responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البعث والنشور المؤلف : البيهقي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 235
396 - كَمَا أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ يَعْقُوبَ، ثنا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدُّورِيُّ، ثنا عَبْدُ الصَّمَدِ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ الْحَارِثِ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَاعِدَةَ، قَالَ: " كُنْتُ أُحِبُّ الْخَيْلَ، فَقُلْتُ: §فِي الْجَنَّةِ خَيْلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ إِنْ أَدْخَلَكَ اللَّهُ الْجَنَّةَ، فَكَانَ لَكَ فِيهَا فَرَسٌ مِنْ يَاقُوتٍ لَهُ جَنَاحَانِ يَطِيرُ بِكَ حَيْثُ شِئْتَ "

397 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى، قَالَا: ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى، ثنا سَلَّامُ بْنُ سُلَيْمَانَ، أَنْبَأَ سَلَّامٌ الطَّوِيلُ، عَنْ زَيْدِ الْعَمِّيِّ، عَنْ أَبِي الصِّدِّيقِ النَّاجِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ: «إِنَّ الرَّجُلَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ §لَيَشْتَهِي الْوَلَدَ فِي الْجَنَّةِ، فَيَكُونُ حَمْلُهُ، وَفِصَالُهُ، وَشَبَابُهُ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ» وَهَذَا إِسْنَادٌ ضَعِيفٌ بِمَرَّةٍ إِلَّا أَنَّهُ قَدْ رُوِيَ هَذَا الْمَتْنُ مِنْ حَدِيثِ مُعَاذِ بْنِ هِشَامٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَامِرٍ الْأَحْوَلِ، عَنْ أَبِي الصِّدِّيقِ، وَبَلَغَنِي عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ أَنَّهُ قَالَ فِي هَذَا الْحَدِيثِ هَكَذَا يَكُونُ إِنْ كَانَ يَشْتَهِي لَكِنَّهُ لَا يَشْتَهِي، قَالَ الْبُخَارِيُّ: -[236]- وَقَدْ رُوِيَ عَنْ أَبِي رَزِينٍ الْعُقَيْلِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ لَا يَكُونُ لَهُمْ وَلَدٌ» قَالَ الشَّيْخُ: وَقَدْ رُوِّينَا فِيمَا مَضَى، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ مَرْفُوعًا فِي مَعْنَاهُ

اسم الکتاب : البعث والنشور المؤلف : البيهقي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 235
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست