responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الطب النبوي المؤلف : الأصبهاني، أبو نعيم    الجزء : 1  صفحة : 226
97- حَدَّثَنا محمد بن جعفر وأبو أحمد محمد بن أحمد قالا:، حَدَّثَنا أحمد بن محمد بن يزيد البراثي، حَدَّثَنا عباد بن موسى الختلي، حَدَّثَنا طلحة بن يحيى الأنصاري، حَدَّثَنا عبد الواحد بن ميمون مولى عروة بن الزبير، عَن عروة، عَن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صَلَّى الله عَليْهِ وَسلَّم يروي، عَن ربه عز وجل: من آذى لي وليا فقد استحل محاربتي وما تقرب إلي عبدي بمثل أداء فرائضي وما زال العبد يتقرب إلي بالنوافل -[227]- حتى أحبه فإذا أحببته كنت عينه التي يبصر بها وأذنه التي يسمع بها ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها وقلبه الذي يعقل به إن سألني أعطيته وإن دعاني أجبته وما ترددت، عَن شيء أَنَا فاعله ترددي، عَن موته وذلك أنه يكره الموت وأنا أكره مساءته.

اسم الکتاب : الطب النبوي المؤلف : الأصبهاني، أبو نعيم    الجزء : 1  صفحة : 226
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست