جامع بيان العلم وفضله - ابن عبد البر

اسم الکتاب : جامع بيان العلم وفضله المؤلف : ابن عبد البر الجزء : 1 صفحة : 786

باب قوله صلى الله عليه وسلم: " طلب العلم فريضة على كل مسلم " قال أبو عمر: هذا حديث يروى عن أنس بن مالك , عن النبي صلى الله عليه وسلم من وجوه كثيرة , كلها معلولة , لا حجة في شيء منها عند أهل العلم بالحديث من جهة الإسناد	23
تفريع أبواب فضل العلم وأهله	63
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " ينقطع عمل ابن آدم بعده إلا من ثلاث "	69
باب قوله صلى الله عليه: " الدال على الخير كفاعله "	74
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " لا حسد إلا في اثنتين "	78
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " الناس معادن "	86
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين "	91
باب تفضيل العلم على العبادة	99
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " العالم والمتعلم شريكان "	133
تفضيل العلماء على الشهداء	149
باب ذكر حديث صفوان بن عسال في فضل العلم	155
باب ذكر حديث أبي الدرداء في ذلك وما كان في مثل معناه	160
باب دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم لمستمع العلم وحافظه ومبلغه	175
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " من حفظ على أمتي أربعين حديثا "	192
باب جامع في فضل العلم	200
باب ذكر كراهية كتابة العلم وتخليده في الصحف	268
باب ذكر الرخصة في كتاب العلم	298
باب: في معارضة الكتاب	336
باب الأمر بإصلاح اللحن والخطأ في الحديث وتتبع ألفاظه ومعانيه	339
باب فضل التعلم في الصغر والحض عليه	354
باب حمد السؤال والإلحاح في طلب العلم وذم ما منع منه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " شفاء العي السؤال " وقالت عائشة رضي الله عنها: " رحم الله نساء الأنصار لم يمنعهن الحياء أن يسألن عن أمر دينهن " وقالت أم سليم: " يا رسول الله، إن الله لا يستحيي من	373
باب ذكر الرحلة في طلب العلم قد تقدم في كتابنا من حديث صفوان بن عسال وحديث أبي الدرداء مما يدخل في هذا الباب ما يغني عن إعادته ها هنا	388
باب الحض على استدامة الطلب والصبر فيه على اللأواء والنصب	401
باب جامع في الحال التي يسأل بها العلم	420
باب كيفية الرتبة في أخذ العلم	431
باب ذكر ما روي عن لقمان الحكيم من وصية ابنه وحضه إياه على مجالسة العلماء والحرص على العلم	438
باب آفة العلم وغائلته وإضاعته وكراهية وضعه عند من ليس بأهله	442
باب هيبة المتعلم للعالم	455
باب في ابتداء العالم جلساءه بالفائدة وقوله: سلوني وحرصهم على أن يؤخذ ما عندهم	460
باب منازل العلماء	476
باب طرح العالم المسألة على المتعلم	479
باب فتوى الصغير بين يدي الكبير بإذنه	485
باب جامع لنشر العلم روى سهل بن سعد، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعلي رضي الله عنه: " لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم " ومن حديث أبي رافع قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي عليه السلام: " يا علي، لأن يهدي الله على يديك	488
باب جامع في آداب العالم والمتعلم	501
فصل قال الخليل بن أحمد: " اجعل تعليمك دراسة لك واجعل مناظرة العالم تنبيها لما ليس عندك وأكثر من العلم لتعلم وأقلل منه لتحفظ وروي عنه أنه قال: أقلوا من الكتب لتحفظوا وأكثروا منها لتعلموا " وقال: إذا أردت أن تكون عالما فاقصد لفن من العلم وإن أردت أن	522
فصل في الإنصاف في العلم قال أبو عمر: من بركة العلم وآدابه الإنصاف فيه ومن لم ينصف لم يفهم ولم يتفهم، وقال بعض العلماء: ليس معي من العلم إلا أني أعلم أني لست أعلم " وقال محمود الوراق أتم الناس أعرفهم بنقصه وأقمعهم لشهوته وحرصه	530
فصل	538
فصل	539
فصل	542
فصل في فضل الصمت وحمده ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " من صمت نجا " وأنه صلى الله عليه وسلم قال: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت " وقد ذكرنا هذا المعنى مجردا في التمهيد	547
فصل في رفع الصوت في المسجد وغير ذلك من آداب العلم	554
فصل	559
فصل في مدح التواضع وذم العجب وطلب الرئاسة ومن أفضل آداب العالم تواضعه وترك الإعجاب لعلمه ونبذ حب الرئاسة عنه. وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إن التواضع لا يزيد العبد إلا رفعة فتواضعوا يرفعكم الله "	562
فصل قال أبو عمر: " ومن أدب العالم ترك الدعوى لما لا يحسنه , وترك الفخر بما يحسنه , إلا أن يضطر إلى ذلك كما اضطر يوسف عليه السلام حين قال: اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم وذلك أنه لم يكن بحضرته من يعرف حقه فيثني عليه بما هو فيه ويعطيه بقسطه، ورأى	576
فصل	578
باب ما روي في قبض العلم وذهاب العلماء	585
باب حال العلم إذ كان عند الفساق والأرذال	610
باب: استعاذة النبي صلى الله عليه وسلم من علم لا ينفع، وسؤاله العلم النافع	622
باب ذم العالم على مداخلة السلطان الظالم	631
باب ذم الفاجر من العلماء وذم طلب العلم للمباهاة والدنيا	648
باب ما جاء في مساءلة الله عز وجل العلماء يوم القيامة عما عملوا فيما علموا	679
باب جامع القول في العمل بالعلم	688
فصل من هذا الباب في كسب طالب العلم المال وما يكفيه من ذلك	711
باب الخبر عن العلم أنه يقود إلى الله تعالى على كل حال	747
باب معرفة أصول العلم وحقيقته وما الذي يقع عليه اسم الفقه والعلم مطلقا	751

اسم الکتاب : جامع بيان العلم وفضله المؤلف : ابن عبد البر الجزء : 1 صفحة : 786

صيغة PDF

شهادة

الفهرست