مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
اسم الکتاب :
التوحيد
المؤلف :
ابن خزيمة
الجزء :
1
صفحة :
405
باب ذكر البيان من خبر النبي صلى الله عليه وسلم في إثبات النفس لله عز وجل على مثل موافقة التنزيل الذي بين الدفتين مسطور، وفي المحاريب والمساجد والبيوت والسكك مقروء
13
باب ذكر إثبات العلم لله جل وعلا تباركت أسماؤه وجل ثناؤه بالوحي المنزل على النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم، الذي يقرأ في المحاريب والكتاتيب من العلم الذي هو من علم العام، لا بنقل الأخبار التي هي من نقل علم الخاص، ضد قول الجهمية المعطلة الذين لا يؤمنون
22
باب ذكر إثبات وجه الله الذي وصفه بالجلال والإكرام في قوله: ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام، ونفى عنه الهلاك إذا أهلك الله ما قد قضى عليه الهلاك مما قد خلقه الله للفناء لا للبقاء، جل ربنا، عن أن يهلك شيء منه مما هو من صفات ذاته، قال الله جل وعلا:
24
باب ذكر البيان من أخبار النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم في إثبات الوجه لله جل ثناؤه، وتباركت أسماؤه، موافقة لما تلونا من التنزيل الذي هو بالقلوب محفوظ، وبين الدفتين مكتوب، وفي المحاريب والكتاتيب مقروء
27
باب ذكر صورة ربنا جل وعلا وصفة سبحات وجهه عز وجل تعالى ربنا أن يكون وجه ربنا كوجه بعض خلقه، وعز ألا يكون له وجه، إذ الله قد أعلمنا في محكم تنزيله أن له وجها، ذواه بالجلال والإكرام، ونفى عنه الهلاك
45
باب ذكر أخبار رويت عن النبي صلى الله عليه وسلم: تأولها بعض من لم يتحر العلم على غير تأويلها ففتن عالما من أهل الجهل والغباوة، حملهم الجهل - بمعنى الخبر - على القول بالتشبيه، جل وعلا عن أن يكون وجه خلق من خلقه مثل وجهه، الذي وصفه الله بالجلال والإكرام
81
باب ذكر إثبات العين لله جل وعلا على ما ثبته الخالق البارئ لنفسه في محكم تنزيله، وعلى لسان نبيه صلى الله عليه وسلم، قال الله عز وجل لنبيه نوح صلوات الله عليه: واصنع الفلك بأعيننا ووحينا، وقال جل وعلا: تجري بأعيننا: وقال عز وجل في ذكر موسى وألقيت
96
باب إثبات السمع والرؤية لله جل وعلا الذي هو كما وصف نفسه: سميع بصير، ومن كان معبوده غير سميع بصير، فهو كافر بالله السميع البصير، يعبد غير الخالق البارئ، الذي هو سميع بصير، قال الله تعالى: لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء،
106
باب البيان من سنن النبي صلى الله عليه وسلم على تثبيت السمع والبصر لله، موافقا لما يكون من كتاب ربنا، إذ سننه صلى الله عليه وسلم إذا ثبتت بنقل العدل عن العدل موصولا إليه لا تكون أبدا إلا موافقة لكتاب الله، حاشا لله أن يكون شيء منها أبدا مخالفا لكتاب
110
باب ذكر إثبات اليد للخالق البارئ جل وعلا والبيان: أن الله تعالى له يدان، كما أعلمنا في محكم تنزيله أنه خلق آدم عليه السلام بيديه قال عز وجل لإبليس: ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي وقال جل وعلا تكذيبا لليهود حين قالوا: يد الله مغلولة , فكذبهم في مقالتهم
118
باب ذكر البيان من سنة النبي صلى الله عليه وسلم على إثبات يد الله جل وعلا موافقا لما تلونا من تنزيل ربنا لا مخالفا قد نزه الله نبيه، وأعلى درجته، ورفع قدره عن أن يقول إلا ما هو موافق لما أنزل الله عليه من وحيه حدثنا أحمد بن عبدة الضبي، قال: ثنا حماد
119
باب ذكر قصة ثابتة في إثبات يد الله جل ثناؤه بسنة صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم بيانا أن الله خط التوراة بيده لكليمه موسى، وإن رغمت أنوف الجهمية
126
باب ذكر سنة ثالثة في إثبات اليد لله الخالق البارئ وكتب الله بيده على نفسه أن رحمته تغلب غضبه، وفي هذه الأخبار التي نذكرها في هذا الباب إثبات صفتين لخالقنا البارئ، مما ثبتها الله لنفسه في اللوح المحفوظ والإمام المبين ذكر النفس واليد جميعا وإن رغمت أنوف
134
باب ذكر سنة رابعة مبينة ليدي خالقنا عز وجل مع البيان: أن لله يدين، كما أعلمنا في محكم تنزيله، أنه خلق آدم بيديه، وكما أعلمنا أن له يدين مبسوطتين، ينفق كيف يشاء
136
باب ذكر سنة خامسة تثبت أن لمعبودنا يدا يقبل بها صدقة المؤمنين عز ربنا وجل عن أن تكون يده كيد المخلوقين
138
باب ذكر صفة خلق الله آدم عليه السلام والبيان الشافي أنه خلقه بيديه، لا بنعمتيه، على ما زعمت الجهمية المعطلة، إذ قالت: إن الله يقبض بنعمته من جميع الأرض قبضة , فيخلق منها بشرا، وهذه السنة السادسة في إثبات اليد للخالق البارئ جل وعلا
151
باب ذكر سنة سابعة تثبت يد الله والبيان أن يد الله هي العليا، كما أخبر الله في محكم تنزيله: يد الله فوق أيديهم، فخبر النبي صلى الله عليه وسلم أيضا: " أن يد الله هي العليا " أي فوق يد المعطي , والمعطى جميعا
154
باب ذكر سنة ثامنة تبين وتوضح: أن لخالقنا جل وعلا يدين كلتاهما يمينان، ولا يسار لخالقنا عز وجل، إذ اليسار من صفة المخلوقين، فجل ربنا عن أن يكون له يسار، مع الدليل على أن قوله عز وجل: بل يداه مبسوطتان , أراد عز ذكره باليدين، اليدين , لا النعمتين كما
159
باب ذكر سنة تاسعة تثبت يد الله جل وعلا وهي إعلام النبي صلى الله عليه وسلم أن الله غرس كرامة أهل الجنة بيده وختم عليها
164
باب ذكر سنة عاشرة تثبت يد الله وهو إعلام النبي صلى الله عليه وسلم أمته قبض الله الأرض يوم القيامة، وطيه جل وعلا سماواته بيمينه، مثل المعنى الذي هو مسطور في المصاحف، متلو في المحاريب، والكتاتيب , والجدور
166
باب تمجيد الرب عز وجل نفسه عند قبضته الأرض بإحدى يديه، وطيه السماء بالأخرى، وهما يمينان لربنا، لا شمال له تعالى ربنا عن صفات المخلوقين، وهي السنة الحادية عشرة في تثبيت يدي خالقنا عز وجل
170
باب ذكر السنة الثانية عشرة في إثبات يدي ربنا عز وجل وهي البيان أن الله تعالى إنما يقبض الأرض بيده يوم القيامة، بعد ما يبدو لها فتصير الأرض خبزة لأهل الجنة، لأن الله يقبضها وهي طين وحجارة , ورضرض , وحمأة , ورمل , وتراب
174
باب السنة الثالثة عشرة في إثبات يدي الله عز وجل وهي إعلام النبي صلى الله عليه وسلم أن يدي الله يبسطان لمسيء الليل ليتوب بالنهار , ولمسيء النهار ليتوب بالليل حتى تطلع الشمس من مغربها
176
باب ذكر إمساك الله تبارك وتعالى اسمه وجل ثناؤه السماوات والأرض وما عليها على أصابعه جل ربنا عن أن تكون أصابعه كأصابع خلقه، وعن أن يشبه شيء من صفات ذاته صفات خلقه، وقد أجل الله قدر نبيه صلى الله عليه وسلم عن أن يوصف الخالق البارئ بحضرته بما ليس من صفاته
178
باب إثبات الأصابع لله عز وجل من سنة النبي صلى الله عليه وسلم قيلا له لا حكاية عن غيره، كما زعم بعض أهل الجهل والعناد أن خبر ابن مسعود ليس هو من قول النبي صلى الله عليه وسلم , وإنما هو من قول اليهود، وأنكر أن يكون ضحك النبي صلى الله عليه وسلم، تصديقا
187
باب ذكر إثبات الرجل لله عز وجل وإن رغمت أنوف المعطلة الجهمية، الذين يكفرون بصفات خالقنا عز وجل التي أثبتها لنفسه في محكم تنزيله , وعلى لسان نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم قال الله عز وجل يذكر ما يدعو بعض الكفار من دون الله: ألهم أرجل يمشون بها، أم
202
باب ذكر استواء خالقنا العلي الأعلى الفعال لما يشاء، على عرشه فكان فوقه، وفوق كل شيء عاليا كما أخبر الله جل وعلا في قوله: الرحمن على العرش استوى، وقال ربنا عز وجل: إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش وقال في تنزيل
231
باب ذكر البيان أن الله عز وجل في السماء كما أخبرنا في محكم تنزيله وعلى لسان نبيه عليه السلام، وكما هو مفهوم في فطرة المسلمين، علمائهم وجهالهم، أحرارهم ومماليكهم، ذكرانهم وإناثهم، بالغيهم وأطفالهم، كل من دعا الله جل وعلا: فإنما يرفع رأسه إلى السماء
254
باب ذكر سنن النبي صلى الله عليه وسلم المثبتة أن الله جل وعلا فوق كل شيء وأنه في السماء، كما أعلمنا في وحيه على لسان نبيه، إذ لا تكون سنته أبدا المنقولة عنه بنقل العدل عن العدل موصولا إليه إلا موافقة لكتاب الله لا مخالفة له
265
باب ذكر الدليل على أن الإقرار بأن الله عز وجل في السماء من الإيمان
278
باب ذكر أخبار ثابتة السند صحيحة القوام رواها علماء الحجاز والعراق عن النبي صلى الله عليه وسلم في نزول الرب جل وعلا إلى السماء الدنيا كل ليلة، نشهد شهادة مقر بلسانه، مصدق بقلبه، مستيقن بما في هذه الأخبار من ذكر نزول الرب من غير أن نصف الكيفية، لأن
289
أبواب إثبات صفة الكلام لله عز وجل
328
باب ذكر تكليم الله كليمه موسى خصوصية خصه الله بها من بين الرسل بذكر آي مجملة غير مفسرة، فسرتها آيات مفسرات قال أبو بكر: نبدأ بذكر تلاوة الآي المجملة غير المفسرة، ثم نثني بعون الله وتوفيقه بالآيات المفسرات الأدلة من الكتاب: قال الله تعالى: " تلك
328
باب ذكر البيان أن الله جل وعلا كلم موسى عليه السلام من وراء حجاب من غير أن يكون بين الله تبارك وتعالى وبين موسى عليه السلام رسول يبلغه كلام ربه، ومن غير أن يكون موسى عليه السلام يرى ربه عز وجل في وقت كلامه إياه
346
باب صفة تكلم الله بالوحي وشدة خوف السماوات منه، وذكر صعق أهل السماوات وسجودهم لله عز وجل
348
باب من صفة تكلم الله عز وجل بالوحي والبيان أن كلام ربنا عز وجل لا يشبه كلام المخلوقين، لأن كلام الله كلام متواصل، لا سكت بينه، ولا سمت، لا ككلام الآدميين الذي يكون بين كلامهم سكت وسمت، لانقطاع النفس أو التذاكر، أو العي، منزه الله مقدس من ذلك أجمع
349
باب صفة نزول الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم والبيان أنه قد كان يسمع بالوحي في بعض الأوقات، صوتا كصلصلة الجرس قال أبو بكر: قد كنت أمليت بعض طرق الخبر في كتاب صفة نزول القرآن
358
باب إن الله جل وعلا يكلم عباده يوم القيامة من غير ترجمان يكون بين الله عز وجل وبين عباده بذكر لفظ عام مراده خاص
359
باب ذكر بعض ما يكلم به الخالق جل وعلا عباده مما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن الله يكلمهم به من غير ترجمان يكون بين العزيز العليم وبين عباده والبيان أن الله عز وجل يكلم الكافر والمنافق أيضا تقريرا وتوبيخا
365
باب ذكر البيان الشافي لصحة ما ترجمته للباب قبل هذا إن الله جل وعلا يكلم الكافر والمنافق يوم القيامة تقريرا وتوبيخا وذكر إقرار الكافر في ذلك الوقت بكفره في الدنيا، وهو إقراره: أنه لم يكن يظن في الدنيا أنه ملاق ربه يوم القيامة، فمن كان غير مؤمن في
368
باب الفرق بين كلام الله تباركت أسماؤه وجل ثناؤه المؤمن الذي قد ستر الله عليه ذنوبه في الدنيا وهو يريد مغفرتها له في الآخرة , وبين كلام الله الكافر الذي كان في الدنيا غير مؤمن بالله العظيم , كاذبا على ربه، ضالا عن سبيله , كافرا بالآخرة
386
باب ذكر البيان من كتاب ربنا المنزل على نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم ومن سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم على الفرق بين كلام الله عز وجل الذي به يكون خلقه وبين خلقه الذي يكونه بكلامه وقوله , والدليل على نبذ قول الجهمية الذين يزعمون أن كلام الله مخلوق
390
باب من الأدلة التي تدل على أن القرآن كلام الله الخالق، وقوله غير مخلوق لا كما زعمت الكفرة من الجهمية المعطلة
404
اسم الکتاب :
التوحيد
المؤلف :
ابن خزيمة
الجزء :
1
صفحة :
405
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir