responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الزهد والرقائق لابن المبارك والزهد لنعيم بن حماد المؤلف : ابن المبارك    الجزء : 1  صفحة : 222
627 - أَخْبَرَكُمْ أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيَوَيْهِ، وَأَبُو بَكْرٍ الْوَرَّاقُ قَالَا: أَخْبَرَنَا يَحْيَى قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ: بَلَغَنَا عَنْ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ أَنَّهُ قَالَ: «§يُوشِكُ أَنْ يُفْضِيَ بِالصَّابِرِ الْبَلَاءُ إِلَى الرَّخَاءِ، وَبِالْفَاجِرِ الرَّخَاءُ إِلَى الْبَلَاءِ»

628 - أَخْبَرَكُمْ أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيَوَيْهِ، وَأَبُو بَكْرٍ الْوَرَّاقُ قَالَا: أَخْبَرَنَا يَحْيَى قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ: أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَشِيطٍ الْوَعْلَانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا كَعْبُ بْنُ عَلْقَمَةَ قَالَ: قَالَ سَعْدُ بْنُ مَسْعُودٍ التُّجِيبِيُّ: «§إِذَا رَأَيْتَ الرَّجُلَ دُنْيَاهُ تَزْدَادُ، وَآخِرَتُهُ تَنْقُصُ، مُقِيمًا عَلَى ذَلِكَ، رَاضِيًا بِهِ، فَذَلِكَ الْمَغْبُونَ، الَّذِي يُلْعَبُ بِوَجْهِهِ وَهُوَ لَا يَشْعُرُ»

629 - أَخْبَرَكُمْ أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيَوَيْهِ، وَأَبُو بَكْرٍ الْوَرَّاقُ قَالَا: أَخْبَرَنَا يَحْيَى قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ: أَخْبَرَنَا وُهَيْبٌ قَالَ: قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ: §" أَرْبَعٌ لَا تَجْتَمِعُ فِي أَحَدٍ مِنِ النَّاسِ إِلَّا يُعْجَبُ - أَوْ إِلَّا يُعْجِبُهُ -: الصَّمْتُ، وَهُوَ أَوَّلُ الْعِبَادَةِ، وَالتَّوَاضُعُ لِلَّهِ، وَالزَّهَادَةُ فِي الدُّنْيَا، وَقِلَّةُ الشَّيْءِ "

630 - أَخْبَرَكُمْ أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيَوَيْهِ، وَأَبُو بَكْرٍ الْوَرَّاقُ قَالَا: أَخْبَرَنَا يَحْيَى قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ: أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ: قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ: «إِنَّا §وَجَدْنَا خَيْرَ عَيْشِنَا بِالصَّبِرِ»

اسم الکتاب : الزهد والرقائق لابن المبارك والزهد لنعيم بن حماد المؤلف : ابن المبارك    الجزء : 1  صفحة : 222
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست