responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأسماء والصفات المؤلف : البيهقي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 468
396 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ , أنا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدُوسٍ , ثنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ , ثنا الْقَعْنَبِيُّ , فِيمَا قَرَأَ عَلَى مَالِكِ , عَنِ أَبِي الزِّنَادِ , عَنِ الْأَعْرَجِ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ , رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ , قَالَ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ: §«تَكَفَّلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِمَنْ جَاهَدَ فِي سَبِيلِهِ لَا يُخْرِجُهُ مِنْ بَيْتِهِ إِلَّا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِهِ , وَتَصْدِيقُ كَلِمَاتِهِ , أَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ , أَوْ يُرْجِعَهُ إِلَى مَسْكَنِهِ الَّذِي خَرَجَ مِنْهُ مَعَ مَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ وَغَنِيمَةٍ» رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ فِي الصَّحِيحِ , عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي أُوَيْسٍ , وَغَيْرِهِ , عَنْ مَالِكٍ

397 - وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ , أَخْبَرَنِي دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ السُّجْزِيُّ , ثنا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ التُّرْكُ , وَمُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو الْجُرَشِيُّ , وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ عَلِيٍّ , قَالُوا: ثنا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى , أنا الْمُغِيرَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِزَامِيِّ , عَنْ أَبِي الزِّنَادِ , عَنِ الْأَعْرَجِ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ , رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ , عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ: §«تَكَفَّلَ اللَّهُ تَعَالَى لِمَنْ جَاهَدَ فِي سَبِيلِهِ , لَا يُخْرِجُهُ -[469]- مِنْ بَيْتِهِ إِلَّا جِهَادٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ , وَتَصْدِيقُ كَلَّمْتِهِ؛ بِأَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ , أَوْ يُرْجِعَهُ إِلَى مَسْكَنِهِ الَّذِي خَرَجَ مِنْهُ مَعَ مَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ , أَوْ غَنِيمَةٍ» رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِي الصَّحِيحِ , عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى

اسم الکتاب : الأسماء والصفات المؤلف : البيهقي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 468
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست