
27
إن أفضل العبادة الرأي الحسن
27
نحن المسلمون المؤمنون، وكذلك أدركنا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
27
القلوب أربعة: قلب مصفح فذلك قلب المنافق، وقلب أغلق فذاك قلب الكافر، وقلب أجرد كأن فيه
27
يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك قالوا: يا رسول الله، آمنا بك وبما جئت به، فهل تخاف
28
يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك. قلت: يا رسول الله، ما أكثر دعاءك يا مقلب القلوب ثبت
28
يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك قلت: يا رسول الله، إنك لتدعو بهذا الدعاء؟ قال: يا عائشة،
28
كان يدعو بهذا الدعاء: يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
28
ما رأيت من ناقص الدين والرأي أغلب للرجال ذوي الأمر على أمرهم من النساء. قالوا: يا أبا عبد
29
الجواب فيه بدعة، وما يسرني أني شككت
29
لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يسرق وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر وهو
29
والله إن الرجل ليصبح بصيرا، ثم يمسي ما ينظر بشفر
29
أنت الذي تزعم أنك مؤمن؟ فقال: هل كان الناس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم إلا على ثلاثة
29
تكون بين يدي الساعة فتن كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل فيها مؤمنا، ويمسي كافرا، ويصبح
30
إني لأعلم أهل دينين، أهل ذينك الدينين في النار: أهل دين يقولون الإيمان كلام ولا عمل وإن
30
الإيمان ستون أو سبعون أو أحد العددين، أعلاها شهادة أن لا إله إلا الله، وأدناها إماطة
30
الحياء من الإيمان
31
هؤلاء المؤمنون، وهؤلاء المنافقون، وهؤلاء المشركون، فينصر الله المنافقين بدعوة المؤمنين،
31
لو قطعت أعضاء ما بلغت الإيمان. أو كما قال
31
تشهد أنه مؤمن مستكمل الإيمان بريء من النفاق؟ لم أشهد، ولو شهدت لشهدت أنه في الجنة، ولو
31
ألا أزوجك؟ ما من عبد يزني إلا نزع الله منه نور الإيمان
31
لا يزني الزاني وهو مؤمن، ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن
32
اللهم كنت مؤمن السريرة، مؤمن العلانية، أنا مؤمن قال أبو إسحاق: فلقيت عبد الله بن مغفل
32
وما على أحدهم أن يقول أنا مؤمن؟ فوالله إن كان صادقا لا يعذبه الله على صدقه، ولئن كان
32
أمؤمن أنت؟ قال: أرجو
33
وقع الطاعون بالشام، فقام معاذ بحمص فخطبهم فقال: إن هذا الطاعون رحمة ربكم، ودعوة نبيكم صلى
33
ترضخ مما رزقك الله، أو يرضخ مما رزقه الله
34
من سرته حسنته، وساءته سيئته فهو مؤمن
34
ليس المؤمن بالطعان، ولا باللعان، ولا بالفاحش، ولا بالبذيء
34
المؤمن يطبع على الخلال كلها إلا الخيانة والكذب
35
المؤمن يطبع على الخلال كلها إلا الخيانة والكذب
35
يطوى المؤمن على كل شيء إلا الخيانة والكذب
35
يكون في آخر الزمان فتن كقطع الليل المظلم يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا، ويمسي مؤمنا ويصبح
35
فقال لها: أين الله؟ قالت: في السماء. قال: من أنا؟ قالت: أنت رسول الله. قال: فأعتقها فإنها
35
أتشهدين أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله؟ قالت: نعم. قال: فأعتقها
36
مثل المؤمن مثل الزرع، لا تزال الريح تميله، ولا يزال المؤمن يصيبه بلاء، ومثل الكافر مثل
36
مثل المؤمن كمثل الخامة من الزرع تفيئها الريح تصرعها مرة وتعدلها أخرى حتى تهيج، ومثل
37
مثل المؤمن الضعيف كمثل الخامة من الزرع، تميلها الريح وتقيمها مرة أخرى، قال: قلت: يا أبا
37
مثل المؤمن مثل النخلة، تأكل طيبا وتضع طيبا
37
المؤمن للمؤمن كالبنيان، يشد بعضه بعضا
38
إن عمارا مليء إيمانا إلى مشاشه
38
إن عمارا مليء إيمانا إلى مشاشه
38
إن الإيمان ليس بالتحلي ولا بالتمني، إنما الإيمان ما وقر في القلب وصدقه
38
من أراد منكم الباءة زوجناه، لا يزني منكم زان إلا نزع الله منه نور الإيمان، فإن شاء رده،
39
عجبا لإخواننا من أهل العراق يسمون الحجاج مؤمنا
39
إذا ذكر الحجاج قال: {ألا لعنة الله على الظالمين} [هود: 18]
39
أشهد أنه مؤمن بالطاغوت كافر بالله، يعني الحجاج
39
كفى بمن يشك في أمر الحجاج لحاه الله
39
التقوى عمل بطاعة الله رجاء رحمة الله على نور من الله، والتقوى ترك معصية الله مخافة الله
39
ما هو بمؤمن من بات شبعان، وجاره طاو إلى جانبه
39
يأتي على الناس زمان يجتمعون ويصلون في المساجد وليس فيهم مؤمن
40
ثلاث من كن فيه وجد طعم الإيمان وحلاوته: أن يكون الله تبارك وتعالى ورسوله أحب إليه مما
40
إنه لا حظ لأحد في الإسلام أضاع الصلاة، فصلى وجرحه يثعب دما رضي الله
40
امشوا بنا نزداد إيمانا
41
اجلسوا بنا نؤمن ساعة يعني نذكر الله تعالى
41
اللهم إني أسألك إيمانا دائما، وعلما نافعا، وهديا قيما. قال معاوية: فنرى أن من الإيمان
41
اجلس بنا فلنؤمن ساعة، فيجلسان فيذكران الله ويحمدانه
41
يأخذ بيد الرجل والرجلين من أصحابه فيقول: قم بنا نزداد إيمانا
41
مثل الصلوات الخمس كمثل سهام الغنيمة، فمن يضرب بأربع خير ممن يضرب فيها بثلاثة، ومن يضرب
42
أوثق عرى الإسلام الحب في الله، والبغض في الله
42
أوثق عرى الإيمان الحب في الله، والبغض في الله
42
أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة المكتوبة، فإن أتمها وإلا قيل: انظروا هل له من
42
يؤخذ بطرفيه فيقذف به في النار
43
إن لكل قول حقيقة، فما حقيقة ذلك؟ قال: يا رسول الله، أطلقت نفسي عن الدنيا، فأسهرت ليلي،
43
إن لكل حق حقيقة قال: أصبحت قد عزفت نفسي عن الدنيا، فأسهرت ليلي، وأظمأت نهاري، ولكأنما
43
تعالوا فلنؤمن ساعة، تعالوا فلنذكر الله ولتزدادوا إيمانا، تعالوا نذكر الله بطاعته، لعله
43
إن الإيمان ثلاث أثافي: الإيمان، والصلاة، والجماعة، فلا تقبل صلاة إلا في الإيمان، فمن آمن
44
الحياء والعي شعبتان من الإيمان
44
تقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت، وتغتسل من الجنابة قال: صدقت ثم قال:
44
إن الطهور شطر الإيمان
45
الطهور نصف الإيمان
45
الوضوء شطر الإيمان
46
الطهور نصف الإيمان
46
إن عرى الدين وقوائمه الصلاة والزكاة لا يفرق بينهما، وحج البيت، وصوم رمضان. وإن من أصلح
46
إن أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا
46
من لم يصل فهو كافر
46
من أقام الصلاة وآتى الزكاة فقد توسط الإيمان
47
من أقام الصلاة وآتى الزكاة، وأطاع محمدا، فقد توسط الإيمان، ومن أحب لله، وأبغض لله، ومنع
47
مؤمن عاص، فشد بقبضته على يدي، ثم قال: يا أبا وهب ليعظم شأن الإيمان في نفسك من ترك صلاة
47
الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد، فإذا ذهب الصبر ذهب الإيمان
47
ثلاث من جمعهن جمع الإيمان: الإنصاف من نفسك، والإنفاق من الإقتار، وبذل السلام
48
إنهم لا أيمان لهم} [التوبة: 12] فقال: لا عهد لهم
48
لا يدخل النار إنسان في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان
48
أوثق عرى الإيمان: الحب في الله، والبغض في الله
48
الإيمان فرائض، وشرائع، وحدود، وسنن، فمن استكملها استكمل الإيمان، ومن لم يستكملها لم
48
لابد لأهل هذا الدين من أربع: دخول في دعوة الإسلام ولابد من الإيمان، وتصديق بالله
49
ما كانوا يقولون لعمل تركه رجل كفر غير الصلاة، فقد كانوا يقولون: تركها
49
من شهد أنه مؤمن فليشهد أنه في الجنة؟ قال: نعم
49
ناسا يزعمون أن المؤمنين لا يدخلون النار قال: لعمرك والله إن حشوها غير المؤمنين قال أبو
49
اسم الکتاب :
الإيمان
المؤلف :
ابن أبي شيبة، أبو بكر
الجزء :
1
صفحة :
50
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir